قصص واقعية وروايات

تاني يوم الصبح.. نور: يلا يا حلوين الفطاااار شكلهم كده عاوزين منبه كل يوم يلا استعنّا بالله في أوضة اخوات نور الصغيرين..   اميرة و امير على سرايرهم بيحلموا احلامهم الجميلة وفجأة.. امير واميرة بصوت عالي: هييييح يا نووووور حرا..م بقى كل يوم مياة ساقعة ع الصبح كده نور بحزم مصطنع: ولد بنت اتلمّوا ووطوا […]

يا بابا ونبى افهمنى ده راجل قد جدى ازاى بس هتجوزه يا بابا عشان خطرى متعملش فيا كدا متعملش ف بنتك كدا الاب ب عصبيه .. شدها من شعرها وقلها أنا اخدت قرارى وقولت هتتجوزيه يعنى هتتجوزيه البنت بعياط.. لا يا بابا متعملش فيا كدا ونبى ونبى والله هعملك كل حاجه عايزها الا الجوازه ديه

جاسر:شاب وسيم جذاب عمره ٣٠ وهو الأخ الأكبر يملك الطبع الحاد لا يحب والديه لأنهم لا يملكون الحنان ،يملك اكبر شركه في البلد ،اعتنا به الجد منذ الصغر ،عندو مرض فقضان حصه المس وهنعرف السبب في الروايه ????????????????????????????????????????????️   آدم:شاب وسيم يملك الطبع الحاد مثل أخيه عمره ٢٨ متزوج يعمل في المخابرات العامة ويحاول أن

:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أدخلي يا حبيبتي إيه الي جابك في الوقت ده شهد: ولا حاجة يا سيادة اللواء كنت جاية أتطمن عليك بشك: اممم   شهد بحمحمة: احم وجاية أطلب منك خدمة بإبتسامة: في وحدة تطلب خدمة من أبوها؟ الجميل يأمر وأنا عنيا ليكي شهد بإبتسامة: ربنا

روايتنا حور فتاة جميلة المظهر عيناها زرقاء مثل السماء وشعرها طويل وقصيره القامه وتبلغ من العمر 19 عاما وشخصيتها مرحه ومحبوبة و اجتماعية.(عائله حور) عائله متوسطه الحال محبوبه اجتماعياً والدها موظف فى شركه المقاولون للعرب ويدعى هانى والدتها امرأة طيبه تحب منزلها وأولادها ولديها شقيقها التؤام يوسف . ********************************   بطل روايتنا يدعي فهد هو

الام/ رولينا حبيبتى فوقى يلا عشان متتاخريش عل جامعتك رولينا بنعااس/ حااضر يماما فوقت اهو الام/ يلا متتاخريش عشان تلحقى تفطرى رولينا / اوك     خرجت الام وفاقت رولينا وقامت اخدت شاور واتوضات وصلت فرضها ودعت ربها وقامت وضبت غرفتها واخذت شنطتها وادواتها وخرجت رولينا وقد وصلت الصالون وسلمت عل الجميع وجلست للتتناول فطورها

في ليله من ليالي الشتاء القارصه ، في مدينة الاسكندرية أجمل مدن العالم ،،،،،،،،،، في أحد الأماكن المهجورة يقف بطلنا بطوله الفارهه و عينيه التي اشتدت قتامه ،و عروقه التي برزت من   شدة العصبية ، فحقا كان شكله مخيف من شدة عصبيته ،،،،،، لكن هذا لا يمنع وسامته فهو قوي البنيه ، شعره الأسمر

منزل متواضع يعم الفرح والزينه معلنين عن وجود مراسم فرح وفي حجرة صغيرة تنام بطلنتا مستغرقه في النوم تدخل عليها صديقتها المقربة نسرين نسرين /تغني متزوقيني يا ماما اقوام ياما ما ده عريسي حياخدني بسلامة ياما   مليكه تضع يداها علي أذنها /بااااس صوتك وحش عالصبح في حد يصحي حد كده وفي يوم مفترج زي

