غير مصنف

  زين : لو سمحتى دادة جهزى الغدا دادة سميحة : حاضر زين : احم تعالى معايا المكتب عاوزك ف شويه كلام لازم نتكلم فيه ليليان بخوف : حاضر     ********* ف محافظه الشرقيه راجل كبير باين على ملامحه القسوة والاجرام     الشيخ : والله ما هارحمك ياعاصم مش الشيخ عزت الى. يتعمل […]

  رفعت “سلاف” النقاب ثانيةً بعد ذهاب النادل، و ارتشفت القليل من قهوتها الفاتحة لتساعدها على التعاطي مع الوضع الجاري، رفعت بصرها إلى “إيمان” التي راحت تعبث بقشّة الكأس بلا هدفٍ متحاشية النظر في عينيّ زوجة أخيها وجّهت “سلاف” سؤالًا مدروسًا بصوتها الهادئ : -انتي كان في حاجة بينك و بين مراد قبل ما تتجوزي..

كانت حوريه تسير بشوارع لندن ممسكه بذلك الايسكريم الخاص بها غير ملتفته لاحد. ولكن لفت نظرها ذلك الشااب الذي يقف ويبكي امام البحر يبدو انه متألم بشده.. ذهبت وجلست ع مقعد. قريب منه وهي تاكل الايسكريم الخااص بهاا لا تعلم مر ساعه اثنان وهي تراقبه وعندما تهم بالنهوض تشعر بان هنااك امر ماا وفضولها الشديد

  سعيده: بتعتي يا شملوله بدر: وانا لما احلبها مين هيخد البن سعيده: انا طبعا بدر: يبقا انتي الي تحلبيها مش انا سعيده: ماشي يا بدر الك**** والله لو ما حلب تي البق”ره لا إنتي وكله فطار ولا غده ولا   عشا و هـ تنامي فوق السطوح بدر: دا علي اساس انك بتأكليني اوي دا

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ – تعبانة يا سامح تحدث بنبرة حازمة: – لا بقولك ايه من أولها هتدلعي وتقولي حامل وكده… لا احنا معندناش الكلام ده أنزلي أمي سألتني عليكي عشان تحضري الأكل   لم تستطع الصمود أكثر .. تأوهت وهي تتحرك من مكانها بعد أن حاولت مقاومة النوم : – سامح تعبانة بجد

­ ­ ­ ­ آرين : ابتسمت فعلا انتى كدا قمر بجد . چود : بغمزه .انا برضو الل قمر . اومال انت ايه ياقشطه انت . يلهوز ع الجمدان . آرين : ههههههههه بيئه ياچود جدا .   چود : بخبث .تفتكرى آدم هلبس بدله ولا كلاسيك؟ آرين : اتوترت .وقالت بلخبطه . احم

­ ­ ­ ­ ­   سلطان قام وراح جاب عبايه بيتي وجاب عليها طرحه : البسيهم وهننزل مع بعض زهره اخدت العبايه وبصت للطرحه: اي دي سلطان : كمااان ده انا هنتحر.. بصي دي طرحه زهره : عارفه بس مبلبسش طرح     سلطان : لا يااستاذه من انهارده هتلبسي.. يلا بقا عشان منتأخرش..

­ ­ ­ ­ ­ قد م بحبه بكرا يعرف قيمتي ويقدر تعبي معاه لكن الزمن أثبت أن الطبع يغلب التطبع ومفيش حد اتعود ياخد وبس بيقدر يدي افتكرت كل شئ مر بيا معاه وكأن فتحت كتاب ذكرياتي   وافتكرت أول يوم شوفته فيه لما كنت خارجة من باب الجامعة وبعدي الطريق الناحية التانية ببص

قاسم بضحك وهو بيرفع وشه : خلاص خلاص متتوتريش.. يلا انا هستناكي في السياره تحت متتأخريش وخرج وقفل الباب وراه. أوليان بتتنهد بقوه و قامت عشان تجهز بس بقت تتو’جع جامد ورجلها مش قادره تمشي عليها دموعها نزلت بحز’ن على حالها وهمست في سرها : لا اله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين وفضلت

