Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­ في المستشفي / بتجري اسير و اسر علي ابوهم بفرحة.. وحشتيني اوي يا بابا امال ماما فين عايزه اشوفها…. ماما سافرت و مش هتيجي تاني….   اسير بعياط :لا انا عايزه ماماااااا.. بيشلهم يونس و بيخرج بره المستشفي هو و سعيد و بيرجعوو القصر.. بيدخل يونس اوضته وبيحس بحركة تحت […]

­ ­ ­ ­ ­ بسعادة ثم رحل بعدما قبَّلها على جبينها، ترجلت نحو مقعدتها وجلست عليه بتعب، وبالطبع لم تنتظر”ليلى” أكثر من ذلك؛ فهي كانت تتابع الموقف منذ البداية لكي تستنبط معلومة مفيدة عن ما حدث، وفور جلوس السيدة على مقعدها همّت متسائلة بفضول يتراقص في مقلتيها: ـ رواية أزهار بلا مأوى كاملة  جميع

­ ­ ­ ­ ­ لم يشعر بنفسه ولا بالساعات التي مرت وهو غارق بين سطور كلماتها لم يتخيل يومًا أن كل هذة المشاعر بداخل سالي تلك الفتاة التي لا يختلف إثنان على سطحيتها وكم هي فتاة من الطبقة المخملية مئه بالمئه   لكن تلك الدموع الذي شعر بها بين سطورها وكلماتها أنات الألم واليأس

­ ­ ­ ­ ­ لقت قلم نازل علي وشها من امها وبتقولها كدابة ليلي بصوت عالي:مين اللي انت جايه معاة دة انطقي اسماء بعياط:دا احمد الانصاري وكيل نيابة وبيحبني   ليلي بصدمة اي وكيل نيابةو اكملت بسخرية وبيحبك انتي وياتري بقا بيحبك عشان اي جمالك ولا عيلتك اللي مفيش اكبر واغني منها اسماء حست

­ ­ ­ ­ ­ كيان: مين سمعك وانا كمان بس انا همو”ت من الجوع بدر: يخربيتك انت مبتشبعش من الاكل خلاص هنروح ناكل في اي مطعم كيان بزهق: يا زعيم انا زهقت من أكل المطاعم نادين بطيبه: انا بعرف اعمل اكل علي فكره   كيان: احلفي نادين بضحك: اها والله المهم انت عايز تاكل

  روح بابتسامه وسعاده/هسرح فيه ايه غيرك انت ي حبيبي ادهم كنت عايزه اقولك علي حاجه لو انا غلطت غلطه كبيره بس قبل ماعرفك ممكن تسمحني عليها . ادهم بشك /والله علي اساس الغلطه فيه ايه ي روح .   روح بابتسامه وكدب/ابدا ي روحي اصل ابويا كان بيشتغل في الآثار فخوفت تعرف حاجه زي

­ ­ ­ ­ ­ عشق: الحمدلله يا ماما حازم وهو داخل: صباح الفل والياسمين على احلي آش في الدنيا عشق: صباح الخير والسعادة على احلى زومه في الدنيا   رعد: الله مطولك يا روح اي مش هنخلص من العشق الممنوع ده حازم: اي يارعود زعلان ليه رعد: بابا متقولش الاسم ده تاني رواية مجنونة

­ ­ ­ ­ ­ علي : خلاص يختي اللعبة هتوقف اهي بطلي صراخ خرمتيلي ودني ياسمين : أعيش واصدعكوا دايماً كدة يلا بقا نركب اللعبه دي بعد وقت كانوا روحوا كل واحد على بيته مريم : محماااااا محمد : بتنادي على واحد ف الشارع اللي ورا انا قاعد جمبك   مريم : يسيدي شكراً

­ ­ ­ ­ ­ احمد لؤى المنشاوى وزين لؤى المنشاوى /تؤام ولكن ليس متشابه يبلغان من العمر(24عام) يعملان مع مراد وسليم ودرسوا فى تركيا لديهم سلسلة شواطئ خاصه بهم فى تركيا. مواصفاتهم:نفس الطول والجسم؛ احمد بشرته خمرية وزين قمحاوى خفيف؛ احمد عيونه بنى غامق وزين بنى فاتح؛شعرهم كيرلى خفيف.   _________________________________________ اية حسن نصار

­ ­ ­ ­ ­ . “وصلنا البيت وابتسامه على وشنا زي ما اتفقت مع ليله، كان بابا واقف على الباب بيرحب بينا وكان على وشة ابتسامه عريضة وقال: نورتونا يا حبايبي. بصيتله وابتسمت له بسخرية”   _ليلو، وحشتيني، كل دي غيبة. – وإنت كمان يولا يا مارو بقالنا كتير متكلمناش “كملت بضحك” من إمبارح

­ عمر ببرود مفيش مشكله تلبسي المره دي عشاني وحكاية انك مشتريتيش بصي عندك الشنطه الصفرا اللي فوق فيها قمصان اختار واحد منها والبسيه ليكمل بابتسامه مستفزه وغمزه بكرى الصبح عايزك تكوني مزه..   شروق بانفعال ايه طريقة الكلام دي .. عمر بضحك معلش هتتعودي على كلامي مع الوقت انا هطلع اغير براا وانتي خودي

­ ­ ­ ­ ­ انا:انت مجنون صح معتز:مجنون بيكي ياقمري قفلت مع معتز وجهزت نفسي ولبست لبس بيتي مغري ومكياج الباب خبط اختي الصغيره فتحت واهلي رحبوا بيه وبعد ما قعد فاضل باصص عليا شويه   معتزّ:ياعمي انا جاي اخد سلمي معايا بابا:واخوك فين ولا مش قادر يجي هنا معتز:بعد ازنك عايز اتكلم معاها

