Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­ بس ده صعب يا جارحي بيه؟ ساعتها هيبقي موتي و موتك يا غبي… بتتطلع الطيارة وبيودع الجارحي مصر وهو خايف يتعرف مكانه؟؟   فجاة تلفون يونس بيرن :_ بتقول ايي سافر بلده تاني.. بيسجد يونس في قلب المستشفى بقله حيلة…. ياربببببب حقهاا. يتبع…   اسيل اتعرضت علي الطب الشرعي وصرح […]

­ ­ ­ ­ ­ مشفى لِسبب بشِع مثل ذلك!؟ الأطفال يشعرون أن الجميع هنا يدارون عليهم شيئًا خطيرًا يخُص صديقهم، هم ليسوا بأغبياء لكي لا يستنبطوا ذلك، ولكن اليوم كان مختلف، اليوم الدار تعمل على قدم وساق لكي يستقبلون ضيوف مميزون للغاية، ضيوف   سوف يضيفون للدار الكثير والكثير، هذا ما كانوا يسمعوه كلما

­ ­ ­ ­ ­ – هحاول يا بنتي، هحاول وربنا يسهل و الهانم توافق. لتعود نوال إلى عملها وهي تدعوا الله أن يوفق السيدة مجيدة في أقناع شاهيناز هانم. *******   تنزل درجات السلم بهدوء و بدلال طبيعي، شابه جميلة رقيقة في العشرين من عمرها بأبتسامة رقيقه ترتسم على ملامحها .. شديدة الجمال والفتنه،

­ ­ ­ ­ ­ كتير انهاردة وهتاخر يا بابا في بيت فهد كريم صاحبة مخلاص يافهد انت هتموت نفسك فهد وهو بيشرب السيجارة:هموت واعرف مين الواد اللي اخدها معاة امبارح   كريم بخبث: طب واللي يجيبلك اسماء دي تحت رجيلك هنا تعملوا اي فهد بحماس:ناوي علية كريم:سيبني اخططلها في دماغي وبعدين هقولك يتبع…..  

­ ­ ­ ­ ­ نادين ببراءة: طيب كان طلقها مش يموتها كيان ابتسم علي براءتها انتي صغيره اوي علشان كده متعرفيش الخيانه عند الراجل بتبقا عامله ازاي الراجل مننا لمه مراته تخونه رجولته تنجرح بيحس انو مش راجل ومش مالي عنيها   فاهمه وكمان هي خانته مع الراجل الي بنشتغل معاه وكمان احنا في

    روح بدموع ووجع/صدقيني ي ابوي مش فارقه انا موت خلاص . شاكر بحده وغضب /انا هتجوزها ي عمي دي بنت عمي وانا هستر عليها وهنمشي من هنه ونقول أنها ماتت . ******************.   في شركه شهاب … بعد مرور خمس سنوات. كان واقف بحيره وهو بيبص من الجدار الزجاجي ليقترب منه عدي صحبه

­ ­ ­ ­ ­ عند عشق ورعد عشق انت رايح فين يارعد رعد: هجيب حاجه واجي خليكي في العربيه اوعي تنزلي   وبعد شويه رعد ايجي رعد: خدي يابنوتي الحلوه عشق عنيها بدمع انا بنوتك   رعد: انتي بنوتي وامي وصحبتي وحببتي وكل حاجه وانا ابوكي واخوكي وصحبك وحببيبك وكل حاجه ليكي انسي الدنيا

­ ­ ­ ­ ­ مريم:فعلا خلاص خلصنا حاجتك تيجي تاخدها ف اي وقت تاخدها وربنا يسعدك مع اللي تحبها محمد: ان شاء الله هيسعدنا وانتي اللي هتروحي معاها البيوتي سنتر يوم الفرح ما هي صاحبتك وتعرفيها عز المعرفة مريم بصدمة :صاحبتي مين انا مفيش حد من صحابي يخوني زيك كدة   محمد بتريقة:صاحبتك م