­ ­ ­ ­ ­ _اسر دكتور نفسى عنده ٢٨ سنة بس ناجح جدا _سليم ابن عم جميلة عنده ٢٦سنة _سماح ام سليم وبتكره جميلة جدا وجوزها متوفى وعندها بنت تانية اسمها آيه _زينة بنت اخو سماح وعايزة تتجوز سليم     _عزة ام جميلة وجهاد اخت جميلة وحمدى باباها يتبع…     _خافت عزة

­ ­ ­ ­ ­   أسيل:ايه مش سامع دخلت ست كبيره فريده:فى ايه يا أسيل     هارون:بقولك ايه يا شويش فكرنى بكره اقدم طلب نقلى من هنا الشويش ضحك هارون:اضحك اضحك مانا حياتى بقيت مهزله أسيل:انت انت     هارون:بتكلمينى انا أسيل:ايوه اعمل واجبك يا حضره الظابط واحبسه يالا فريده مسكتها:عايزاه يحبس جوز

­ ­ ­ ­ ­ -ليعقد ساعديه أمام صدره العريض و تحدث إليها مُكملاً حديثه ، بينما علي الطاولة الاخري كان يُجري حديثاً آخر. _ ياتري بيتكلموا في أي دا كله ” اردف فايز بنبرة مُتسائلة ” = اكيد بيحاول يقنعها ” اردف مُنير ” _ حلو اوي دا ” اردف فايز ” بينما صديقه

بتقوم بطلتنا من النوم وبتدخل الحمام وتتوضه وبتطلع تصلي وبعد كده بتدخل اوضه اخوها جنه: الحق يا فهد البيت بيولع بيقوم فهد يجري وتقع عشق من كتر الضحك علي الارض😂   فهد: ماشي يا جنه الكلب انتي وبيطلع يجري وراها😡 جنه: خلاص ونبي مش هعمل كده تاني 😂ومره وحده بتعمل ان هي وقعت بيجري فهد

بالصعيد.. كان يجلس بهيبة في بهو منزله الضخم و يقف أمامه ثلاث شباب مخفضين رأسهم بإحترام ، و جميع العاملين بالمنزل يختبئون وهم يشعرون بالرهبة و الخوف الشديد مما هو قادم ، قاطع هذا الصمت بسؤاله بصوته الرخيم.. عبد التواب بخشونة: –   اتفضلوا اتكلموا ، ساكت ليه يا ولدي ما كان صوتك واصل لآخر

فى إحدى القصور الفخمه كان رجل كبير فى الخمسينات من عمره لكن بكامل قواه والجمود وامامه رجل فى الثلاثين من عمره جالسون فى حديقه كبيره وخلفه قصر كبير يحيطه الرجال وضع رجل على رجل وينظر الى الرجل الذى يجلس امام لا يتطلع فيه يمسك قلم اسود انيق منفرد الطراز منحوط بأسم زخرافى يحركه يمينا ويسارا

قد يكون الحب اقرب ما يكون للكائن الحى ، فهو ينمو و يتغذى على الاهتمام و المشاعر المتبادلة ، و لكنه فى بعض الاوقات قد يتحول الى قيود بعضها من فولاذ و الاخر كخيوط العنكبوت و نحن من نتخذ القرار فى تركها ، او التشبث بها وانقطعت الخيوط بداية من الغد ان شاء الله فى

اندفعت تجري وتجري بجنون و هي تتلفت حولها بر”عب تتخ”بط في الظلام الحالك الذي يلف كل شئ حولها لترى بصعوبه امامها ارض صحراويه لا نهائيه مزروعه بكثافه بنباتات طبيه غريبه ذات رائحه نفاذه قويه وخاليه من اي بشر قد تحاول الاستنجاد به لتسق”ط فجأه على ركبتيها بقوه ودموعها تنهمر بغزاره بسبب ارتدائها لحذاء سهره عالي

­ ­ ­ ­ ­ ولم دقت الباب قال اتفضل   دخلت عشق وهى خايفة تنكشف ولعنت نفسها انها اتاخرت النهارده وداعت ربنا ان يعدى اليوم على خير لم يلتفت لها الشاب وقال حطهم عندك وبلاش تتاخر تانى مفهوم انا بيعصبنى عدم الالتزم   هزت رأسها عشق وهى كتم نفسها كان الشاب يشم رايحة برفان