­ ­ ­ ­ ­ اخدها ازاي الجنسية؟ بي التذوير يا باشا…. انت بتقول اي ازي راجل زي ده يدخل مصر، كمل يا يونس وبعدين؟؟ يونس بحزن :قبلتها في الجامعه ووقفت معاه وهي متوتره قالت انا من إسرائيل ومش مسلمة ابعد عني عشان   خطر علي حياتك….. الظابط بستغراب :معني كلامها انها بتحبك؟ يونس بحزن […]

­ ­ ­ ­ ­ وصلة من البكاء المتواصل غفت في مكانها ودموعها لم تجف من على وجنتيها، استيقظت في الصباح على آلام فقرات ظهرها بسبب النوم بشكل خطأ، تأوهت من الألم ثم نهضت وهي ممسكة برقبتها من الخلف، ترجلت بتكاسل نحو المرحاض، بعدما غسلت وجهها وفاقت لحدٍ ما اتجهت نحو المطبخ وصنعت لها فنجان

­ ­ ­ ­ ­ كل نظره، وحركه، ويظهر ذلك أيضاً في حركة الخدم بالبيت،الصمت التام، لكن لغه العيون تتحدث بما لا يستطيع اللسان قوله خوفاً. وبعد وفاته كانت الكلمه الأولى و الأخيره لها، ولم يستطع أي فرد من عائله الصواف تكسير كلمتها إلا “أديم” أبنها الأكبر، وريث والده، و كبير العائلة من بعده، الذي

­ ­ ­ ­ ­ اسماء:اة كويسة شكرا لحضرتك احمد اتكلم وقال:تعرفي منين الواد دة اسماء:زميلي في المدرسة وبيحبني   احمد بلع ريقةواتكلم:وانت بتحبية اسماء بسرعة:لا والله احمدفرح جدا.وميعرفش اي سبب الفرحة دي تفتكروا هيحبها احمد انتي عندك كام سنة اسماء:18سنة   احمد: بيتك فين عشان اوصلك اسماء:لا شكرا لحضرتك انا هاخد تاكسي احمد: طب

­ ­ ­ ­ ­ يخربيتك ما تموتيش دلوقتي انا عايزة اقتلك الاول فجاء شاف نادين كيان بصدمه: 😳😳 يتبع….   كيان بصدمه: 😳😳 يالهوي هتموت مني بت يا نادين فوقي فجاء شاف نادين نزلت من بوقها د”م كيان كان خايف عليها قرب منها وبدأ يفوقها نادين بتفتح عينيها: اي ده انا مموتش   كيان

  روح بضعف بين ايديه /من اول مره شوفتك فيها متمشيش ي شهاب علشان خاطري لو سبتني هموت انا مستعده اعمل علشانك اي حاجه. شهاب بابتسامه خبيثه /بصراحه انتي حلوه اوي ي روح وانا مش هسيب الفرصه دي هخليكي تقضي اجمل ليليه في حياتك .   وفجاه كان يأخذها بين أحضانه ليسلبها اعز ماتملك باردتها

­ ­ ­ ­ ­ رعد: بجد ياقلب رعد بتخضنو عشق وبقول انا كمان بحبك يارعدي وبعد كده بتصرخ وتقول نسيت المدرسه وتطلع تجري   بيضحك رعد عليه ويقول بحب مجنونه بتخرج عشق من عند رعد وبتلقي جوز خالتها بيفطر بتقولو باي يازومه ابقي سلملي على شوشو علشان اتاخرت وتيجي تخرج بتلقي ابوها خارج من

­ ­ ­ ­ ­ مريم: لا رد الأم: انتِ ي زفتة الطين ثانية واحدة القيكي قدامي مريم: يوو ي ماما اديني صحيت في اي النهاردة اجازة حتي هو الواحد ميعرفش ينام ف البيت دة الأم: بطلي برطمة يزفتة وادخلي البسي يلا   مريم: البس ليه انا مورايش حاجة الأم: نفسي تسمعي الكلام م اول

