Author name: abdelkarim

انا هاخد عيالي و اهرب يا جدي حياة ولادي في ايدي هروح اي مكان بلاش تمنعني!!   انتي اتجننتي يا اسيل هترجعي لي اهلك بعد ما ابوكي طردك.. ياريت تحمدي ربنا ان يونس وافق بيكي؟؟ اسيل بحزن :انا بشكر يونس علي كلامه ليا انا مبقتش قادرة استحمل انتو مبترحموش حد..   بينزل يونس ببرود :انتي […]

ـ ماما أنا مش بحبك. ـ وأنا كرهت خِلفتي بسببك. كانت جُملة عشوائية وقعت على مسامع “ليلى” وهي تجلس بمفردها في ذلك المقهى، نظرت لتلك الطفلة سريعًا   ورأت والدتها تنهرها بعصبية والدموع تتكوّن في مقلتيّ الطفلة بوضوح، لم تهتم بتفاصيل مشاجرتهم، ولكنها تعجبت من حال الدنيا، تلك الأم من الواضح أنها غير قادرة على

يجلس خلف مكتبه الكبير يراجع كل الأوراق التي أمامه بتركيز شديد … هو المسؤل الأول و الأخير عن أموال العائلة و عليه أن يقرأ كل ورقة و كل حرف فرغم خلافه الكبير مع والدته و الذي على أثره ترك قصر الصواف لكنه لم يترك مسؤلياته كمدير لشركات الصواف   .. و المسؤل الأوحد هو أديم

كنت معزومة في خطوبة اخت صاحبتي ومكنتش عاوزة اروح بس مردتش ازعلها لبست دريس لونة زيتي وطرحة اوفيت وشوز ابيض بالصدفة اتقابلت مع شاب كان لابس قميص زيتي وبنطلون ابيضوشكلة شيك وحلو جدا اتفاجئت جدا بس قولت عادي صدفة وكل البنات اللي في الخطوبة عينهم علية وهو تقيل بشكل مش بيبص لحد   نهائي وواقف

بمساعدة منه سيد بفتح عيني بالعافيه بسب نور الاوضه الرؤيا مش واضحه اوي لحد ما لقيت شابين واقفين قدامي وانا قعده علي الكرسي مربوطة من دراعي الشاب الاول بعصبيه مخيفه: كنتي بتعملي اي هناك يا روح* أمك   البنت بعياط: والله انا كنت مروحه من الشغل والله انا عايزه امشي الشاب التاني: اممم بصي يا

في أحدا قري الصعيد .. في منزل منصور .. كانت قاعده حور بنته بغيظ شديد. /وبعدين بقا ي ابوي قولتلك شاكر ده اخر واحد ممكن اتجوزه .   منصور بحده /ليه ي بت ده ابن عمك وشاريكي . حور بضيق /بس انا بكره ي ابوي سلام بقا خليني اجيب الخضار . منصور بجديه /متعوقيش فيه

في محافظة الشرقيه تصحى عشق علي صوت ست الحبايب ام عشق: انتي يا زفته اصحي يا جزمه   عشق: شويه كمان علشان خاطري يا سوسو ام عشق: ورحمة امي ياعشق لو مش صحيتي هنادي ابوكي يصحيكي هو عشق: خلاص صحيت يا سوسو وبعدين مش تقولي ابوكي تاني   ام عشق: عيب ياعشق مهما كان ده

نتعرف ع الأبطال في الأول (مريم ٢٠ سنة في كلية علاج طبيعي) (علي اخو مريم عنده 28 سنة وبيحب مريم جداً وبيعتبرها بنته م اخته)   (حنان ام مريم عندها ٤٥ سنة وابوهم متوفي) (سالي وياسمين ومنه واسيل صحاب مريم وشلة مع بعض) (محمد ابن خال مريم) يلا نبدأ   الأم: قوم ي علي صحي

