رواية انتقام شغف

أنا شغف وأنا فعلاً عايزه انتقم ومش هتصدقوا أنا عايزة انتقم من مين هنتقم من اكتر واحد أنا حبيته. حبيته بجد بس فى الاخر طلع ده كلوا كان خدعه وأنا وقعت فيها عشان كده قررت إنى انتقم ليا و…………
وقبل ما حكيلكم الحكايه من الأول اعرفكم بنفسي.
أنا شغف عندى 25 سنه عايشه مع أمى وابويا متوفى.
فلاش باك
من خمس سنين وأنا فى الكلية كليه الطب كنت داخله الكلية وأنا مستعجله وشبه بجرى لإنى وقتها كنت متأخرة عن المحاضره وأنا داخله بجرى اصطدم بيا شخص هو اتسافلى وأنا كنت مستعجله فجريت بسرعه ووقتها مش رديت عليه ودخلت المحاضره.
وبعد اليوم ده بأسبوع وأنا قاعدة فى كافتريا الجامعة لقيت واحد ايجى قعد قدامى وبيقولى عامله ايه أنا وقتها استغربت واحد معرفهوش وجاى يقولى عامله ايه رديت قولتله الحمدلله انت تعرفنى.

قالى اه أنا اللى خبط فيكى الاسبوع اللى فات قولتله اه افتكرتك وانت مش تسأفتلى قبل كده خلاص وبعدها قمت من مكانى قولتله إنى ورايا محاضره بالرغم إنى مش كان عليا محاضره ولا حاجه بس أنا مش بقعد مع ولاد وسيبته وقعدت مع صحابي.
وبعد يومين لقيته جايلى وأنا قاعدة لوحدى وقعد قدامى وأنا وقتها استغربت إنه قعد معايا حتى قبل ميستأذن منى وبيقولى أول حاجة أنا اسمى خالد وتانى حاجه أنا بحبك وعايز اجى اتقدملك وعايز رقم والدك.
وقتها قولتله أولاً أبويا متوفى ومليش غير امى ثانياً إنت متعرفنيش وكمان حبتنى ازاى واحنا مقعدناش مع بعض ولا إنت تعرفنى ولا أنا أعرفك.
لقيته بيقولى إن هو يعرفنى من أول يوم ليا فى الكلية ووقتها أعجب بيا وبعدها الاعجاب تحول لحب وان هو مش اول مره يشوفنى من وقت ما اصطدم بيا وقالى عشان أنا عارف إنك محترمه مش هترضى تتعرفى عليا غير وبينا حاجه رسمية وإن اخدله معاد من ماما وييجى يخطبنى وإنتى تتعرفى عليا .
وقتها قولتله سيبى أفكر وأرد عليك، ولو وافقت هاخدلك معاد من ماما تيجى فيه وطول الوقت ده متكلمنيش غير لماما تتصل بيك وتقولك على ردى وهات
رقمك إديه لماما تبقى تتصل بيك وتقولك ردى.
وقتها وقف وادانى رقمه وقالى اتمنى اسمع الموافقة.
وخلص كلامنا على كده.
ولما مخلصت مخضراتى روحت البيت وحكيت لامى على خالد وإنه عايز ييجى يتقدملى وقتها قالتلى وانتى موافقة قولتلها لا أنا معرفهوش وإن هو بيقولى إن هو بيحبنى ويعرفنى وعشان أنا مش اعرفه نعمل خطوبه واتعرف عليه وقتها امى قالتلى قومى صلى استخاره واللى فيه الخير يقدمه ربنا.
وفعلاً سيبت امى وقومت صليت استخاره.
وبعد اسبوع كنت أنا بروح الكلية عادى وخالد محاولش يكلمني وسايبنى أفكر وارد عليه وبعد يومين قلت لامى إنى موافقة على خالد وماما كلمت خالد وقالتله إنى موافقة وخالد قال لماما إنه هييجى هو وامه لأن ابوه متوفى ييجوا يتقدمولى ويحددوا معاد الخطوبه.
وفعلاً بعد اسبوع كانوا اييجوا وحددنا معاد الخطوبه بعد اسبوعين بس خالد قال لينا إنه مش عايز يعمل حفله خطوبه هنلبس الشبكه بس فى محل الجواهرجى وقتها أنا استغربت وقولتله ليه قالى إن ابوه متوفى من شهر وإن هو مش هينفع يعمل حفله خطوبه وكمان قرايبه مش من هنا هما عايشين برا مصر ونعوضها فى الفرح.
وفعلاً بعد اسبوعين روحنا محل الجواهرجى وكان معايا امى واتنين من صحابى المقربين وخالد وأمه لأن أنا وامى مش لينا حد غير خالتى اللى عايشه فى الاسكندرية وأنا من القاهره وهى مش هتعرف تيجى.
ودخلنا المحل ونقيت الشبكه وخالد لبسنى الدبله وانا كمان لبسته الدبله وخلصنا وخالد عزمنا على العشاء فى مطعم وروحنا وبعد ساعه كنا خلصنا وروحنا كل واحد على بيته.
وبعد شهر تقريبا وطول الشهر ده كان خالد دايما بيكلمنى ويخرجنى ومن اهتمامه بيا حبيته وكان بيحكيلى عن نفسه لحد عن معرفت عنه حاجات مش كتير تقريبا وكان دايما بيسالنى أبوكى مات ازاى كنت بقوله إن ابويا جاله غيبوبة سكر ومات ولما اسأله ابوك مات ازاى كان بيتهرب من الموضوع ويغير فيه
وفى يوم وأنا فى الكليه الدكتور قال لينا إننا هندرب فى مستشفيات وهيوزعنا فى كذا مستشفى.
وفعلاً روحت وبدأت ادرب فى المستشفى وفى يوم وأنا بتمشى فى المستشفى لما ال الدكتور اللى بيدربنا ييجى فاكنت بتمشى من قدام اوضه فى المستشفى والباب بتاعها كان مفتوح شويه فسمعت حد بيتكلم فى التليفون مع شخص وبيقوله حاجه صدمتنى.

