­ ­ ­ ­ ­ مالك : زبيدة ياما وردة زبيدة مين داي يكونش جصدك بت الجنايني مالك : إيوه ياما صقر جام متعصب وما لاجتش غير بت صابحه تتجوزها مالك : بت عتمان يا أبوي مين صابحه داي   صقر بس ياولدي أني هجوزك أحسن بت في كفر غريبة أو من الكفور اللي حوالينا […]

­ ­ ­ ­ ­ مات، أمل جريت على اوضته تعيط بعد ماجارتها بلغتها وشريف بيشوف النبض شريف بأسف: للأسف اتوفى أمل بتعيط بإنهيار وجارتها جمبها بتحاول تهديها وشريف واقف مش عارف يعمل إيه بس ساعدهم على ماخلص كل حاجة ومشي   ليل رجعت للسكن بتاعها اللي هي ساكنة فيه هي وتمارا صاحبتها ليل بتعب:

­ ­ ­ ­ ­ يوسف بحب : حاضر والله انت اصلا متعرفيش الست شهور دول هيعدوا عليا ازاي انا مش طايقها لو عليا مش هقعد معاها دقيقه واحده بس لازم نستحمل عشان نبقي مع بعض ميرنا بخبث وطمع : ماشي يا حبيبي ربنا معاك انا هقفل بقي عشان ميصحش اكلمك في الوقت ده مراتك

­ ­ ­ ­ ­ أنت هتجنني يا عمر ولا إيه؟ عمر وهو يقترب منها: سلامتك من الجنان زهرة وهى تعود للخلف: طب كلمني وأنت بعيد مش هيبقى جنان وتوتر كمان   عمر بحنية: أنا عايز أفرحك بجد، وكمان اللي كنتي بتفكري فيه أنا كمان كنت بفكر أعمله بس كنت بقول مين دي اللي هترضى

­ ­ ­ ­ ­ هوا ملى قلبي وملى عيني… ليقطعها عن غنائها صوت رنين الهاتف لتجيب بسعاده غامره وهى تقول روتيلا   سوسو ياسوسو بحبك ياسوسو بموت فيكى ياسوسو لتقطعها ساره بخضه فهى تعرف صديقتها حق المعرفه ساره قولى بسرعه يلا نيلتى اى المرادى ياروتى انطقى ، قولى عملتى ايه يلا ومش هتعصب خالص

­ ­ ­ ­ ­ فارس بصدمه /كيف ي ابوي وانا . سالم بفرحه وخبث /ربنا مايحرمني منك ابدا ي عمي . هاشم بحده /انت خلاص مجرد واحد شغال في الشركه بمرتب انا سبحت منك كل حاجه ي فارس بيه ده اقل رد علي الي عملته .   فارس بغيظ شديد/اه انتقام يعني وماله بس

­ ­ ­ ­ ­ – مالها الست الحرباية دي أخفضت رأسها مستحية خائفة, لتقول بفتور :   – طردتني يا فاتن … عشان قولتلها إني رايحة امتحان قالتها بصراخ منزعج:   – هي حصلت !!! أنتِ إزاي سكتي لها إزاي!؟ ردت باندفاع: – عشان الشقة في بيت عيلة أنتِ عارفة .. دي خدت مني

  نظرت الي عينه الخضراء المائله الي الون الزيتوني بعض الوقت ثم قالت بصوت جميل اثار فهد كثيرا: حمد لله علي سلامة حضرتك نظر فهد اليها بـ تقيم الي ملابسها عباره عن عبائة بيتي بالون الاحمر الباهت من كثرت الغسيل فيها علي خمار ابيض الذي يخص والدتها هي ليست متخمره لكن ترتديه في صلاتها ليست

­ ­ ­ ­ ­ وقف عادل و ميساء بجانب السيارة، نظرت له و قالت: _ لقد فعلت ما أمرتني به هيا، اين هم عائلتي؟ عادل: لا تقلقي هم في المنزل الان. لكن قولي لوالدك أن يتراجع على فسخ الخطوبة و إلا.. ميساء: لا تحلم بهذا، لا أظن أنه سيتراجع.   عادل: ألا يفعل الوالد

­ ­ ­ ­ ­ وجدته يرسم ابتسامه جانبيه على وجهه استغربة لانها كانت خايفه من غضبه بسبب القلم بصلها وسار تجاها خافت ورجعت لورا – عيبك انك بتخلينى عايزك أكتر ثم سحبها اليه ولم يفصل جسدهم شيئا قرب من عنقها وقبلها لقها ارتجفت وهى حاطه ايدها على صدره بتزقه   – ابعد ارجوك بس

­ ­ ­ ­ ­ الياس بزعيق.قولت اهدي خلاص ده زفت كابوس هديت شويه مليكة تبص علي الغرفه بستغراب. انا فين وايه الي حصل الياس.انتي في الجناح بتاعي والي حصل انك بعد كتب الكتاب اغمي عليكي وانا جبتك هنا   مليكة.قامت مفزوعة بعد ما افتكرت كل الي حصل انا لازم امشي من هنا الياس بسخريه.عايزه

­ ­ ­ ­ ­   مريم:رايح فين ؟ خالد بجديه:ليلي هتيجى هنا ابقي قوليلها مش موجود خرج راح اى حته مريم استغربت :ماشي ذي ما تحب مريم من جواها فرحت بس افتكرت انه مهما عمل ده بس علشان متعاطف معاها مش اكتر و مش بيحبها لانه   بيحب ليلي و رجعت لحزنها تانى خالد

­ ­ ­ ­ ­ اجابته بضيق و تردد من تلك الخطوة لكنها مجبرة : شر ، مستنياك بكره في الجامعه الساعة تسعة الصبح اوك عمار بحماس : اوك ، هترجعونا لأيام الشقاوة تاني     ميان بأبتسامه و حب اخوي لذلك الذي كان دائماََ شقيق لها يعاملها بلطف عكس سفيان شقيقه : سلام يا

­ ­ ­ ­ ­ مراد : طلع وقلبه بيدق بقلق شديد. وخايف والوقت بيعدي عليه كأنه سنه كامله.ونفسه محمد يخرج حتى يطمنهم..وبص ع مريم. واتحرك عشان يروحلها.. زين : قرب من مراد..وقال بوجع.حاول تتكلم مع ماما يامراد.. مراد : هز راسه بتنهيده.وقال متقلقش انا رايح أشوفها.. وشاف مريم..وقرب منها..ونزل ع ركبه قدامها. وقال بهدوء

­ ­ ­ ­ ­ هو انتي فاكره نفسك فين علشان تلبسي الخلجات دي و تجفي تترجصي أكده للي رايح و اللي جاي رهف سابت التليفون بتاعها و رفع صابعها في وش عاصي   و اتكلمت بصوت عالي/ انت بتزعقلي انا بالمنظر ده .. انت فاكر نفسك مين يلااا لا بقولك ايه انا رهف القناوي