اصوات بكاء مولود داخل أرجاء قصر عائلة الهوارى منهم سعيد بهذا البكاء وآخرون لا… “الاب بلهفة”⬅️يدعى يوسف -سامع يا بابا زينب مراتى ولدت الولد…   “رد عليه أبوه بسعادة”⬅️يدعى هوارى -ايوه مبروك يا ابنى يتربى فى عزك… “اقتربت الدكتورة إليهم واردفت” -مبروك جتلكم بنوتة زى القمر ما شاء الله…   “عبست ملامح يوسف واردف بغضب”

_ في عريس متقدملك. ـ ” كده تمام، زي ما اتفقنا بقى، ونتقابل السيكشن اللي جاي ان شاء الله” يا ماما، قولتلك مية مرة لما تدخلي الأوضة خبطي الأول علشان ببقى في سيكشن   _ وجاي بليل، جهزي نفسك. ـ عريس إيه وجاي ل مين!، ماما أنا قولتلك مية مرة أنا مش حاطه موضوع الجواز

زين ابن عم عمر : والله عمر وحشني بجد .. انا مبسوط انك عرفت ترجعه مصر.. الحج حسن : رجعته مصر وهجوزه كمان استنى عليا بس..   زين بضحك : عمر ويتجوز لا دي شيلها من نفوخك ..مستحيل عمر يعملها . الحج حسن : هتشوف هجوزه وافرح بيه. زين : والله ياحج لو عرفت تقنعه

بالبدايه كدا انا سلمي 28ومعايا ولد اسمه يوسف بدأت معاناتي لما كنت فسن18 جبت مجموع كويس يدخلني طب بس المفجأه ان بابا اللي كان دايما مدلعني واي طلب ليا مجاب لقيته بيقولي   بابا:مافيش طب مافيش جامعه اساسا انتي هتتزوجي محمود صاحبي هو.طلبك وانا وافقت خلاص انا باستغراب:مافيش جامعه واتزوج عمو محمود دا عنده50سنه يعني

الوصيه بتقول انك علشان تاخد حقك في الميراث تقبل انك تهتم ب اخواتك لحد سن 18 سنه علشان تقدر تاخد حقك قولت اي عاصم. اي الكلام الفارغ ده وأخوات اي انا معنديش اخوات انا وحيد واهلي ماتو،ا في حادثه وانا الوريث الوحيد ل اهلي     المحامي ركان. انت صحيح وحيد بس بتكون وحيد مامتك

حماتى بتحبنى جدآ، فى اول يوم فى الخطوبه قالتلى انى بنتها مش مجرد خطيبة ابنها، انا قلت مجرد كلام، لكن تمسك حماتى بيا ودعمها ليا فى كل مشكله كانت تحصل بينى وبين ابنها كان بيوضحلى انها فعلا بتحبنى، فى كل مشكله كانت تجبر ابنها يكلمنى ويصالحنى للدرجه إلى خلت كل الناس تقول انتى محظوظه بحماتك

مريم _ انت مش متجوزني عشان اربيلك ابنك يبقي متتكلمش معايا غير في اللي يخص ابنك وبس.. معتز ـ   بس انا جوزك ومن وجباتك تهتمي بياا… مريم بسخريه ـ هيهي كان في وخلص ي حضرة الظابط…   ـ قبل منبدأ حكايتنا اعرفكم بالبطله، مريم عندها 24 سنه وبتشتغل في حضانة اطفال… وفي يوم كانت

في أحدي الفنادق الفخمة ليلا دخل حمزه المنشاوي زفاف بنت رئيسه ف الشغل وسلم ع زمايله البودي جارد بودي جارد ١/اهلا اهلا حمزه.. انا قلت انك مش هتيجي حمزه /يعم عيب عليك.. مجيش فرح بنت المعلم بتاعي؟ لازم أوجب مع المعلم دا انا افديه ب روحي بودي جارد ٢/بس اي الشياكه والجمدان دا.. هتخش توقع