close

يتبع…..

وقفنا البارت اللى فات لما شغف كانت ماشيه من قدام اوضه فى المستشفى وسمعت شخص لابس لبس الممرضين بيتكلم بالتليقون مع شخص آخر وبيقوله “” العملية هتم النهارده الساعه*** فى المستشفى ومعاهم البوص وابنه والدكتور اللى هيعمل العمليه ومعاهم مدير المستشفى وتعالى عشان هتبقى معانا فى العمليه ممرض وهات معاك احمد اللى كان معانا فى العمليه اللى فاتت عشان هتبقى عمليتين أعضاء”” وبعدها قفل معاها وطول الوقت ده كنت بسجل ليه ولما الممرض قفل مع الشخص اللى كان بيكلمه مشيت بسرعه من قدام الاوضه وروحت لتدريبى.
وبعد ساعه كنت خلصت التدريب مع الدكتور أنا وصحابى وبعدها اتصلت على امى قولتلها إنى هتأخر النهارده فى المستشفى وكدبت عليها وقولتلها إن فى عمليه النهارده والدكتور عايزنا معاه فى العمليه وقفلت معاها وقولت لصحابى إنى هروح.

وفعلاً مشيت بس مش روحت وروحت لاوضه فى المستشفى اتخبيت فيها لوقت العمليه لإنى لو كنت روحت مش هعرف ادخل المستشفى هيكونوا قفلوها عشان محدش يدخل ويعرف إنهم بيعملوا عمليه أعضاء فى المستشفى.
وييجى وقت العمليه وطلعت من الاوضه براحه عشان محدش يشوفنى وأنا طالعه من الاوضه انصدمت لما لقيت خالد ومعاه راجل شبه خالد جداً كبير السن ييجى عنده ٥٠ سنه ومعاهم دكتور ومدير المستشفى وشخصين واخدين مخدر ونايمين على الترولى عرفت إن هما اللى هياخدوا منهم الاعضاء وبعدها دخلوهم على العمليات على طول وأنا مشيت وراهم من غير مايشوفونى ومش كان قدام اوضه العمليات حد لأن خالد والراجل اللى كان معاه اللى شبه خالد دخلوا اوضه فى المستشفى لأن سمعته وهو بيقول لخالد إنه عايزه فى موضوع ودخلوا الاوضه وانا روحت لجرى لاوضه العمليات ولأن اوضه العمليات من إزاز طلعت تليفونى وصورتهم وهما بيعملوا العمليه وهما مش شافونى لإنهم كانوا مشغولين فى العمليه وبعد ما صورتهم فيديو مشيت من قدام اوضه العمليات وانا لسه فاتحه الفيديو وروحت للاوضه اللى فيها خالد والشخص اللى معاها عشان بيقولوا اي واصورهم بالفيديو اللى فتحاه وقفت مكانى مصدومه من اللى سمعته ؟.