­ ­ ­ ­ ­ “انصاع لها وذهب للنوم على الكنبة رغم أن العيب من ماجدة فى موضوع الحمل إلا أنها بتتأمر…بينما هى تفكر كيف تخلق مشاكل بين الهوارى وزينب” ®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®® “زينب وهى فى طريقها للغرفة أوقفها يوسف واردف بغضب شديد وغل..” -ايه يا زينب مبسوطة انك ضحكتى عليا   زينب بخوف… واللهى ابدآ انا…

­ ­ ­ ­ ­ متقابلناش في الخطوبة نهائي وده كان قرار من قرارات بابا، مع الاستعجال وتقديم معاد الفرح اللي هو بعد شهر!، كل ده عشان يحطني قدام الأمر الواقع! كنت بستغرب بابا كل يوم ومكنش يومنا بيخلى من اعتراضي على اللي بيحصل وإني حاسه إن ده مقلب تقيل   حبتين من بتوع بيبو

­ ******** في صباح اليوم التالي في منزل الحج حسن علام.. ايقظ الحج حسن عمر باكرا وأخذه معه بالسيارة.   عمر بتثاؤوب مش هتقول رايحين فين ياجدي بالوقت ده. الحج حسن بابتسامه رايحين نخطبلك.. عمر بضحك وده وقت الهزار ياحج..   الحج حسن انا مبهزرش وزين كمان هيحصلنا هتاك.. عمر بصدمه لا لا لا انت

­ ­ ­ ­ ­ بكرا ولما تظهر النتيجه ابقي تعالي انا:حاضر يادكتور ..وجيت اخد التحليل واخده مني معتز معتز:متشكرين يادكتور بكرا نيجي نعملها وخرج الدكتور جيت اشيل يوسف لقيت معتز حط ايده ع كتفي   معتز:انا هشيله عنك واخده مني انا:هو.محمود.ميعرفش ولا اي مش شوفته يعني معتز:محمود مشغول انا كلمته وهو اللي اداني رقمك

  عاصم والقدر سليم. بعصبية داده عاصم مش اخويا ولا اعرفه انا هتصرف لوحدي ولقيت طريقه اطلع بيها من الموضوع ده وارجع المدرسه تاني. عايشه. طريقه اي دي ي سليم   سليم . انا هجيب واحد يعمل أنه هو حد من أهلي وادفع ليه فلوس وبكده انا ارجع المدرسه تاني عادي وهو ياخد فلوس ويمشي

حماتى بتحبنى جدآ، فى اول يوم فى الخطوبه قالتلى انى بنتها مش مجرد خطيبة ابنها، انا قلت مجرد كلام، لكن تمسك حماتى بيا ودعمها ليا فى كل مشكله كانت تحصل بينى وبين ابنها كان بيوضحلى انها فعلا بتحبنى، فى كل مشكله كانت تجبر ابنها يكلمنى ويصالحنى للدرجه إلى خلت كل الناس تقول انتى محظوظه بحماتك

مريم _ انت مش متجوزني عشان اربيلك ابنك يبقي متتكلمش معايا غير في اللي يخص ابنك وبس.. معتز ـ   بس انا جوزك ومن وجباتك تهتمي بياا… مريم بسخريه ـ هيهي كان في وخلص ي حضرة الظابط…   ـ قبل منبدأ حكايتنا اعرفكم بالبطله، مريم عندها 24 سنه وبتشتغل في حضانة اطفال… وفي يوم كانت

في أحدي الفنادق الفخمة ليلا دخل حمزه المنشاوي زفاف بنت رئيسه ف الشغل وسلم ع زمايله البودي جارد بودي جارد ١/اهلا اهلا حمزه.. انا قلت انك مش هتيجي حمزه /يعم عيب عليك.. مجيش فرح بنت المعلم بتاعي؟ لازم أوجب مع المعلم دا انا افديه ب روحي بودي جارد ٢/بس اي الشياكه والجمدان دا.. هتخش توقع