تشرق الشمس بنورها الساطع ويعم الهدوء بالتحديد في داخل القصر الذي يعم بالحب والهدوء والدفء وسط هذه العائلة السعيده نجدها تنام على سريرها بطريقة فوضوية وشكلها مضحك وشعرها المبعثر بجانبها تتسلل اشعه الشمس الي غرفتها من خلال النافذة لتعقد حاجبيها دليل على انزعاجها لتنفخ خديها المحمرين من آثار النوم لتعتدل في جلستها وتفرك   عينيها

يحيى مشاغل والله ..وبعدين انتا كمان مش بشوفك ابدا حازم يبني مشاغل الفرح انت عارف عريس بقى. يحيى رب..قاطعهم دخول احد الحرس.. الحارس باحترام في اتنين اتقبض عليهم بقضيه اداب من شويه.     حازم انت شايفني فاضي يحيى شوف شغلك يا حازم انا مروح وهجيلك وقت تاني حاز بس.. يحيى هعدي عليك بالليل يلاا

ماما هو انتي بتتكلمي بجد هو انتي فعلا عايزاني اروح اقابل واحد مااعرفوش يا اعجبه يا معجبوش طب فرضنا مثلا ان حصل نصيب واتزوجنا وحصلت بينا مشكله تفتكري مش هيقول ليا ان انا اللي روحت ليه برجلي عشان يتزوجني هي كلمه واحده يا ريناد اعملي حسابك هتسافري معانا الصعيد بكره عشان تقابليه وسابتني وخرجت قعدت

_ريفيه عايز تجيب واحده ريفيه تعيش معانا هنا يا جدي ليه ثم انت ناسي أسد دا بيكر*ه الستات مبالك بقى إنك هتجيب واحده هنا وتعيش معانا لا وكمان ريفيه دا انت ناوي على مو*تها الجد ببرود…… خلصت كلامك اسمع كويس يا مازن اللي انا بقوله هو اللي هيمشي في القصر دا و هي هتيجي تعيش

هي : والله ياهانم كنت بغسل الطبق وقع غصب عني وتكسر 😥😢 _انتي عارفه الطبق دا بكام ياختي دا اغلي من اهلك . هي : اسفه والله ياخالتي مش هعمل كده تاني واخدت دموعها تنزل .     _خالتك مين يابت انتي هنا خدامه وبس وشكلك هيكون اخر يوم ليكي في البيت دا . هي

في مجلس عائلي في منزل السيوفي يجلس السيوفي علي احد الكراسي الضخمة ويحاوطه اولاده وابناءه شقيقة وشقيقة رعد بغضب : هنفضل في بحر الدم دا كتير ولا ايه مع عيلة العمروسي فهد بعصبية : يعني خبرنا يا بوي هنعملو ايه ها قولي اني مستعد اروح اتربقها عليه وعلي عياله وهو خابر زين مين عيلة السيوفي

اتجوزتنى ليه يا يوسف قالتها عائشه بحزن ودموع يوسف بسخريه : ايه السؤال ده ؟؟ وايه لازمته دلوقتى مش فاهم عائشه بإنفعال : ماهو مش هفضل على الحال ده كتير تجاهل منك وقولت ماشى معلش يمكن مشغول ومش فاضى عدم   تقدير ليا ولأى حاجه بعملها وقولت معلش يمكن مبيعرفش يزوق الكلام وطبعه كده زعيقك

-انت خاين !!خنتني !!! قالتها لانا بذهول ودموعها تندفع من عينيها …كانت تشعر ان قلبها يتمزق من الألم …كانت تنظر لملامح وجهه المتجهمة ….كان يضغط علي أسنانه بقوة…نظر إليها وقال بنبرة جليدية :   -اللي حصل ده حصل من زمان ليه مكبرة الموضوع ؟!! -مكبرة الموضوع!!!!!طول السنين دي بتخدعني …بتكدب عليا وتقولي مكبرة الموضوع …انت