يتبع…..

حكايه انتقام شغف
وقفنا البارت اللى فات لما شغف كانت واقفة قدام اوضه اللى فيها خالد والراجل اللى شبهوا وبيتكلموا عليها وبيقولوا “” الراجل: عملت اي مع البت اللي إنت خاطبها دى
خالد: شغف
الراجل: اه شغف عملت معاها اي امها قالتلها حاجه
خالد: لأ مش قالت ليها حاجه وأنا لما سألتها ابوكى مات ازاى قالت إنه مات فى غيبوبة سكر ومش قالتلها إننا قتلناه عشان عرف حاجه وشاف حاجه هو مكنش لازم يعرفها ولا يشوفها
الراجل: تمام خليك معاه وابعت حد يراقبها من بكره مش عايزين الموضوع القديم يتفتح تانى

خالد: متقلقش يا بابا شعف أنا عارف كل تحركتها البت صاحبتها رميت ليها قرشين وبيتقولى على كل تحركتها هى حتى بتدرب فى المستشفى هنا
ابوه: اوعى لتكون عرفت إن فيه عمليه هتم النهارده فى المستشفى دى
خالد: متقلقش صاحبتها منى اللى بتقولى كل تحركتها كلمتنى وقالتلى إن هى بعد التدريب روحت على طول
ابوه: تمام ومن بكره يكون فيه حد يراقبها عشان نبقى مطمين اكتر
خالد: تمام”””
وقفت مصدومه من اللى سمعته قصدهم اي إن هم اللى قتلوا أبويا وليه امى كدبت عليا وقالتلى إن ابوكى مات فى غيبوبة سكر يعنى عارفه إن ابويا اتقتل وكمان ابوه طلع عايش وهو قال ليا إن ابوه مات.
وأنا واقفه لسه مكانى من صدمه اللى سمعته سمعت إن فى حد جاى من ناحيه اوضه اللى فيها خالد وابوه وقتها جريت بسرعه من قدام الاوضه وفضلت اجرى لغايه ماوصلت للباب الخلفى بتاع المستشفى ومن حسن حظي الحلو إنى لقيته مفتوح وخرجت منه بسرعه وروحت البيت وأنا لسه مصدومه فتحت باب الشقه ومسمعتش صوت امى وعرفت إن هى نامت وقتها دخلت اوضتى وقفلت عليا الباب وقعدت على السرير وأنا بفكر فى اللى سمعته وطلعت تليفونى وفتحت الفيديو اللى صورته من اول العمليه لغايه خالد وابوه وهما يتكلموا سمعت الفيديو وبعدها قعدت أفكر أعمل اي فى الفيديو اللى معايا وأنا بفكر نمت مكانى من غير ما احس وصحيت الصبح على خبط على باب اوضتى وامى وهى بتنادى عليا وقتها افتكرت كل حاجه وقررت إنى لازم أواجه امى واعرف قتلوا أبويا ليه وهى ليه كدبت عليا فى موت أبويا.