­ ­ ­ ­ ­ ‘فى فيلا الألفى’ “أردف شخص يدعى عز” -زينب ولدت يا نورهان تعالى نروح نبارك ل يوسف وعمى هوارى… “اردفت زوجته زينب بفرحة”   -بجد ولدت و الولد بخير…؟؟ -لأ دى طلعت كانت حامل في بنت… زينب باستغراب… ازاى دى قالت أنها حامل فى ولد..؟ -عمى هوارى اتصل من شوية وحكالى

­ ­ ­ ­ ­ بنتكلم، آخر مرة شوفتها كنا لسه عيال، وبابا فجأة قرر إني هتجوز بنت صاحبه، ومفيش نقاش، بيجبرني، ومتأكد إني مش هكسفه قدام ادى كلمة للناس واتفق معاهم، قد إيه كنت مُستفَز من حركة بابا، وإنه يعمل كده! تتفق وتاخد قرارات بالنيابة عني، ليه بنت!   ده حتى مبتعملش مع أختي

­ شروق ببكاء مش هسيب بنتي لو هموت.. رحاب بعد الشر عليك اهدي كده وصدقيني هنلاقي حل. شروق :حل ايه وعمي بكرى جاي وناوي عالشر ربنا يسامحك يااسر ليه عملت فيا كده ليه وانا ضحيت بكل حاجه   عشانك. رحاب ربنا ياخده مش يسامحه انتي ناسيه عمل فيكي ايه رماكي وانت لسه حامل وعروسه مكملتيش

­ ­ ­ ­ ­ ياه اي بنت تتمناه جتنا نيله ف حظنا الهباب محمود:طيب انا خارج عندي شغل معتز:اي دا مش هتتغدي معانا محمود:لا مستعجل البركه فيك بقي انت هنا مكاني   انا لنفسي:ياريت ماكنش دا حالي هو انا ليه كدا ماليش حظ ماكنش معتز يبقي هو زوجي يلا هو نصيب بقي نعمل اي

  اريان ،،غيث . صح عاصم مش غريب ي سليم سليم. علي اوضتكم بسرعه. اريان وغيث. جريوا علي اوضتهم وعاصم قال براحه ي ولاد براحه وطلع علي اوضته وهو رايق وبيصفر . بابلي . سليم انت تعبان وبسبب اللي حصل معاك كمان ضغط علي اعصابك يلا روح ارتاح   سليم. مشي من قدامها وهو متعصب

حماتى بتحبنى جدآ، فى اول يوم فى الخطوبه قالتلى انى بنتها مش مجرد خطيبة ابنها، انا قلت مجرد كلام، لكن تمسك حماتى بيا ودعمها ليا فى كل مشكله كانت تحصل بينى وبين ابنها كان بيوضحلى انها فعلا بتحبنى، فى كل مشكله كانت تجبر ابنها يكلمنى ويصالحنى للدرجه إلى خلت كل الناس تقول انتى محظوظه بحماتك

مريم _ انت مش متجوزني عشان اربيلك ابنك يبقي متتكلمش معايا غير في اللي يخص ابنك وبس.. معتز ـ   بس انا جوزك ومن وجباتك تهتمي بياا… مريم بسخريه ـ هيهي كان في وخلص ي حضرة الظابط…   ـ قبل منبدأ حكايتنا اعرفكم بالبطله، مريم عندها 24 سنه وبتشتغل في حضانة اطفال… وفي يوم كانت

في أحدي الفنادق الفخمة ليلا دخل حمزه المنشاوي زفاف بنت رئيسه ف الشغل وسلم ع زمايله البودي جارد بودي جارد ١/اهلا اهلا حمزه.. انا قلت انك مش هتيجي حمزه /يعم عيب عليك.. مجيش فرح بنت المعلم بتاعي؟ لازم أوجب مع المعلم دا انا افديه ب روحي بودي جارد ٢/بس اي الشياكه والجمدان دا.. هتخش توقع

