رواية ضحيه لهم ولي كاملة (جميع الأجزاء) بقلم الكاتبة ميرا ابو الخير

سلمي بصت لاخوها يلي وقف وهز راسه تروح معها.
داخلت بسرعه غيرت ونزلت معها.
في الطريق كانت سلمي قلبها بيدق جامد و مش عارفه هو حقيقه ولا لا معقول كانت الزوجه التانيه طب ليه او ازاي سنه مخدوعه ولا لا جمال ميعملش كده.
بقلم ميرا ابوالخير.
وصلت خديجه وسلمي بيت طليقها وطلعت فتحت حماتها.
حماة سلمي: انتي بتعملي ايه هنا.
سلمي بهدؤء: جاية اعرف الحقيقه يا حماتي.
حماتها بقرف: حقيقة ايه ماهي جتلك بنفسها و ع فكرة هو طلقك عشان مخلفتيش حتة عيل و هيتجوز غيرك.
خديجه بضحك ساخر: لا شكل الحلوة فاكرة انه كان بيحبها.
ضحكوا بخبث مسكت خديجه ايد سلمي وطلعوا شقه جمال.
خديجه بهمس اقفي ع الباب وهتشوفي بعينك داخلت خديجه الاوضه تصحيه و سلمي وقفه خايفه يطلعوا صح.
بعد كام دقيقه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top