Author name: admin9

والشيخ بصلها وقالها انطق بحق ايات الله انت مين لقيت الصوت اتحول وبقي راجل عجوز ووحش اوووي انا ابقي معاها مين انت وجيت هنا ليه بقي يضحك بصوت وحش اووي الشيخ مسك ايدها ولوي صباعها الصغير وهو بيصرخ اسمي شامولين وايه اللي جابك هنا هي اللي طلبتني اجيلها ومين ساعدك تيجي هنا الست ام سميره […]

بعد ما حلمت ان المكان كله فيه دخانه سوده وبتخنق وصوت حماتي مش سايبني طالع من كل مكان في اوضتي في بيتنا ا احنا وماما بقيت بجري عايزة افتح الباب او الشباك عشان اخرج بس كانوا مقفولين زي مايكونوا حجاره مش ابواب ولما وقعت وبدات استسلم للموت خلاص فتحت عنيا لقيت امي ومعاها راجل لحيته

تخيلوا انا لما اقلب علي حماتي الشقه ومالقيهاش خالص ولما ابص الاقيها قدامي بابشع منظر مخيف ممكن حد يتخيله شعرها منكوش وكمان وشها زي المحر.وق والاغرب انها زي اللي ماتكون رجليها مرفوعه من علي الارض وبتخنق فيا ولما احاول بكل قوتي ابعدها عني الاقيها اختفت مرة واحده بس فيه جمله قالتها كم مرة بشكل مخيف

ان حلم كل انسانه ان تعيش سعيدة مع من تحب الي ابد الابدين وتكون معه في كل شئ في فرحه وفي حزنه وفي حياته بكل معانيها وماان يحدث له شئ يضره ينفطر القلب الذي احبه حتي انه يتمني ان يموت مكانه فسبحان مقلب القلوب القصه رعب نفسي انا مش عارفه ابدا منين ولا احكي اقول

?((❤?قصه لم يكن زوجي?❤))? #الجزء العاشر والاخير ذهبت سمر إلى الشيخ راضي وقصت عليه الحكاية من الاول وبعد حوار طويل اخبرها الشيخ راضي بان هذا جني عاشق وقد تجسد في صورة انسان حتي يستطيع ان يتزوجها ويعيش معها سمر .. بتقول ايه يا عم الشيخ !! مين ده اللي جني عاشق؟!! راضي .. جوزك اللي

ذهبت سمر واختها سها الي منزل الزوجية تبحث عن صورة اخري ل اياد فلم تجد حتي البوم صور الوفاف غير موجود سمر .. فين البوم صور الفرح ؟!! الصور اللي هنا راحت فين بس!! اعمل ايه بس ياربي !! اروح فين واجي منين !! فينك يا اياد وياتري انت كويس ولا لا وايه اللي حصل

سمر .. ايه ده ؟!! الصورة راحت فين ؟!! انا متأكدة اني حطاها في الشنطة !! الضابط .. للأسف مش هقدر اكمل المحضر لاني لازم صورة للشخص المبلغ بأختفائه عشان نقدر ننشرها ونوزعها علي كافة الاقسام سمر .. صدقني انا حاطة الصورة بإيديا في الشنطة ؟!! الضابط .. ع العموم ممكن حضرتك نكمل المحضر بكرة

تذهب سمر الي شقتها وتفتح الباب وتدخل بحذر شديد وخطوات بطيئة وتنظر في شتي ارجاء المكان وتنادي علي اياد .. سمر .. اياد ..اياد .. انت فين يا حبيبي ؟!! ثم تدخل الي غرفة النوم فلا تجده ثم تسمع صوت باب الحمام فتظن انه قد دخل الحمام فتتوجه ناحية الحمام ثم تطرق الباب سمر ..

جت سمر عشان تتصل ب اياد .. اياد يفتح الخط وتسمع سمر اصوات مزعجة ومخيفة سمر .. الو .. الو .. اياد .. ايه الاصوات اللي عندك دي؟! اياد .. الو .. ايوه يا سمر سمر .. ايه الاصوات اللي حواليك دي !! انت فين ؟! اياد .. انا في البيت .. واصوات ايه ؟!!

سمر .. الحق يا اياد جسمك كله محروق اياد .. في ايه يا سمر ؟!! سمر تغمض عينيها وتنظر بعيدا .. سمر .. بقلك جسمك كله محروق منظرك بشع اياد .. محروق ايه يا سمر !! افتحي عينك مفيش حاجة .. بقلك افتحي متخفيش سمر تفتح عينيها ببطئ وهي تدير رأسها الي اياد في خوف

ذهبت سمر وامها الي طبيبة النساء والتوليد وبعد فحص الطبيبة ل سمر قالت. الام .. خير يا دكتورة سمر فيها ايه؟!! الطبيبة .. خير ان شاء الله .. قليلي يا سمر انتي متجوزة بقالك اد ايه ؟!! سمر .. يعني بقالي اسبوع دلوقتي الطبيبة .. ياااه !! دا انتي لسة عروسة جديدة .. طيب قليلي

بعد ما صرخت سمر لما صحيت ولقيت قدامها شبح فظيع قامت مولعة نور الاباجورة جمبها وفضلت تتلفت يمين وشمال ملقيتش الشبح اخدت نفس عميق وشربت شوية ميه واتشاهدت وبعد ما هديت بصت جمبها ملقيتش اياد استغربت هيكون راح فين ؟!! قامت ولبست الروب بتاعها وخرجت تدور عليه في الصالة وفجأة شافت قط اسود غطيس بينونو

