­ ­ ­ ­ ­ بيبص لي ابوها بصراخ مراتي اتق*تلت قدام عيني من واحد صهيوني ندل زيك دي بنتككك بيقرب من بنته بغل وبيخبطها بي رجله.   قولتلك ارميها في اي زبالة دي خاينة.. بيجري عليه يونس وبيخنقه بي ايديه بقهر علي مراته، عملتلك اي كل ده عشان اسلمت وحبتني واتجوزتها وهربت من القرف […]

­ ­ ­ ­ ­ ـ طب منا مستحملة أني مش بشوف خلقتك غير على النوم بس وساكتة، منا مستحملة أنك مش بتعاملني كأني زوجة وساكتة، منا مستحملة إنك بتعاملني كأني الخدامة اللي جنابك جايبها عشان تخدمك وبس وساكتة، إيه كل دول نستهم؟ وبعدين خلفة؟؟ عايز تخلف وأنت معندكش وقت تديه ليا؟ عايزني أخلف وترميلي

­ ­ ­ ­ ­ – بس كده أهرب يوم من سالي و تعالى عندي الشقه و أنا أخليك تعمل كل إللى نفسك فيه ليعود حاتم يريح ظهره على الكرسي و قال بضيق مصطنع – و هي سالي حد يقدر يهرب منها ..و ههرب إزاي من شاهيناز هانم السلحدار   تحولت الإبتسامه على وجه أديم

­ ­ ­ ­ ­ منة:اموت واعرف ظبطت معاكي ازاي اسماء:هي اي دي تقصدي اي منةبابتسامة: والنبي مانت عارفة اقصد اي. قصدي الماتشين اللي كنتي عاملا انت واحمد الانصاري امبارح   اسماء بخجل:انت تقصدي الشاب بتاع امبارح هو اسمة احمد منة بتقلد اسماء:اة اسمة احمد اسماء بتوتر:هو انت تعرفية منين   منةبدهشة:نهار اسود انتي متعرفيش

­ ­ ­ ­ ­ نادين بعياط لي الشب الي كان واقف مع بدر ونبي قوله انو انا مش هقول حاجه كيان بعصبيه خفيفه: بس يابت اي فاتحه سرينت عياط خلاص الزعيم قال انك هتفضلي هنا لحد منعرف مين ذاقك علينا   بقلم بسمله حسن بمساعدة منه سيد نادين: حظي الاسود هو الي ذقني عليكم

  كانوا قاعدين منصور وشاكر وشهاب وصاحبه عدي . شهاب بابتسامه ساحره/اظن كده الايجار كويس ي حاج منصور معلش احنا لسه شباب علي قدنا والمشروع ده لقمه عيشنا . منصور بجديه /وماله ي ولدي ربنا يرزقكم بالحلال يارب .   روح بابتسامه واعجاب /اتفضلوا الشاي . شهاب بابتسامه/شكرا تسلم ايدك . وفعلا مرت الايام وشهاب

­ ­ ­ ­ ­ صوت من جوه الشقه انا هنا ياقلب زومه عشق: والله يا زومه لو مش كنت جوز خالتي كنت اتجوزتك بس ماشي المهم انك في العيله حازم: يابكاشه الله بتعيطي ليه ياشوشو   عشق: اي يا خالتي جو النكده ده هي اول مره يعني حازم: في اي يا عشق اي الي

­ ­ ­ ­ ­ م محمود: ايوا ما انا عارف انتِ هتقولي لي مريم: امال فين مستر حسام مش النهاردة حصته زي ما هي ولا غيرته الأيام م محمود: لا هي نفس الأيام بس هو ف حصة جوا الشلة: اشطاا هندخله   م محمود : ماشي بس من غير دوشة الشلة: طبعاً ي مستر

