Author name: moha,ed

هيتجوزك ساعتين زمن وهيطلقك علطول _نعم ازاي يعني لا طبعا : هو اي الي لا طبعا ي بت انتي احنا مبنخدش رايك _ ابوس ايدك ي عمتي سبيني حرام عليكي طب انت ي حسام سبني امشي وانا والله هبعد وماهتشوفو وشي تاني حسام وهو بيمشي ايده علي شعرها وبيعض شفا.يفه بطريقه و..حشه: كان علي عيني […]

حماتي كانت تعبا نة و حالتها ادهو رت كلمتني يوم وفا تها اجيلها و فعلا روحتلها وانا قلبي مبسوط و طلبت مني اسامحها اعتذرت و هي بت0عيط لسه فاكرة كل كلمة … قالتلي “خايفة اموت و اقابله و انتي عايشة تحسبني و تدعي فارحميني و حياة عيالك سامحيني ” افتكرت فاللحظة دي كل حاجة عملتها

النهاردة صحيت من النوم علي صوت ناس معرفهمش _ ايه ده انا فين _ انتي انكتبلك عمر جديد _ ازاي _ في ناس ولاد حلال جابوكي هنا من حادثه فظيعه كنتي ميته إكلينكيا وربنا كتبلك عمر جديد.. _ طيب انا مين وهنا من امتي.. _ حضرتك في غيبوبه من سنتين ومحدش لحد دلوقتي اتعرف عليكي

– اتفضلي ادخلي يا عروسه دخلت وهي متوترة مش عارفه تجبهاله إزاي قبل ما تتكلم قالها بصي بقي يا بنت الناس احنا اه متحوزين بس جواز صوري قدام الناس بس انا متجوزك عشان بنتي محتاجة ام بعد امها الله يرحمها واظنك إن عارفه ده بصتله بقلب مكسور هي اه عارفه كدا ومتقبله كدا لكن أنه

كانت عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عرسيها الذي يبلغ من العمر ٣٨عاماً لم تكن تعلم ما الذي ينتظرها كانت سعيدة بالملابس الجديدة وبتلك الساعة التي تلبسها وبرقص الفتيات من حولها كانت تسمع أصوات من الخارج لنذهب لقد تأخرنا بدأوا من حولها يلفونها برداء أسود قالت اين ذهبت قالت احدى النساء الى زوجك انه بإنتظارك

– انا حامل قالتها والفرحة ظاهرة بعينيها ولكنها اختفت لما سمعته بيقول حامل ؟! حامل ازاي ؟! لا مش ممكن دا يحصل ابدا – يعني اي مش فاهمة هو اي اللي مش ممكن يحصل هو أنا مش مراتك.. يعني طبيعي ابقي حامل واجيب بيبي يحلي علينا حيتنا انت مش مبسوط وألا اي يا علي مسكها

تجلس وجسدها يرتع@ش بقوه ترتدى فستان زفافها وتجلس على طرف السرير تنتظر ان يدخل عليها فى اى لحظه هو زوجها ولكن تشعر كما لو كانت تنتظر المoت وفجاه وبدون مقدمات يفتح الباب بقوه يتنفض جسدها الصغير وتقف مسرعه وترجع باقدامها الى الخلف وهو يتقدم منها ترجع وهو يتقدم الى ان اصدمت بالحائط خلفها اقترب منها

” ما تتجوِّز عليها يا ابني، صحتك كويِّسة وخير ربنا كتير معاك، أنا نفسي أشوف لك عيِّل شايل اسمك! ” بصيت لها بضيق، قُمت من مكاني وأنا بسلِّم عليها وببوس إيدها كعادتي معاها في كُل مرة بزورها فيها، وقبل ما أمشي قُلت لها: ” أنا عُمري ما هتجوِّز على رشا يا ماما، رشا اللي وقفت

قومى يا زفته انتى لسه نايمه وهتعمليلي فيها عروسه.. فتحت عنيا وانا ببص ليها ونفسي يكون دا اخر يوم اشوف وشها تانى. غرام بانكسار: حاضر هقوم اهوووو.. شاديه: قبل ما أهل العريس يجوا ياخدوكى تنضفى البيت وتحطى اكل للطيور.. وابقي خشي استحمى والبسي اللبس اللي أهله جابوهلك مع أنه خسارة فى جتتك بس يلا المهم

إبراهيم أول ما سمع صوت دنيا قام من جنب روح ومسح وشه…إبراهيم: الحمد لله انك جيتي يا دنيا عشان تقعدي مع روح وانا اجبلها حاجات وهي ممكن تسمعني يلا سلام إبراهيم طلع ودنيا قعدت جنب روح وحطت ايدها على بطن روح …دنيا: ليه حملت يا روح الولد ده كان لازم يكون ابني انا وإبراهيم مش

رواية: زوجي ربما يخون ” كاملة جميع الفصول جوزي بقى له فترة متغير عليا وغريب جدا وبقى يعمل تصرفات مريبة لدرجة لما بمسك ايده بيسحبها بسرعه بخوف وبقى يصحى كل يوم الساعة 3 بليل يطلع يقعد في الصالة لوحده !؟.. واسمع صوته بيكلم حد وفي صوت غريب بيرد عليه مابقاش حتى بيخلي عيني تيجي في

السلام عليكم انا عروسه جديده و بحب جوزي جدا لدرجه اني وافقت اني اتجوز ف بيت عيله عشانه و عشان اكون معاه و قلت اي حاجه مش مهم و المش،،اكل نحلها مع بعض و نعدي كل حاجه سوا و هو بصراحه محترم و أهله كان باين أنهم عاديين لحد م جه يوم فرحي و طلعت