وقومت وفتحت الباب وامى سألتنى انتى رجعت امتى وقتها مش رديت عليها وقولتلها بدون مقدمات انتى ليه اكدبتى عليا وقولتيلى إن ابويا مات فى غيبوبة سكر وهو اتقتل
وقتها امى اصدمت وقالت إنتى عرفتى منين قولتلها مش وقت منين أنا عايزه أعرف كل حاجه دلوقتي ومتكدبيش عليا فى حرف واحد.
وقتها امى قعدت وأنا قعدت قدامها وهى بدأت تحكيلى “” الحكايه بدأت إن ابوكى اشتغل فى مستشفى*** عامل نظافة واحنا كنا على قد حالنا وفى يوم وابوكى فى الشغل واتاخر وأنا قعدت استناه لقيته جاى وهو بينهج وأنا وقتها قولتله حصل اي قعد وحكالى إن هو فى الشغل وكان لسه مش كان خلص شغلى اللى عليها وكل اللى كان فى المستشفى وهو قعد عشان ينضف لأن مدير المستشفى لو كان اييجى ولاقى إن فى حاجه مش اتنضدفت كان هيرفد ابوكى فا ابوكى قعد عشان يكمل شغله وبعدها يروح وهو بيشتغل لاقى مدير المستشفى والراجل ودكتور واتنين ممرضين داخلين المستشفى ومعاهم واحد متخدر ونايم على الترولى لاوضه العمليات وقتها ابوكى استغرب هو يعرف كل الدكاترة اللى فى المستشفى وده ودكتور اول مره يشوفه والممرضين اللى معاه كمان وفين أهل المريض وقتها ابوكى شافوه وهم بيدخلوه العمليات وبدأوا يفتحوا بطنه وهم مشافوا ابوكى لان وقتها مدير المستشفى اخد الراجل اللى كان معاه ودخلو مكتبه وقفلوا عليهم وابوكى طلع تليفونه وبدأ يصور فيديو وبعدها خلص وهو ماشى ابوكى مش اخد باله إن مدير المستشفى والراجل اللى كان معاه شافوه وهو بيجرى وبيطلع من المستشفى بسرعه وابوكى رجع البيت وبقى يحكيلى وورانى الفيديو وهما بيطلعوا أعضاء الراجل وابوكى قرر إن هو يروح يبلغ عنهم بالفيديو اللى معاه واييجى الصبح وابوكى طلع من البيت بس قبل ما يطلع ادانى نسخه من الفيديو عشان لو حصله حاجه زى مايكون حاسس إنه مش هيرجع وفعلاً ابوكى طلع من البيت واتاخر وأنا قعدت استناه ومش رجع وأنا قاعدة لقيت الباب بيخبط جامد اللى درجة إن هو كان هيتكسر وقتها قومت بسرعه فتحت الباب دخل رجاله كتير وراجل منهم دخل وقعد وقالى عايزه تعرفى جوزك اتاخر ليه ومش رجع وقعد يضحك وهو والرجاله اللى معاه وبعدها إن هو قتل ابوكى وهو رايح القسم عشان عرفوا إن ابوكى رايح يبلغ عنهم واخدوا ابوكى وخدوا منه التليفون اللى مسجل فيه الفيديو وقتلوه وبعدها اخدوا منه اعضاءه وهددنى إنى لو جبت سيره هيقتلنى وهيقتلك وقتها أنا خوفت عليكى وكدبت عليكى وقولتلك إن ابوكى مات فى غيبوبة سكر وخالتك كمان وقتها أنا سيبت البيت اللى كنا عايشين فيه وقلت للناس إن إحنا هنعزل وخدتك وروحت اشتريت شقه تانيه فى مكان تانى واخدت ورثى من أبويا وبقيت نصرف منه لغاية ما كبرتى ودخلتى الكليه اللى انتى عايزاها “””
وقتها أنا قولتلها فين الفيديو قالتلى جوه ودخلت جبتهولى وأنا اخدت منها وهى وقتها سألتنى انتى عرفتى ازاى وقتها حكيت ليها على كل حاجه وقتها امى قعدت تعيط وتقولى ابعدى عن الناس دى عشان لو عرفوا إن انتى عرفتى حاجه هيقتلوكى وقتها قولتلها إنى مش هسيب حقى ولا حق ابويا وسييتها ودخلت اوضتى وانا معايا الفيديو وقعدت على السرير وقعدت أفكر أعمل اي وبعدها افتكرت حاجه ؟

يتبع…..