انا سمر مهندسة ديكور سني ٢٨ سنة بابا اتوفي من خمس سنين وكنت عايشة مع ماما واختي سها بتدرس في تالتة صيدلة .. زي اي بنت كل حلمي اني يجيلي عريس كويس ومحترم وابن ناس ويكون مستواه المادي كويس ويقدر يعيشني عيشة محترمه حلم بسيط مش كبير ودا كان نفس اللي بتتمناه ليا ولاختي نفسها

فجاءة يصمت هشام للحظة وكانه يسترد زكريات الماضي واللحظات ال التي جمعتني بالبواب ا ويلعب بعقله فهو مش عارف ان لوني الحقيقي اسمر وشئ طبيعي يطلع ابني بنفس اللون فجاءة ينفعل هشام ويلتقط اقرب مقـ.ـص ويغـ.ـرزه براس الطـ.ـفل وسط وصدمةة الممرضات الي جريو من هول ال حصل بعدهاوشدني من شعري وقلي انا عارف كويس ده

الا غيرة هشام الزايدة كان بحبني بجنون وبغار عليا من الهوا الطاير وده كان بزعج العقربه كتير الي فضلت تحرض ابنها عليا طول الفترة الماضية كان هدفها تخليه يطلقني ويتجوز لاني لسه محملتش في احد الايام جيت من السوق مبسوطة وشايلة اكياس كتير لما دخلت اتعثرت بحجر ووقعت الاكياس البواب قام ساعدني في التقاطها وأثناء

جواهر قلتلي محدش بمو. ت ناقص عمر يا حبيبتي متخفيش لو فضلك ايام بالدنيا هتقضيها يلا مدي ايدك خليني اديكي الحق… ورايا شغل كتير اخدت الحق.. نة ورحت البيت لقيت امي نايمة بستها وودعتها ودخلت اوضة بابا بوسته وودعته مش عارفه بكرة هكون فين يمكن امو… او اعيش كل الاحتمالات واردة قمت طفيت اللمبه وغطيت

انا واقعة بمشكلة كبيرة ومعقدة ومش عارفه اعمل ايه ابن عمي الي بقاله عشرين سنة مغترب شاف صورتي واعجب بيا وقرر يطلب ايدي لما يرجع مصر بعد شهر هو واهله طب هتقولو فين المشكلة بكدة انا هشرحلكم كل حاجة الحقيقة ان الصورة المحملة ببروفايلي مش نفسها صورتي الحقيقة ومش بتشبهني خالص لان لوني في الصورة

فغاب عن وعيه في الحال؛ حملته عنوة ووضعته بداخل سريره، كانت حينها قد جاءت ابنته بابنها والذي كان قد تعافى كليا من آلامه وصرخاته، شكرتني كثيرا ولكني أخبرتها أنني لم أفعل شيئا فوالدها لم يستيقظ من نومه من الأساس. عدت لشقتي وما هي إلا نصف ساعة حتى وجدت “نرجس” قد جاءتني وإذا بها تضع عينيها

كما أنني وجدت عظما للوح كتف مكتوب عليه الكثير والكثير من الأشياء الغامضة، حاولت جاهدة فهم شيء ولو بيسير منها ولكنني عجزت عن ذلك حتى وجدت صورة والد “نرجس” وعلى كل قدم من قدميه قد وضع دبوسا، تعجبت من ذلك الأمر، وبعفوية مني أزلت الدبوسين من قدميه. جلست على الكرسي أتفقد المنزل فانتابني شيء من

في يوم من الأيام سمعت صرخات جارتي “نرجس”، خرجت في الحال من شقتي وتوجهت إليها لأعلم ما السبب وراء كل هذه الصرخات، ولاسيما أنني منذ أن قدمت للعمارة ولم أسمع صوتها على الإطلاق فقد كان غالبا عليها طبع السكون والهدوء الدائم. سألتها بعدما طرقت الباب بحالة من الصرع: “ماذا بكِ يا نرجس؟!” خرجت إلي حاملة

رواية حبيت طفلة الفصل الرابع عشر بقلم منه عبد العزيز رودي بصدمه: تاج تاج: عامله اي يارودي رودي: تمام معرفتكيش اتغيرتي خالص كنت زمان تقرفي تاج اضايقت: وانتِي لسه زي ماانتي متغيرتيش لسه بتخرجي وبتسهري رودي: حاجه متخصكيش. خلاص رجعتي تاج بتضحك: للاسف لا مرجعتش كنت جايه اشوف بابا وعز واعزمكم علي خطوبتي رودي: انتي

الحلقه(12) حد من وراهم: سبيها انا هنزلها ناديه: طب براحه عليها يارعد تاج: مفيش حاجه انا كويسه هو اكيد بس من المحليل الكتير رعد: امسكي بس ايدي ناديه: نزلها براحه عشان هي ديخه انا هنزل اجهز السفره رعد: هاتي ايدك رعد نزل تاج براحه وقعدو على السفره رعد: نانا ناديه: اي ياحبيبي رعد: مش كنتي

رواية حبيت طفلة الفصل العاشر بقلم منه عبد العزيز رعد للدرجه دي مش عايز بنتك وبيعها كده? سمير: انا لو عليا مش عايز ابعدها عن حضني بس ده غصب عني وانا خايف عليها فا انتو هتخله بالكم منها رعد: ليه يعني في اي مالك يااونكل سمير: هقولك في المطبح سحر: رودي رودي: نعم سحر: ظبطي