­ ­ ­ ­ ­ في المستشفي / بتجري اسير و اسر علي ابوهم بفرحة.. وحشتيني اوي يا بابا امال ماما فين عايزه اشوفها…. ماما سافرت و مش هتيجي تاني….   اسير بعياط :لا انا عايزه ماماااااا.. بيشلهم يونس و بيخرج بره المستشفي هو و سعيد و بيرجعوو القصر.. بيدخل يونس اوضته وبيحس بحركة تحت […]

­ ­ ­ ­ ­ ༺༻ ـ تعالي يا “ليلى” أدخلي. هكذا رحبت “سلمى” بصديقتها في منزلها، كانت “ليلى” وصلت لها للتو؛ فالمسافة بينها وبين منزلها ليست كبيرة. بعدما جلسوا وتناولوا مشروب بارد يرويهم من طقس الصيف الحار، جلسوا اثنتيهم في ردهة المنزل يتسامرون عن ما حدث اليوم،   وكل منهم يطرح ملاحظاته التي دوّنها،

­ ­ ­ ­ ­ – ده جزء من مرتبك وكمان علشان لما ترجعي لوالدتك وأخواتك إيدك متبقاش فاضيه تجيبلهم حاجة حلوة حلاوة الشغل الجديد. مدت يدها وأخذت المال وهي تتمتم ببعض كلمات الشكر وتحركت لتغادر إلا أنه ناداها لتقف مكانها مصدومه من   وقع حروف إسمها على أذنيها بصوته أقترب ومد يده بمفتاح وقال:

­ ­ ­ ­ ­ البيت كلة اتجمع في اوضة احمد وقالوا في اي احمدبعصبية:خودوا المتخلفة دي برااااااا طلعوا كلهم برااا ما عدا مريم والدة احمد راحت علي احمد واتكلمت بحنيةفي اي مالك   احمد بتعب:بوظت اول هدية ليا من البنت اللي بحبها مريم: هو انت فعلا في بنت بتحبها احمد:اة يا ماما مريم: طب

­ ­ ­ ­ ­ بدر دخل عند نادين لقاها ماسكه بطنها فهم هيا عايزة ايه خرج بره وقفل البيت بل مفتاح علي نادين بدر كان خارج لقاء صوت جي من وراه   كيان: رايح فين يا زعيم بدر بهدوء خاف كيان: رايح اجيب حاجه البنات يا كيمو كيان بص لي لأوضه نادين وبص علي

  شهاب بغضب وغيره /انتي فاكره اني هسيبك ده في احلامك . روح بقوه وثبات/أعلا مافي خيلك اركبه انا مشوفتش حد في بجاحتك بعد كل الي عملته فيا بس زمان كان ليك الحق لأن انا الي رميت نفسي عليك انا الي كنت بحبك بجنون لكن دلوقتي خلاص كرهتك ي شهاب كل حاجه فيك كرهتها ودلوقتي

­ ­ ­ ­ ­ عشق: والله ما عملت حاجه ياماما اماني: بدل لما تدي بنتك علي وشها واقفه بتسأليه عملت اي سوسو: اضرب بنتي ليه هي قالت مش عملت حاجه يبقي مش بتكدب عشق مش كدابه   بتعيط😭 اماني قصدك ان انا الي كدابه تب والله منا قاعده في البيت الي اتهنت فيه انا

­ ­ ­ ­ ­ محمد : هيسامحنا إن شاء الله يختي يلا سلام مريم : سلام الأم جت بعد ما محمد نزل الأم : امال محمد فين دة انا مقعدتش معاه اتفاجأت بمريم بتعيط الأم بخضة : يلهوي مالك ي مريم بتعيطي ليه محمد قالك حاجة زعلتلك   مريم : ………. الأم : يابنتي

­ ­ ­ ­ ­ ^بعد مرور (12عام)… على الأولاد فى مشاكل ومعاناة مما أدى فى الاخر لأستقرارهم ^ ™فى تركيا™فى اسطنبول ™فى قصر العائلة™ “مليكة بحزن” -ماما وحشتنى اووى يا روما انهاردة الذكرى ال٢٢ لوفاتها…!!! ريماس⬅️دلعها روما   -ادعيلها يا حبيبتى هى فى مكان احسن من هنا… “وفى هذه اللحظة دخل الجميع واردف مراد

­ ­ ­ ­ ­ -عادي، وحشتني يا عم ووحشتني قعدتنا وكلامنا ق… “بتكلمي مين” سمعت صوته اتنفضت والموبايل وقع من إيدي   -ط..ط..طب سلام دلوقتي هبقى أكلمك بعدين “قرب مني بعصبيه وشد الموبايل” -بتكلمي مين بقولك، بتكلمي مين الفجر وتقولي له وحشتني؟   حبيب القلب ها، عشان كده كنتِ رافضة الجوازه، وبتمثلي عليا وقاعدة

­ عمر بضحك مش جوزتني خلاص هبطل بقى. الحج حسن مظنش يابن سامح.. زين مبروك ياعمر ..   عمر ربنا يبارك فيك عقبالك . زين.. اقترب عمر من شروق وقبل جبينها وسط صدمتها لتحاول الابتعاد لكنه امسك يدها وضغط عليها لتتوقف هامسا   خلي اليوم يعدي عشان محدش يحس بحاجه.. وقفت بغيظ منه لينزل هو

­ ­ ­ ­ ­ انا:انت مجنون صح معتز:مجنون بيكي ياقمري قفلت مع معتز وجهزت نفسي ولبست لبس بيتي مغري ومكياج الباب خبط اختي الصغيره فتحت واهلي رحبوا بيه وبعد ما قعد فاضل باصص عليا شويه   معتزّ:ياعمي انا جاي اخد سلمي معايا بابا:واخوك فين ولا مش قادر يجي هنا معتز:بعد ازنك عايز اتكلم معاها