­ ­ ­ ­ ­ ‘فى جناح زينب’ ” أردف يوسف وهو ماسك شعرها بغضب’ -بقى بتضحكى عليا يا بنت الك**..؟ “اردفت زينب بخوف”   -انت قولتلى لو طلعت بنت هتق*تلها وهى فى بطنى انا خوفت على بنتى… “واللهى يعنى انا كده مش هقتل*ها…؟؟ “دلف الهوارى بغضب وهو يحمل حفيدته واردف بغضب وصوت عالى” -سيب

­ ­ ­ ­ ­ “وقتها افتكرت ماما تقصد مين، الباشمهدنس اللي مكنش بيتجمع معانا ولا مرة، مشغول بقى في مذاكرته هه، يمكن آخر مرة شوفته كنا لسه عيال، رغم إن بابا بيجمعنا كتير مع اونكل طلال بس ابنه الكبير مكنش بيجي، وكل مرة كانت بتبقى بعذر جديد من باباه، وإن قد إيه كليته صعبه

­ عمر وهو يوقع بعض الاوراق امامه دون الاكتراث لتلك التي تلتصق به.. ايوا النهارده طيارتي.. لولا مش هتاخدني معاك اتعرف على عيلتك.. رمى عمر القلم بهدوء ونظر اليها وهي تحرك يديها بجرأه على لحيته لتجلس بحجره وتحيط عنقه بذراعيها وتتكلم   بهمس انا هحجز معاك.. ابعد ذراعيها عنه بابتسامه بارده لينهض ويجبرها على النهوض

­ ­ ­ ­ ­ لقيت محمود عرق وجاب الوان واتشنج وغمي عليه انا :بقلق محمود يالهوي اعمل اي انا دلوقتي خبر اسود عليا وع سنيني الطين يعني حبكت تاخد الزفت دا اعمل ايه اه اتصل   بالدكتور الو يادكتور الحقني محمود اغمي عليه الدكتورّ:اهدي يامدام سلمي واحكيلي حصل اي سلمي :بعياط مش عارفه الحقني

  سليم. مشي وهو متعصب و بابلي اخدت اريان،،،غيث معاها و ودتهم المدرسه. عاصم. فجاه لقي ست دخلت وقال انتي مين وازاي تدخلي كده. داده عايشه. انا عايشه المربيه و بشتغل هنا وبساعد الاولاد انت مين.   عاصم. اه انا عاصم اخوهم الكبير. عايشه. اخوهم بس انا اول مره اشوفك أو اسمع أنهم ليهم اخ

حماتى بتحبنى جدآ، فى اول يوم فى الخطوبه قالتلى انى بنتها مش مجرد خطيبة ابنها، انا قلت مجرد كلام، لكن تمسك حماتى بيا ودعمها ليا فى كل مشكله كانت تحصل بينى وبين ابنها كان بيوضحلى انها فعلا بتحبنى، فى كل مشكله كانت تجبر ابنها يكلمنى ويصالحنى للدرجه إلى خلت كل الناس تقول انتى محظوظه بحماتك

مريم _ انت مش متجوزني عشان اربيلك ابنك يبقي متتكلمش معايا غير في اللي يخص ابنك وبس.. معتز ـ   بس انا جوزك ومن وجباتك تهتمي بياا… مريم بسخريه ـ هيهي كان في وخلص ي حضرة الظابط…   ـ قبل منبدأ حكايتنا اعرفكم بالبطله، مريم عندها 24 سنه وبتشتغل في حضانة اطفال… وفي يوم كانت

في أحدي الفنادق الفخمة ليلا دخل حمزه المنشاوي زفاف بنت رئيسه ف الشغل وسلم ع زمايله البودي جارد بودي جارد ١/اهلا اهلا حمزه.. انا قلت انك مش هتيجي حمزه /يعم عيب عليك.. مجيش فرح بنت المعلم بتاعي؟ لازم أوجب مع المعلم دا انا افديه ب روحي بودي جارد ٢/بس اي الشياكه والجمدان دا.. هتخش توقع