أنا شغف وأنا فعلاً عايزه انتقم ومش هتصدقوا أنا عايزة انتقم من مين هنتقم من اكتر واحد أنا حبيته. حبيته بجد بس فى الاخر طلع ده كلوا كان خدعه وأنا وقعت فيها عشان كده قررت إنى انتقم ليا و………… وقبل ما حكيلكم الحكايه من الأول اعرفكم بنفسي. أنا شغف عندى 25 سنه عايشه مع أمى

-الو حضرت الظابط معايا -ايوه مين حضرتك -انا حنين ياباشا الحقوني ياحكومه انا اتسرقت ياحكومه   -مين الى سرقك يأنسه وسرق ايه منك -سرق قلبي ياباشا منغير استئزان كمان -هو ده انتى تاني يابت انتى مش حتبطلى لعب العيال ده باباكي فين ومامتك   -اه انا، هو مش الحكومه في خدمه الشعب براضو وانا من

­ ­ ­ ­ ­ طلعت الكتب الكتيره إلى كانت جايباها معاها ورصتها على الارفف بعد ما فضت مكان ليها بعد كده خرجت كتاب وقعدت تقراء فيه لحد ما الحفله ما خلصت صلت الفجر قبل ما تنام   قفلت على نفسها الغرفه من جوه ونامت الخدم صحوها الساعه عشره تنزل تفطر مع رعد بيه وشاهنده

­ ­ ­ ­ ­ -حاضر بس مش ببلاش علفكره -إنتِ تاخدي عيني لو عايزاها يا جميل -يا سيدي على الكلام الحلو… دقيقه وجيالك انصرفت وتركته ينظر لطيفها وترتسم الإبتسامه على شفتيه.   ————————– وفي المنيا -يعني إيه مرجعتش لحد دلوقتي.. راحت فين يعني؟.. إنتو عارفين لو ملقناش البت دي الباشا هيعمل فيا إيه… دا

­ ­ ­ ­ ­ -اتجوز اعملك ايه يعني متقولش انك مستني موافقتي ! اتغاظت وانا ببصلها فقولت: -لا أنا عايزك انتي اللي تروحي معايا عشان أخطب اللي بحبها!     -ببساطة أنا عايزك انتي تيجي وتخطبيلي شهد… كنت مستنيها تغضب أو تغير بس ملامحها كلها باردة وقالت:   -،وماله اجي اخطبهالك بس أهلها مش

­ ­ ­ ­ ­     خديجه. هو عارف چين من زمان رامى بغضب. نعااااام       يتبع…. رامى بغضب. يعرف مراتى منين و چين تعرفه   خديجه بخوف. اه تعرفه و كانوا بيتقابلوا كمان ف ف الكافيه ادم التانى اومال هى عرفت منين انك بتقابلنى هنا اكيد ادم قالها رامى و عروقه

­ ­ ­ ­ ­ هي بخوف ” ااانتوااا مين و عااايزين اااي اااشاار لهااا الجاالس هنااك وهو يضع المسدس على فمه اشاارة لهااا بااان تصمت ” ولاااا نفس هزت رااسهااا بخوف امااا هو التفت ااالي مريضتهااا   ااابنك مش عايز يجيبهاا لبرااا ي سارة وانااا بالطريقة دي ممكن ااعمل تصرف مش هيعجبه ظلت سارة

­ ­ ­ ­ ­ ماما : طب وليه يا مهدي متطلقش واتجوزها مهدي : لا احنا كده كويسين ( طبعا ما اللي خد على الحرام واستحلاه بقا 😏) ماما وهي بتحكيلي سعتها وانا مذهوله : معقوله يكون بيفكر بعقليه عيال مراهقين مش فاهمين الصح من الغلط   …. ايه القرف ده … ولما هو