Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­ انتي مولعة على الآخر وانا كمان والع تعالي معايا ويسحب ايدها على الاسطبل عند الخيول تتنهد نعمة : ايه ولعة نار يا بيه يابوي على جمالك   كان مالك وهو سرحان في زبيدة أمتي تقع تحت ايدي وادوق العسل ويدخل بنعمة داخل اسطبل ويفتح الباب ويدخل عند الفرسه (مهرة) ثم […]

­ ­ ­ ­ ­ أكمل: وفيها إيه يا جاسر طب مافهد أخوك بيقعد عادي جاسر وقف واتكلم بعصبية: فهد هو حر انا عارف انه بيكرهه بس انا مابستحملش أشوفه أدامي أكمل بيأس: ماشي يا جاسر   جاسر: إديني بس ربع ساعة وهكون جاهز أكمل: تمام انا واقف في البلكونة جاسر برخامة: صحيت؟   أكمل

­ ­ ­ ­ ­ اللي ممكن افكر فيه اصلا اتمني تكوني فهمتي كلامي والتعامل مابينا الفتره الجايه يكون في الحدود دي فاهمه !! زهره كانت قاعده بتسمع كلامه وهي حاسه ان كلامه زي السكاكين اللي بتغرز في قلبها بدون رحمه ودموعها بتنزل   بدون توقف وهي بتبصله بصدمه وتوهان كأن الشخص اللي قدامها دا

­ ­ ­ ­ ­ زهرة: “آخر مادة إن شاء الله” عمر: “طب هاجي أخدك بعد الإمتحان وأعزمك عالغدا” ياترى ردها هيكون إيه؟ يتبع….   زهرة: “لأ… احنا لسه مخطوبين امبارح يعني مش لحقنا ناخد على بعض ونخرج وبتاع، وبعدين أنا مجرد خطيبتك مش مراتك، يبقى ماينفعش أخرج معك غير لما يكون معنا محرم” عمر:

­ ­ ­ ­ ­ زهره بصوت متعبت جدا ماتخفش يا آدم يا حبيبي، انا كويسه اهو ومافييش اي حاجه، لتجد ان الرئيه أمامها لفات تتلاشه تدريجياً لتنطق   وهى تسارع آخر ثوانى فى عمرها وهى تقول لابنها اوعدنى يا آدم ، اوعدني انك تجبلى حقى منهم كلهم ، وإياك فى يوم من الأيام تبقي

­ ­ ­ ­ ­ فارس بحده /استني عندك هنه مالك بتبكي كده ليه . مهره بدموع ووجع/بعيط علي حالي ي سعه البيه ليه الدنيا بتيجي كده علي الغلابه الي ملهمش حد ليه الدنيا بتزل فيهم كده انا كرهت الدنيا دي جوي جوي .   احمد بلهفه وخوف /مالك ي حبيبتي فيه ايه انا اسف

­ ­ ­ ­ ­ اتصلت به كاميليا فمن الضروري أن تقابله على عجل وصل إليها كانت تنتظره في مطعم هادئ وجدها شاردة الذهن فـانتبهت إليه لتهتف بريبة: -سامح   سألها مباشرةً: -أيوة يا حبيبتي .. جيتلك أهو.. ممكن تفهميني مالك بس!! عقدت حاجبيها بتوتر: -أنا خايفة   همس برقة: -من إيه يا روح قلبي

  ادم: تمام بس حصل حاجه فهد ببرود: في عربيات بتلحقني ادم: ابعتلك حراس   فهد: مش هيلحقوا يوصلوا بس اهم حاجه القصر يتأمن ادم: فهد خلي بالك من نفسك   فهد ببرود: ماشي نظر فهد الي المرأة السياره وجد سيارتين من سيارات اقترابت منه ذود سرعة سيارته وبدأ السواقه بمهاره حيث كان يتخطي السيارات

­ ­ ­ ­ ­ وصلت منى لمنزل ضحيتها الثانية، “بلال” 29 سنة، طرقت باب بيته و فتحة امرأة و هي زوجته فقالت لها: _ كيف اساعدك منى قد تعلمت التركة قبل سنتين من ذلك أي انها تعلم مكانهم جميعا و ترصد تحركاتهم أيضا. نظرت منى للمرأة و قالت:   _ انا قد طللت طريقي

­ ­ ­ ­ ­       قال حمزه بمزاح – مهى نكته فعلا بت زى دى تلعب عليك انت يا خربها قال لؤى – فضحتنا الله يفضحك اهو هيثم جبهالك من اخرها قال هيثم بعد صمته – تفتكر يا سامر لو كنت طاوعتك وجيت هنا كنت هتحسبنى معاها تضايق سامر بصله قال –

­ ­ ­ ­ ­ نور باابتسامة وباست ايده. ازيك يا جدو قرب الجد من نور واخدها في حضنه قال الجد.بناتك حلوين جوي يا محمد   مليكة بدون ابتسامة.ازي حضرتك (مليكة.٢٠ سنة تحب السهر تكره التحكم فيها شخصيتها قويا الي حد ما قدام الكل اما من الداخل ضعيفه جدا متوسطة الطول شعر بني اشقر عنين

­ ­ ­ ­ ­ ام خالد:مريم تعالى عاوزاكى مريم :اتفضلى يا طنط تحت امرك ام خالد:الدكتور حدد عمليه ل خالد وممكن بعدها يرجع انسان طبيعي     مريم:واى المشكله دى حاجه تفرحنى جدااا ام خالد:لو خالد رجع ذي ما كان ف لازم انطلقوا مريم بصدمه:نطلق!!! يتبع…     مريم:نطلق!!! ام خالد :ايوا مريم:بس لي؟؟!

­ ­ ­ ­ ­ في شوارع ألمانيا نجد ذلك الشاب الوسيم يركض في الشوارع يركض بقوة لعله يهدأ تلك النيران المشتعلة بقلبه منذ ما يزيد عن العامان لا تهدأ تزداد يوماََ بعد الاخر     بعد وقت عاد لمنزله و جسده يتصبب عرقاََ تخلص من كنزته و اخفض رأسه تحت صنبور المياه الباردة مردداََ

­ ­ ­ ­ ­ … في اوضه ايتن هاله فتحت الباب ودخلت تشوفها ايتن كانت مقطعه نفسها من العياط هاله راحت حضتنها بخوف : اي يا حبييتي اي ال حصل وبابا زعقلك ليه   ايتن حضنتها بخوف وحكت ليها هاله بصدمه : هربتي يا آيتن؟؟ افرض كان حصلك حاجه مفكرتيش فيا ساعتها كان هيحصلي

­ ­ ­ ­ ­ في أمريكا تولين حاولت تقوم من علي السرير و هي دموعها علي خدها زين / ايه هتفضلي في مرحلة الصدمة دي كتير ،يلا ياعروسة قومي كدة و فرفشي   تولين بدنوع/ ليه .. ايه اللي بيني و بينك يخليك تعمل فيا كدة انا اذيتك في ايه يا زين زين قام