مريض غُُرفة 202 عاوز حد يبقا إشراف على حالتة ممكن تبقي انتِ الإشراف دة! هزيت راسي بـ آه وفضلت اتمشى ف المستشفى بما إن دة أول يوم ليا هنا لحد ما وصلت لل أوضة خبطت بهدوء ودخلت، كان شخص باصص من الشباك ال بيطُل على جنينة المستشفى وحتى ملتفتش يشوف مين دخل الأوضة ف قولت

ما تجوزني ابنك ياعمو وصدقني مش هشيله اي حمل الشقه عليا والعفش عليا و…. لا والله وبالنسبه لكيس الجوافه اللي انتي متجوزاه!! بلعت ريقي بصعوبه وانا بحط المعلقه علي السفره وببتسم ابتسامه مھزوزه وبقوم من مكاني طپ طپ انا شبعت عن اذنكم   مستنتش ردهم وطلعټ اچري علي الحمام وانا كاتمه ډموعي بصعوبه پالغه !

لو سمحت سيبنى انت ازاى تشدنى كده مفيش رد يا بنى ادم انت سيب ايدى وفجاه وقعها بعصبيه شديده انتى ازاى تضيعى ملف مهم كده الملف دا لو مرجعش انتى هتندمى ندم عمرك انك دخلتى الشركه دى هى بكبرياء لا يليق إلا بها:اولا كان المفروض تتأكد وتشوف الملف دا كان مسؤوليه مين هو بعصبيه :انتى

كنت قاعده في شقة حماتى ومعايا عمر ابنى عنده خمس سنين وحماتى وسلفي احمد كنا بنتفرج على مسرحيه قديمه وكلنا كنا بنضحك على ضحك عمر….. فجأة رن التليفون وقومت ارد عليه….. الو منزل هشام النجار رديت ايوه مين معايا…. انا مراته   انا اسف يافندم جوز حضرتك توفى عمل حادثه بالعربيه قفلت التليفون وانا ساكته

هربت من الجحيم وكانت تعتقد ان الحياة ستفتح ابوابها لها بعد ان خذلها اقرب الناس اليها ولم تكن تتصور ان هذا الجحيم ماهو الا واحد بالمئة من جحيم اخر ستدخل اليه بقدميها وماهو الا مصير مجهول لا تعلم عنه شئ …. فهل ستسلم الى الامر الواقع وتعيش حياتها مجبرة ام ستواجه حياتها بشجاعة وتكتب بيدها

لين: افندم ? اللواء: في عمليه خطيره قولت لازم اطلعك فيها لين: هو حضرتك بيعني اوي كده اللواء: لا بس علشان انتي من اكفأ الظباط الي عندي     لين: حضرتك دي شهادة اعتذ بيها تمام هكلم الفرقه واكد علي حضرتك اللواء: تمام لين: عن اذنك يا فندم ? اللواء: اذنك معاكي اذكر الله ♥

كنت مترمطه فى مسح البيت وهدومى كلها ميه وجسمى بيرتعش من برد الشتا إلى بينخر العضم ومراة ابويا الله يسامحها قاعده قدام البيت مستقبله شمس باهته تخللت الغيمات الرماديه وعماله تضحك من إلى رايح والى جاى، عضم ضهرى مش حاسه بيه، يوم تانى بايخ فى تاريخ حياتى البائسه. فجأه صوت مراة ابويا اختفى وعلى باب

_انت مين وبتعمل ايه هنا.. = بألم ساعديني يابنت الناس انا بموت.. _اسرعت اليه ايه مالك…     =متصاوب وبنزف من الصبح.. _ياخرابي وانا هعملك ايه .. انت لازم تروح عند حكيم يداويك.. =لا لا حكيم لا هيقتلوني ..     _يامصيبتي انت هربان من ايه ومهبب ايه…ويقتلوك ليه. = بتعب يابنت الاصول انت هتسيبين