أنا شغف وأنا فعلاً عايزه انتقم ومش هتصدقوا أنا عايزة انتقم من مين هنتقم من اكتر واحد أنا حبيته. حبيته بجد بس فى الاخر طلع ده كلوا كان خدعه وأنا وقعت فيها عشان كده قررت إنى انتقم ليا و………… وقبل ما حكيلكم الحكايه من الأول اعرفكم بنفسي. أنا شغف عندى 25 سنه عايشه مع أمى

-الو حضرت الظابط معايا -ايوه مين حضرتك -انا حنين ياباشا الحقوني ياحكومه انا اتسرقت ياحكومه   -مين الى سرقك يأنسه وسرق ايه منك -سرق قلبي ياباشا منغير استئزان كمان -هو ده انتى تاني يابت انتى مش حتبطلى لعب العيال ده باباكي فين ومامتك   -اه انا، هو مش الحكومه في خدمه الشعب براضو وانا من

­ ­ ­ ­ ­   لو عملت عكس كده الاتفاق لاغى وهنكتب وثيقه بالشروط ديه صفحة الكاتب على الفيس بوك باسم اسماعيل موسى رعد ضحك، ياه دا انتى عملتى إلى انا عايزه بالضبط   من غير ورق انا عمرى ما هقرب منك ولا افكر ابصلك احنا هنجوز كل واحد فينا ياخد حقه وخلاص أصرت

­ ­ ­ ­ ­ في اليوم التالي كانت دموعها تسيل على وجنتيها بألم فبالتأكيد لن تفعل ما يريدون حتمًا ستهرب منهم ولن تعود إلى ذالك البيت مرة أخرى… وبعد الإفطار دخلت غرفتها وأخذت دفتر يومياتها الذي يحوي جميع أسرارها، تبث فيه كل آلامها وما يخفيه قلبها، قررت الذهاب دون أن يلاحظ أحد، فأوقفها  

­ ­ ­ ­ ­   -وانا مضحكتش عليكي…أنا بحبك انتي مش هي والله بحبك انتي…بس مكنتش اقدر اسيبها يوم الفرح…ابوها تعبان وكان ممكن يحصله حاجة !…اسمعيني كويس يا شهد والله جوازنا مش هيطول…يدوب كام شهر ونتطلق وابقي معاكي علطول… صدقيني…     -بص يا استاذ عماد واسمعني كويس لو مجيتش في أقرب فرصة تتجوزني

­ ­ ­ ­ ­   انتقم منكم كلكم على ال عملتوا معايا و مش هرحم حد رامى واقف بره بغل. هو مين دا و ليه بيعمل كدا دى مراتى انا     خديجه بدموع. انت مالك زعلان كدا مش كنت بتقول خلاص مش بقيت تحبها رامى بصلها. دى مراتى فاهمه يعنى و عمرى ما

­ ­ ­ ­ ­ لكنه تفاجااء بذالك الشاال على رااسهاا وهي تتبختر في مشيتهااا ينظر لهااا فقط لا يستطيع ابعااد عينه من عليهاا وقفت. امااااااامه ” ااناا تحت اامرك ي باشاااا   اادهم بخبث ” ارقصي نزلت دمعة يتيمة منهاااا لتستقر في يده نظر لماا يحدث بااستغرااب بداات تتماايل وكل م تماايلت ااكثر تنزل

­ ­ ­ ­ ­ قلبي واخد حقي تعرف اني فكرت اقتلك! بس رجعت اقول يعني كمان بعد ما هد ليكي حياتك اللي فاتت هيهد حياتك اللي جيه وتترمي ف. السجن بسببه … فقولت لا ديه مش النهايه انا هنتقم ولكن بالطريقه الصحيحه اللي تليق بيك يا مهدي 😏 طبعا انت كنت بتعمل مصايب كتير