رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

استغلت زينب انشغال صالح بالعمل على اللاب توب خرجت من الغرفه بعد أن بدلت ثيابها بأخرى مريحه

وقفت تتأمل باعجاب القصر الريفي الرائع الذي يحيط به من كل اتجاه الاشجار والزهور رائعة الجمال والممتده على مرمى البصر والتي أشعرتها ان لا نهايه لها خصوصا انها متداخله مع حدائق الفاكهه الغناء والتي تمتد لمئات من الافدنه مريح للاعصاب حقا

close

 

ابتسمت بحماس وهي تنظر للمكان بسعادة حتى توقفت على صوت خديجه
خديجه:تومريني بحاجه يا زوبا… اه احنا لازم ناخد على بعض… وبعدين نزلتي ليه كنتي ارتاحي

زينب بضيق
=انا من ساعة ما عرفت اني حامل و انا معملتش حاجه و صالح لو شافني بعمل حاجه بيزعل و الصراحه تعبت من النوم على السرير…. قوليلي مين بيلا هانم دي؟!
خديجه بحب عفوي

 

 

=يااه دي ست طيبه اوي اسمها بيلا سالم الدمنهوري
صاحبة القصر اللي في الناحيه الشرقية عندها يجي خمسه و أربعين سنه كدا بس ياحسرة عليها ربنا مبيديش حد كل حاجه
زبنب بفضول:ليه؟!
خديجه :

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2 لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top