­ ­ ­ ­ ­ لكن ما خابراش أني إكده صوح ولا لاه مالك جرب منها وهي جسدها عاري والدموع في عينيها وحضنها مالك : مش خابره إيه هو إحنا لما بنكون مع بعض حد بيكون معانا   هزت نعمة رأسها وقالت بسذاجه وعبط : لاع طبعاً إبتسم مالك : أهو خشمك نطج بالحجيجة يوبقى […]

­ ­ ­ ­ ­ فهد بعصبية وصوت عالي: لحد ما أحس انك مش هتحب في يوم أدهم قرب منه واتكلم بغضب: بس انا مش ذيك يافهد فهد اضايق من كلام أدهم لدرجة انه ضربه بالبوكس وأدهم اتألم من الضربة وبصله بغضب: تمام يافهد   أدهم خرج وسابه واقف يفكر في اللي حصل وإنه ازاي

­ ­ ­ ­ ­ ما قاله لها بانها رخيصه وصف حبها له بالحب المريض قامت وهي تتحامل علي نفسها وذهبت للحمام الملحق بالغرفه وهي تستعد للوضوء وقامت بفرش سجاده الصلاه   والاسدال الخاص بها وهي تستعد للصلاه كانت تصلي وهي تبكي بانهيار وحزن وهي لا تستطيع التوقف عن البكاء قامت برفع يديها وهي ترتجف

­ ­ ­ ­ ­ زهرة ببرود: مابغشش حد يابا، ولو ناديت عليا تاني هنادي عالست اللي مش طايقاني دي تيجي تتصرف معك نظر في ورقته وهو يتمتم ببعض الكلمات، وهى لا تعطيه اهتمام فقط تحل الأسئلة بهدوء وأي سؤال يقف معها تضع علامة عليه وتذهب لتحل السؤال التالي   قالت لنفسها: كدا سؤالين واقفين

­ ­ ­ ­ ­ آدم بصدمه بتقول ايه ؟ امته حصل الكلام ده ؟ ثم قال بغضب وعصبيه ، اكيد أنا معين معايا ستات آمن علشان يحصل كل ده فى وجودهم ، ازاى سمحو ليهم بالدخول قطعه مراد قائلا   تعاله انت بس وهفهمك كل حاجه ، الكلام على التلفون مش هينفع اغلق آدم

­ ­ ­ ­ ­ علشان اعملك الادب . مهره بدموع ووجع/عادي ي سعه البيه مش فارقه انا واخده علي كده من زمان جوي المر ده مصاحبني عادي . فارس وهو يمسكها بحده /بقولك ايه ي روح امك الكوهن بتاع الحريم الي انتي عملتيه ده علي الراجل الكبير ميخليش عليا واصل   امسكي قميص النوم

­ ­ ­ ­ ­ بينما سامح كان لا يفكر بشيء سوى أن حبيبته أخيرًا بجانبه، كاميليا التي يحبها بين يديه.. هو أسعد رجل على هذه الأرض.. لم ينم طوال الليل… هو فقط يفكر بها.. يقبلها على رأسها.. يبتسم عندما ينظر لها بين يديه لا يصدق أنها أصبحت زوجته أخيرًا ________   بعد مرور شهر

  يمن بابتسامه: اهلا يا ادم فينك مش بنشوفك ادم: معلشي يا يمن عندي شغل جودي:اومال فين فهد   صمت ادم قليلا ثم قال بابتسامه: فهد سافر لشغل وطلب مني امن القصر عشان واتمني لحد ما هوا يرجع خروجكم من القصر يكون بعلمي ويا ريت يكون معاكم حراس   نظر كلا من جودي ويمن الي

­ ­ ­ ­ ­   بعدها، أحضرت منى أنبوبا و بعدها أدخلته في فمه، و عامر يحاول فك نفسه، و بكل برودة سكبة منى الزيت المغلي في الانبوب و ذهب كل ذلك الزيت الى معدة عامر، بدأ عامر في الارتعاش و الذخان خرج من أنفه مدلا على أن كل ما في معدته قد إحترق،

­ ­ ­ ­ ­ – عقد جواز *** فى الجامعه كانو ماشين بصت ملك على افنان قالت   – مالك – مفيش بفكر فى امتحان الدكتور قلقانه اوى – لى مادته انتى شاطره فيها   – انتى عارفه أنه مبيطيقنيش يا ملك وكأنى مبينة ومبينه طار .. خائفه ليشيلنى الماده – بعد الشر متقلقيش

­ ­ ­ ­ ­ الجد.انتا عارف يا محمد انا سامحتك بشرط محمد بيبلع ريقه.طبعا يا بوي وانا موافق المهم تسامحني (فلاش بلاك)   احمد.يابوي مش هتسامح اخوي محمد الجد.لا عشان كسر كلامي أحمد.يابوي الي فات مات مراتو خلاص ماتت والموضوع خلص دلوقتي اخوي معاه بنتين مينفعش يتربو بعيد اكده كفايه عايزين نرجعو زي زمان

­ ­ ­ ­ ­ خالد:انتى مين وانا فين واى !! مريم بصدمه:انت مش فاكرنى يا خالد انا مريم مراتك! خالد بعصبيه:مراتى مين!!!؟انتى مش مراتى انا متجوزتش   مريم بعياط: افتكر علشان خاطرى انا مراتك مريم انت لو مفتكرتنيش هترمى فى الشارع خالد بدا يتعاطف معاها:طب اهدى وفهمينى انتى مراتى ازاى ؟! مريم بدأت تحكيله

­ ­ ­ ­ ­ بنفس الوقت توقفت سيارة سوداء فخمة أمام مبنى كلية الطب و ترجل منها ذلك الشاب الوسيم صاحب الثلاثون عاماََ و هو يخطو لداخل المبنى بهيبة و وقار للقاعة التي سيدرس بها محاضرته الآن       ما ان دخل انخفضت الأصوات تدريجياََ حتى عم الصمت مالت همس على ميان قائلة

­ ­ ­ ­ ­ هانم غصب عن اي حد دلعتيها لحد ما رفضت بشاوات مصر… لكن لا…. الا سليم الشرقاوي… دا عريس ميترفضش ايتن سمعتهم وقالت بحده : وانا على جثتي اني أوافق على الجوازه دي   انا مش صفقه من ضمن صفقاتك يا عبد العزيز بيه يتبع… .ف شركة سليم بدر الدين.  

­ ­ ­ ­ ­ نور اتوترت اوي و بصت لرهف اللي بادلتها البصلة بخوف ____________________________________________ في امريكا 👹 قدام شقة زين القناوي كانت تولين قاعدة قدام باب الشقة   و هي ماسكة الملاية الملفوفة حوالين جسمها و بتعيط بك*سره و في نفس الوقت زين قاعد قدام اللابتوب بتاعه بيتابعها عن طريق الكاميرا اللي قدام