  عاصم. حسام ادخل في الموضوع علي طول ممكن حسام. ما انا جيلك في الكلام اهو ي ابني ابوك كان متفق معايا أنه لما تكبر وكده هيخليك تتجوز بنتي وقالي أنه بنتك مليكه هتكون مرات ابني عاصم واحنا اتفقنا أنه لما تكبروا هنجوزكم ل بعض عاصم. بصدمه 😳 انت بتقول اي وجواز اي واتفاق اي

حماتى بتحبنى جدآ، فى اول يوم فى الخطوبه قالتلى انى بنتها مش مجرد خطيبة ابنها، انا قلت مجرد كلام، لكن تمسك حماتى بيا ودعمها ليا فى كل مشكله كانت تحصل بينى وبين ابنها كان بيوضحلى انها فعلا بتحبنى، فى كل مشكله كانت تجبر ابنها يكلمنى ويصالحنى للدرجه إلى خلت كل الناس تقول انتى محظوظه بحماتك

مريم _ انت مش متجوزني عشان اربيلك ابنك يبقي متتكلمش معايا غير في اللي يخص ابنك وبس.. معتز ـ   بس انا جوزك ومن وجباتك تهتمي بياا… مريم بسخريه ـ هيهي كان في وخلص ي حضرة الظابط…   ـ قبل منبدأ حكايتنا اعرفكم بالبطله، مريم عندها 24 سنه وبتشتغل في حضانة اطفال… وفي يوم كانت

في أحدي الفنادق الفخمة ليلا دخل حمزه المنشاوي زفاف بنت رئيسه ف الشغل وسلم ع زمايله البودي جارد بودي جارد ١/اهلا اهلا حمزه.. انا قلت انك مش هتيجي حمزه /يعم عيب عليك.. مجيش فرح بنت المعلم بتاعي؟ لازم أوجب مع المعلم دا انا افديه ب روحي بودي جارد ٢/بس اي الشياكه والجمدان دا.. هتخش توقع

أنا شغف وأنا فعلاً عايزه انتقم ومش هتصدقوا أنا عايزة انتقم من مين هنتقم من اكتر واحد أنا حبيته. حبيته بجد بس فى الاخر طلع ده كلوا كان خدعه وأنا وقعت فيها عشان كده قررت إنى انتقم ليا و………… وقبل ما حكيلكم الحكايه من الأول اعرفكم بنفسي. أنا شغف عندى 25 سنه عايشه مع أمى

-الو حضرت الظابط معايا -ايوه مين حضرتك -انا حنين ياباشا الحقوني ياحكومه انا اتسرقت ياحكومه   -مين الى سرقك يأنسه وسرق ايه منك -سرق قلبي ياباشا منغير استئزان كمان -هو ده انتى تاني يابت انتى مش حتبطلى لعب العيال ده باباكي فين ومامتك   -اه انا، هو مش الحكومه في خدمه الشعب براضو وانا من

­ ­ ­ ­ ­   شاهنده من غير ما تسمع اى مبررات ولا حتى بقية القصه طلعت السلالم جرى ناحية غرفة سادين، رغم عمرها كان ليها جسد رياضى ممشوق حتت اوزعه لكن محكمة التقاسيم نقرت شاهنده باب غرفة سادين بقوه وغضب، انتى يا زفت افتحى الباب بدل ما اكسره عليكى     شاهنده بصراخ

­ ­ ­ ­ ­ -بقولك أنا قررت أتقدم ليمنى بقا وأمري لله ابتسم سليم وأردف: أيوه كدا فرحنا…. ربنا يتمملك بخير يا حبيبي.   بدأ شريف يتكلم ويصف شعوره لسليم لكن عاد سليم لشروده مره أخرى، فأردف شريف وهو يشير أمام وجهه -فيه إيه يبني؟ إنت مش معايا خالص -لا مفيش حاجه كنت بفكر

­ ­ ­ ­ ­ …. كنت فرحان اووي لما عرفت أن ايمان فتحت…حاولت اشوفها بس خطيبها كان معاها…كانت طالعة من المستشفي وهي فرحانة بيه وبوجوده…مرضتش اعملها مشاكل ومشيت…   …. بعد شهرين… كنت واقف بعيد ودموعي بتنزل…النهاردة فرحها أنا كنت براقبها في كل وقت وهي بتخرج معاه… وهي بتجيب   الجهاز…وهي بتختار فستان الفرح

­ ­ ­ ­ ­     چين و دموعها نزلت و هى قاعده لوحدها ف البراندا و بتسمع اغانى و يوسف معاها ف حضنها نايم و بعدها دخلت تنام تانى يوم چين راحت مكان الشغل. و بانت ليها الصدمه انت ازاااى     اسفه على التاخير بس الفتره دى انا تعبانه و الحمدلله على

­ ­ ­ ­ ­ مصدقة اانت لساا هناا بتعملي ااي ي بت يلااا برااا برااا   اخذت شيري حااجتهاا وخرجت بسرعة وراافت ااغمى عليه من الشرب وهو يهذي مريم بغضب ” فعلاا رجال ***** دخلت سيااارة اادهم و عمر بصلهاا عم، بحزن   = شكراا بجداا ي شوشو شمس وهي بتبص لاادهم ال كان

­ ­ ­ ­ ­ دخلوا المحاضره وهنا شافت وائل كان وشه متبهدل من الضرب اللي اتضربه امبارح من عمر بصتله هنا بشماته ….عشان خد جزاء الكلام اللي قاله عليها وهو كان بصصلها بنظرات ناريه وهو متغاظ منها خلصوا المحاضرات وروحوا البيت هنا قعدت مع امها تتكلم معاها   ام هنا : كنت عايزه اكلمك