أنا شغف وأنا فعلاً عايزه انتقم ومش هتصدقوا أنا عايزة انتقم من مين هنتقم من اكتر واحد أنا حبيته. حبيته بجد بس فى الاخر طلع ده كلوا كان خدعه وأنا وقعت فيها عشان كده قررت إنى انتقم ليا و………… وقبل ما حكيلكم الحكايه من الأول اعرفكم بنفسي. أنا شغف عندى 25 سنه عايشه مع أمى

-الو حضرت الظابط معايا -ايوه مين حضرتك -انا حنين ياباشا الحقوني ياحكومه انا اتسرقت ياحكومه   -مين الى سرقك يأنسه وسرق ايه منك -سرق قلبي ياباشا منغير استئزان كمان -هو ده انتى تاني يابت انتى مش حتبطلى لعب العيال ده باباكي فين ومامتك   -اه انا، هو مش الحكومه في خدمه الشعب براضو وانا من

انت هتتجوز سادين يا رعد دا آخر كلام عندى !! يا جدى انت ليه عايز تجوزنى واحده مشوهه من اول ما كانت طفله مشتلتش النقاب من على وشها؟     اتكلم عن بنت عمك بطريقه كويسه يا رعد، مش معنى انك متعلم فى باريس تسخر من بنت عمك انا مش هسمح بكده، عمك الله يرحمه

في منزلٍ كبير يضم عائله مكونة من ستة أفراد (رجل وزوجته وابنته، وأخاه وزوجته وابنه) خرجت الإبنة من غرفتها كانت طفلة جميلة تمتلك عيون زرقاء وشعر ذهبي ذات بشره بيضاء وملامح رقيقه بحثت بعينيها عن والدتها حتى   وجدت ما صدمها ووجمد الدم بعروقها وجدت عائلتها بالكامل ملقاه على الأرض والدماء تسيل من حولهم فخرجت

-انا مش هقدر اتجوزك قولتها بإيمان اللي اتصدمت…عيونها دمعت وهي بتقرب ليا بخوف….بتمد ايديها عشان توصلي…اخيرا قدرت تمسك أيدي وقالت:     -عماد انت بتهزر صح… النهاردة كتب كتابنا…وانا لابسة الفستان…اكيد مش هتك*سرني بالطريقة دي !!! بلعت ريقي وانا حاسس ان ضميري واج*عني…صحيح أنا اختارت التوقيت الغلط بس كده افضل…لازم تعرف الحقيقة…   -انا اسف

جين طالعه على السلم سمعت جوزها بيتكلم ف الموبيل مع واحده رامى. ايه يا حبيبتى لا دا انت كدا بعيده اووى عن البيت انا مراتى مش هنا هنزل و اجيلك باى و قفل معاها و نزل علشان يروحلها چين بدموع استخبيت علشان ما يشوفهاش طلعت ف الدور الخامس لحد ما نزل و نزلت وراه علشان

صوت كعب عااالي يملئ المكااان وصااحبته تمشي بكل عجرفة وغرور دفعت باااب غرفته وجدته م زاال ناائم لكن   لم يكن لوحده هي بحدة. ” يلااا ااطلعي لفت الأخرى الملاية على جسدهاا وااخذت ملابسهاا ورحلت هي بغضب وتضربه بالمخدة على وجهه وكماااان ليك نفس تناااام قوم ي اااادهم قوووووم   امسك يدهاا بغضب جحيمي. ”

اسماء! ابوكي اتقتل بجد؟!   ايوه عمك اتصل عليه وقالي أنه مات مقتول ف بيته اتكلمت وانا ملامح وشي خاليه من اي تعبير بلامبالاه : يااااه جت متأخره اوي ماما بصتلي بلوم ودموع : انا عارفه قلبك وجعك اد ايه بسببه بس خلاص يا اسماء هو دلوقتي متجوزش عليه غير   الرحمه قولت بإستهزاء :