فجاءة يصمت هشام للحظة وكانه يسترد زكريات الماضي واللحظات ال التي جمعتني بالبواب ا
ويلعب بعقله فهو مش عارف ان لوني الحقيقي اسمر وشئ طبيعي يطلع ابني بنفس اللون
فجاءة ينفعل هشام ويلتقط اقرب مقـ.ـص ويغـ.ـرزه براس الطـ.ـفل
وسط وصدمةة الممرضات الي جريو من هول ال حصل
بعدهاوشدني من شعري وقلي انا عارف كويس ده اكيد ابن البواب
حاولت اشرحله بس خنقني باديه كان زي المجنون ابوه حاول يساعدني بس هو الاخر اتلقى ط. عنه نافذة بالقلب
بعدها جري وسابني بعد ما اغمى عليا افتكر اني مت
صحيت بعد ساعة على اكبر مص يبه ابني ويا فضلت والطم في نفسي و بحرقة والم كبير حتى المهدئات القوية مقدرتش تاثر عليا ليه بس كدة يا ربي هو انا عملت ايه عشان يحصل فيا كل ده
هشام خلاص اتجنن وفقد عقله راح الفلة و البواب بكل بارد اما انا رحت لصحبتي تشرحلي سبب الي حصل قامت اخدتني لجواهر الست الي ادتني الحقنة قلتلها هو الحقنة دي ليها تاثير على الحمل
قلتلي هو انتي متعرفيش ان الحقنة دي بتشو الجنين الاول وبتسبب عقم دائم بعدها يعني تاني مش هتخلفي
قلتلها وليه مقلتليش الكلام ده من الاول
قلتلي حظك بقا نعمل ايه
قلتلها ربنا ينتق. م منك يا ظالمة د .. مرتي حياتي وخربتي بيتي منك لله
قلتلي يلا اطلعي من هنا يا بت واوعا رجلك دي تعتب العيادة تاني
.
هشام اتقبض عليه بتهمة القـ.ـتل العمد و مقدرتش تت ان ابنها الوحيد راح خلاص جاتها ازمة قلـ.ـبية وت
وبعد كل الي حصل ده صحبتي اتخلت عني قالت اني منحوسة واي حد حياته بتر
الحياة بالنسبالي انتهت انا دلوقتي حاسة بكمية هائلة من الهم والحزن بنفس الوقت احاسيس كتيرة ملهاش اول ولا اخر بتفكرني بالماضي
واد ايه كانت حياتي حزينة وبايسة رحت طلعت في ا واعلى منحدر كنت عايزة انت. حر لاني بجد تعبت من الحياة ومن الناس و الي اتظلمتو
.
.
.
ومن غير تفكير نطيت من المنحدر واثناء منا واقعة من فوق كان شريط حياتي بمر عليا زي الحلم عندها بس ادركت اني مـ.ـيته لا محاله…… النهاية
قصتي انتهت نهاية ه بس انتو لسه قصتكم صتش وبايدكم تخلوها سعيدة حبو نفسكم واقبلوها زي مهيا دورو على الحاجات الحلوة الي جواكم واظهروها طورو قدراتكم وانطلقو في الحياة بكل ثقة هتلاقو الكل بحبكم وبحترمكم لان حب الذات اول خطوة لحب الناس لينا ❤️
ات تكون القصة عجبتكم واستفدتو منها
.
.
.
.