كانت اصوات كبيرة وكان الشخص الذي سوف يأتي ضخم الجسد فتح الباب فاتسعت ناظريها لترى من الذي فتح الباب رأها وكان سعيد لجمالها لكن رأها حزينة وخائفة وتبكي قال مالذي ابكاك ؟
قالت لقد نسيت لعبتي في البيت تفاجئ وقال مالذي تقولين كم عمرك قالت عمري ١٠ سنوات قال اين امك واين اباكي قالت لقد ماتا ضرب على رأسه وقال كيف يزوجونك وانتي صغيرة وقالت هل انت العريس الذي أخبرتني خالتي ؟؟
نظرا اليها بعطف وحنانا قال لها بل انا والدك انا من اليوم والدك قالت لن تضربني او تسجنني مثل خالتي انها تضربني دائماً قال لها لا تخافي من اليوم لن يلمسك احد .
قالت بابا اريد لعبتي لقد نسيتها في البيت ولا استطيع النوم الا معها قال سوف اذهب واجلب اللعبة خرج متجهاً الى اخته وقال كيف طاوعت لكم انفسكم ان تزوجني بطفله اين انسانيتكم ثم خرج وهو غاضب متجهاً الى بيت الطفله…