أنا شغف وأنا فعلاً عايزه انتقم ومش هتصدقوا أنا عايزة انتقم من مين هنتقم من اكتر واحد أنا حبيته. حبيته بجد بس فى الاخر طلع ده كلوا كان خدعه وأنا وقعت فيها عشان كده قررت إنى انتقم ليا و………… وقبل ما حكيلكم الحكايه من الأول اعرفكم بنفسي. أنا شغف عندى 25 سنه عايشه مع أمى

-الو حضرت الظابط معايا -ايوه مين حضرتك -انا حنين ياباشا الحقوني ياحكومه انا اتسرقت ياحكومه   -مين الى سرقك يأنسه وسرق ايه منك -سرق قلبي ياباشا منغير استئزان كمان -هو ده انتى تاني يابت انتى مش حتبطلى لعب العيال ده باباكي فين ومامتك   -اه انا، هو مش الحكومه في خدمه الشعب براضو وانا من

­ ­ ­ ­ ­ رعد نسى خالص موضوع الجواز ده ودخل بكل فلوسه فى مشروع جديد، لكن السوق اضرب، وفجأه لقى كل أصول الأموال اتسحبت من تحت رجليه قاد رعد عربيته Bmw إلى منزل جده ضرغام، كان مضى تقريبا ٦ شهور على اخر مره كان فيها هناك كان بيكرهه الطريق ده وبيكرهه القياده فيه،

­ ­ ­ ­ ­ -وهي البت دي هتوافق على كدا! -هتوافق غصب عنها الإبنه”فريده”: نبقا استفدنا منها بحاجه بدل ما هي واكله شاربه نايمه ببلاش…   “فريده فتاه بملامح مقبوله في الثاني والعشرين من عمرها متوسطة القامه، تمتلك أعين بنيه وبشره خمريه وشعر كيرلي” ابتسم الرجل بخبث وهو ينظر لفريده قائلًا بصوت منخفض: أومال

­ ­ ­ ­ ­   مسحت دموعها ورفعت راسها وقالت: -متقلقش أنا اللي مش هقدر اكمل معاك بعد كلامك ده…احنا هنتمم الفرح عشان شكل اهلي مش اكتر وعشان بابا تعبان الفترة دي وفي اقرب فرصة لما احس انه بقا كويس هنتطلق…     -تمام… قولتها بهدوء فهزت رأسها وقالت: -اطلع دلوقتي انت وانزل تحت…وابعتلي

­ ­ ­ ­ ­ سفيان. يلا يا بيه ادم شال چين و ركبها و وتين ركبت جمبهم و بتعيط و راحوا اقرب مستشفى رامى بجنون. ركب عربيته و خديجه جنبه و راحوا وراهم   ادم راح مستشفى و شالها و دخل يزعق الحقوها الحقوها. جت دكتوره رباب. حاضر حاضر بتبص لقيت مايه كتير رباب.

­ ­ ­ ­ ­ صدقني اناا مش دموعك بتك ويني ي حبيبتي أدهم هيعتذرلك ورجله على رقبته وده وعد مني قبلهاا على جبينه وهو يخرج لوجهته اماا هي ابتسمت بخبث مريم وهي تلمس خدهاا ” هتدفع تمن القلم ده غاالي ااوي ي ااادهم …   ممكن اافهم اانت جبتني هناا ليه.. مزاااجي ي عمر

­ ­ ­ ­ ­ السرير وقعدت أمامه: عامل ايه دلوقتي ؟! 😒 قولتها وانا على وشي ملامح الجمود انا عارفه انك سمعني دلوقتي بيقولوا لما الإنسان بيموت بيقدر يسمع كلام اللي حواليه لكن ميقدرش طبعا يرد عليهم 😏   اخيرا جت الفرصه اللي اقول فيها اللي جوايا ….وتسمعني تحب نبدأ باللي قتلك ولا….الكلام اللي