وقفنا البارت اللى فات لما شغف كانت قاعده بتفكر فى اوضتها هتعمل لأن لو هى راحت بلغت خالد وابوه هيعرفوا من الراجل اللى خالد باعته يراقبها وهيعرفوا إن أمها قالت ليها على كل حاجه وقتها هيقتلوها هى وأمها.
وأنا قاعدة على السرير افتكرت حاجة
افتكرت عاصم ابن خالتى هو ظابط فى المخابرات ولما احكيلوا هيساعدنى وفعلا طلعت تليفونى ورنيت عليه بس مش قلتلوا حاجه قولتلوا إنى عايزاه فى حاجه مهمه وكنت عايزاه بكره فى الكلية بس يستنانى عند الباب الخلفى للكليه ومن حسن حظي إن عاصم قالى إنه فى القاهرة عنده شغل هناك وهيجيلى بكره وبعدها قفلت معاه.
وقعدت أفكر أنا ليه قلت لعاصم يستنانى فى الباب الخلفى اللى ورا بتاع الكليه لأن خالد هيبدأ يراقبنى وكمان صحبتى اللى فى الكليه وبتقوله على كل تحركاتى فا أنا هروح بكره الجامعة عادى وهدخل الكليه وهقول لصحبتى إن أنا ورايا محاضره وهدخل أحضرها واروح بس اتكلمت عادى ومن غير ماتشك فيا ومش تعرف إنى عرفت حاجه.

وفعلا ده اللى حصل الصبح روحت الكلية عادى وفعلاً لقيت حد ماشى ورايا بيراقبنى ولما وصلت الكليه دخلت قابلتنى منى وقالتلى عندك محاضره النهارده قولتلها اه وسيبتها ومشيت وبعدها بعدت عنها شويه لقيتها بتطلع تليفونها وبتكلم خالد وبتقوله وقتها رنيت على عاصم وقالى خمس دقائق وهيكون عندى وقتها روحت عند الباب الخلفي للكليه ووقفت استناه وهو اييجى وركبت معاه وركن العربية فى مكان ما بس مش نزلت من العربية وحكيتله كل حاجه وسمعته الفيديوهات وهو قالى إنه هيساعدنى وهيروح للقسم ويروح للمدير شغله ويحكيله وهيكون كل حاجه فى سريه تامه وبعدها طلبت منه إنه يوصلني للباب الخلفى للكليه تانى وفعلاً وصلت ونزلت ودخلت الكليه وبعدها قعدت شويه وبعدها طلعت تانى بس المرة دى من الباب الامامى اللى كله بيطلع منه عشان الراجل اللى بيراقبنى ويشوفنى وأنا طالعه من الكلية ومش يشك فى حاجه وبعدها روحت البيت لإنى مكنش عندى تدريب فى المستشفى ودخلت اوضتى وعلى بالبليل لقيت عاصم بيكلمنى وبيقولى عايز اقابلك بكره وهجيلك عند الكلية فى نفس المكان وقتها قولتله ماشى وهستناك بكره.
وفعلاً الصبح اطلعت من البيت وروحت الكليه وخليت منى تشوفنى عادى وبعدها روحت عشان استنى عاصم وشويه واييجى وروحنا لنفس المكان اللى روحنا فيه امبارح وقالى إنه هو قال لمديره فى الشغل كل حاجه وهساعدنا وقتها ادانى جهاز تتبع وتصنت وقلى عايزك تحطوهم فى عربيه خالد كلميه وقوليله إنك عايزاه فى موضوع مهم وبعدها بقى اتصرفى وهقولك ازاى تحطيهم كويس وعربية ابوه أنا هتصرف فيها وهحط فيها برضو جهاز تتبع وتصنت وخلص كلامنا على كده وهو وصلنى تانى عند الكلية.
وبعدها كلمت خالد وقولتله إنى عايزة اقابله وهو قالى إنى استناه وهو ربع ساعة وهيبجى يخدنى ونروح فى أى مكان.
وبكده خلص البارت الرابع واستنونى فى البارت الخامس والاخير ان شاء الله .
توقعاتكم شغف هتقدر تركب الجهاز فى عربيه خالد وهتتصرف ازاى عشان تعرف تحطه وهل خالد هيكشفها او هيشوفها وهى بتحط الجهاز ؟؟

يتبع…..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top