  عاصم والقدر وكانت عايشه بتنادي علشان ياجوا يأكلوا سليم سند عاصم ونزلوا علشان يأكلوا وهما قاعدين يأكلوا حصل أن لقيوا ريان داخل واول ما لقي عاصم في الحاله دي جري عنده وقال انت كويس ي عاصم فيك حاجه نروح لل الدكتور عاصم. اهدا ي ريان انا كويس تعال اقعد اتغدا معانا   ريان. لا

حماتى بتحبنى جدآ، فى اول يوم فى الخطوبه قالتلى انى بنتها مش مجرد خطيبة ابنها، انا قلت مجرد كلام، لكن تمسك حماتى بيا ودعمها ليا فى كل مشكله كانت تحصل بينى وبين ابنها كان بيوضحلى انها فعلا بتحبنى، فى كل مشكله كانت تجبر ابنها يكلمنى ويصالحنى للدرجه إلى خلت كل الناس تقول انتى محظوظه بحماتك

مريم _ انت مش متجوزني عشان اربيلك ابنك يبقي متتكلمش معايا غير في اللي يخص ابنك وبس.. معتز ـ   بس انا جوزك ومن وجباتك تهتمي بياا… مريم بسخريه ـ هيهي كان في وخلص ي حضرة الظابط…   ـ قبل منبدأ حكايتنا اعرفكم بالبطله، مريم عندها 24 سنه وبتشتغل في حضانة اطفال… وفي يوم كانت

في أحدي الفنادق الفخمة ليلا دخل حمزه المنشاوي زفاف بنت رئيسه ف الشغل وسلم ع زمايله البودي جارد بودي جارد ١/اهلا اهلا حمزه.. انا قلت انك مش هتيجي حمزه /يعم عيب عليك.. مجيش فرح بنت المعلم بتاعي؟ لازم أوجب مع المعلم دا انا افديه ب روحي بودي جارد ٢/بس اي الشياكه والجمدان دا.. هتخش توقع

أنا شغف وأنا فعلاً عايزه انتقم ومش هتصدقوا أنا عايزة انتقم من مين هنتقم من اكتر واحد أنا حبيته. حبيته بجد بس فى الاخر طلع ده كلوا كان خدعه وأنا وقعت فيها عشان كده قررت إنى انتقم ليا و………… وقبل ما حكيلكم الحكايه من الأول اعرفكم بنفسي. أنا شغف عندى 25 سنه عايشه مع أمى

-الو حضرت الظابط معايا -ايوه مين حضرتك -انا حنين ياباشا الحقوني ياحكومه انا اتسرقت ياحكومه   -مين الى سرقك يأنسه وسرق ايه منك -سرق قلبي ياباشا منغير استئزان كمان -هو ده انتى تاني يابت انتى مش حتبطلى لعب العيال ده باباكي فين ومامتك   -اه انا، هو مش الحكومه في خدمه الشعب براضو وانا من

­ ­ ­ ­ ­   انتى شمتانه فيه يا سادين؟ سادين بصدم#مه، انت ازاي بتقول كده، حرام عليك رغم كل حاجه انا بنت عمك يا رعد ولو احتجت فلوس انا تحت امرك   رعد شاف والدته بتبص عليه من تحت فى الصاله ايدى هتتقطع قبل ما أمد ايدى على فلوسك، اوعاكى تظنى أننى مفلسين

­ ­ ­ ­ ­ ————————— يقف شريف أمام سيارته وبجواره سليم تحدث شريف بغضب -كل شويه تقولي يلا هنتأخر وفي الأخر معطلنا… بقالك ساعه بتلبس.   ارتدى سليم نظارته السوداء قائلًا: براحتي نظر شريف لتلك الواقعه أسفل البنايه ويعلو رأسها حجاب تغطي به خصلات شعرها الذهبيه همس بجانب أذنه   -سليم… بص كدا هي

­ ­ ­ ­ ­   في دار الايتام… كانت قاعدة ايمان مبتسمة وسط الاطفال ومؤيد قاعد بيغنيلهم…كان كل شوية يبصلها وهو مسحور..من اول ما شافها وهو مش قادر يطلعها من دماغه فضل مراقبها طول الحفلة رغم أن عارف ده غلط وأنها متجوزة بس كان   حاسس انها مش من المكان ده…حاسس أنه شايف روحها…حس

­ ­ ­ ­ ­   حوريه بغضب و دموع. لا انت ابنى و لا اعرفك انا عندى بنتين و بس عندى چين و عندى و حور و بس لكن ابنى مات أمشى اطلع بره بره و طردته بره رامى بدموع. للدرجه دى يا چين حتى امى بتحبك و فضلتك عليا و مش مصدقه انك

­ ­ ­ ­ ­ اانتي طالق طالق بالثلاثة ي شمس ااستقااام وذهب لشمس ومااكادت فااقد للوعى حتى حملهااا بين ذرااعيه وهو يخرج بهااا للخاارج وصل بهاا الي شقته التى يحضر فيهاا **** صعد بهاا للأعلى ونزل االي الأسفل وقال للداادة   اادهم بهدوء. ” انزلي هااتيلهاا لبس ي داادة وااكليهاا واهتمي بيهاا اناا ورااياا

­ ­ ­ ­ ­ ديه وحطت ايديها على ايد عمر وهي بصه ناحيه هنا عشان تغيظ هنا وتفهمها أن عمر من حقها هي مش هنا عمر حس أنه اتضايق لما فريده قالت كده ولما لمست ايده وعينه راحت تلقائيا على هنا وبيبصلها كأنه عايز يبررلها الموقف ويقولها انا مكنتش عايزها تمسك أيدي ولا تقولي