السلام عليكم .. انا مشكلتي كبيره اوي انا بحب واحد معايا فالكليه من زمان هو مستواه الاجتماعي و المادي اعلي مني بكتير بس بيحبني و شاريني انا والدي موظف عادي و والدتي ست بيت ف بعد م اتخرجنا زميلي ده طلب مني انه عاوز يقابل بابا مع انه اشتغل شغلانه كويسه ف بنك و أهله

رواية لقب عانس الفصل الاول 1 دخل وهو بيبص علي اخت العروسه بنظرات كلها شهوه الأم.. تدخلي مسمعش حسك توفقي علي اي حاجه مش كفايه 31سنه ولسه متجوزتيش احلام.. انتي ازاي بتبعيني كده اللي زيك المفروض يفتخر ان بنتو محاميه قد الدنيا الأم.. بلا محاميه بلا زفت البنت في الأخر ملهاش الا بيت جوزها بعدين

– هتتجوزى أخو العريس • لترد بحزن: ازاى هتجوز أخوه والناس – أنتى ناسية إنهم توأم وشبه بعض مجرد اختلاف الأسماء واختلافات بسيطة بينهم • هو ايه ذنب خالد يتحمل دا كله أنت ناسى يا جدو إنه خاطب = بس أنا موافق يا بنت عمتى ليرد الجد “عبد الرحمن”: عين العقل يا ولدى كنت متأكد

#مشكله عضوه ليا حق ولا لاء ابويا كان بيموت وحماتي وقفه علي الباب بقولها أنا ريحه اشوف أبويه راحت زقاني جوه الشقه وقفلت الباب من بره لأننا بنسيب المفتاح بره وحبستني وقالت ممنوع نزول منغير اذن جوزك وجوزي مفيش شبكه عنده فضلت اخبط واصرخ واترجها تفتح ابدا وابويا مات منغير ماشوفه واتغسل واتكفن وانا مكنتش

السلام عليكم انا بكتبلكم مشكلتي لاني حقيقي مش قادره اتصرف و اعمل اي حاجه و عاوزه حل .. انا اخويا مسافر برا مصر و بروح ساعات اقعد مع مراته و عياله الصغيرين و مراته كدا كدا بنت خالتي ف متعوده عليها من زمان ومفيش بينا احراج و مع بعض علي طول .. ف مره رحت

اكتشفت أن خطيبي هو وأهله عاملين قناه علي اليوتيوب والتيك توك مسابقات اكل وهزار ولايفات وبيحكوا قصه حياتهم للناس لدرجه لقيتهم مصورين الخطوبه ومنزلينها وانا معرفش وقايلين تفاصيل الخطوبه كلها واللبس جايبينه منين والعبىط ده صحابي اللي بعتولي الفيديوهات دي وانا من الصدمه

لما انا تزوجت زوجة تانية مراتى الاولى بقت تهتم بيا جدا و تحاول تتجنب المشاكل نهائى معايا و كل حاجة تلاقيها أول بأول و لما عدا ٣ شهور بقيت حاسسها معندهاش مشاعر نحيتى ادخل من باب الشقة تعمل نفسها من شايفانى مش زى الاول تقوم و تحضنى ، علطول مسكه الفون تحطلى الاكل و تسيبنى

دى واحددده مغتصببببه ازاى تقبل بكدا يابنى ليه تعمل فنفسك كدا حرام عليك رعد بغضب وقوه : وهو مش حرااام على ابنك انتى ام انتى دا انتى عندك ولايا حتى ترضى حد يعمل فيها كدا نرمين بخبث : هى الواحده شمال وراحت مع اخوك بإرادتها ويا عالم كان مع اخوك حد تانى ولا ﻷ رعد

المأذون بيديها الاوراق: امضي هنا يا بنتي. بصت البنت بحزن شديد علي جوزها يلي قرر يطلقها يوم عيد جوزاهم. سلمي بدموع رجاء: انا مش عاوزه اتطلق. الماذؤن بص لجوزها: يابني راجع نفسك تاني البنت بتحبك. جمال بهدؤء: رجعت وعايز اطلقها النهارده ع الاقل تعتبرها هدية جوازنا. سلمي قامت ومسكت ايده: انا طول الفترة دي بعاملك

#رواية بنت بنوت الحلقة الأولى بعد ان دخل بها وفي تمام الساعة الربعة فجرا وبعد عُرسٍ جميل ما زالت شيماء الفتاه العشرينية الجميلة طبيبة الاسنان في حضن زوجها مدحت المهندس الشاب الثلاثيني الوسيم ويحتضنها بزراعة الايسر.. شيماء.. يااااة من زمان اوي وانا بتمني اللحظة دي يا مدحت.. ان انا وانت نبقي في بيت واحد وابقي

يوم الدخله من اول ما دخلنا الشقه، لاحظت ان مراتى مش مظبوطه، مرتبكه ووشها اصفر تحس ان الدم مشى منه، كانت مرعوبه حرفيآ مكنتش محتاجه فكاكه منى كنت عارف انها خايفه زى كل البنات خاصه اننا متجوزين صالونات ومخدناش وقت تعارف طويل بعد ما غيرنا هدومنا حاولت اطمنها، قلتلها انا مش هجبرك على حاجه، خدى

رواية اتخانقت انا ومراتي كاملة اتخانقت انا ومراتي في وقت متأخر المشكلة اتطورت بينا ومديت ايدي عليها، فنزلت وسابت البيت وانا محاولتش امنعها، استنيت ساعة كدا وبعدين نزلت ابص عليها وقعدت الف في الشوارع بس ملاقيتهاش، رنيت علي اخوها اكتر من مرة عشان اشوفها كلمته ييجي ياخدها ولا لا مردش عليا وبعدين رنيت عليها راحت