Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­ في المستشفي / بتجري اسير و اسر علي ابوهم بفرحة.. وحشتيني اوي يا بابا امال ماما فين عايزه اشوفها…. ماما سافرت و مش هتيجي تاني….   اسير بعياط :لا انا عايزه ماماااااا.. بيشلهم يونس و بيخرج بره المستشفي هو و سعيد و بيرجعوو القصر.. بيدخل يونس اوضته وبيحس بحركة تحت […]

­ ­ ­ ­ ­ عليه تكلم الطفل. صُدمت من ما سمعته، جلست على المقعد من جديد بعدما كانت نهضت بغضب، نظرت لها بتعجب ثم سألتها: ـ وليه الورق الأول؟ أفرض الطفل رفض!   تنهدت الأخرى وجلست أمامها، أخذت الصعداء لكي تُهدئ أعصابها التي فورّها لها ذلك الطفل ثم أردفت: ـ عشان في الغالب الطفل

­ ­ ­ ­ ­ لم تستطع الإعتراض لماذا يقول لها هذا الكلام القاسي أليس من حقها طلب بعض الوقت، بعض الوقت فقط حتى تعتاد عليه. توجه إلى السرير وتمدد عليه وهو يمسك هاتفه يعبث به دون تركيز وكلماتها تتردد داخل أذنه (( أوعى تفتكر إننا هيحصل بينا أي حاجه، أنا مش بحبك بس مامي

­ ­ ­ ­ ­ رديت وقولتلة:مفيش وطلعت وسيبتوا طلع وراية وشدني من دراعي وقالي بقولك مالك اسماء فتحت في العياط وقولتلة زعلانة منك انت السبب احمد:انا السبب في اي   اسماء.بعياط:مش عارف يعني قعدت تعمل وكيل نيابة عليا امبارح وجرجرتني في الكلام وعرفت ان انا انا وسكتت كمل وقال: اة عشان عرفت انك بتحبيني

­ ­ ­ ­ ­ كيان: هدومها اتو”سخت يا زعيم علشان كده خدت هدوم من عندي بدر بهدوء: طيب خلاص بكره تاخدها تجبلها هدوم مينفعش تبقا طبع الزعيم وتلبس من هدومك ولا هدومي نادين باعتراض: لا شكرا انا عندي لبس كتير في البيت   بدر بهدوء مرعب: وانتي مين قالك انك هتروحي نادين ببراءة وخوف

    روح بخجل شديد/بطل بقا كلامك ده بتكسف بعشقك ي ادهم . ادهم بابتسامه/وانا بموت فيكي ي روح قلبي بس عارفه ايه اكتر حاجه مضيقاني أن كنتي لراجل غيري عارفه ساعات ببقا نفسي اجيب الكلب الي اسمه شاكر ده اقتله لانه لمسك قبلي أو شاف حاجه منك .   روح بوجع وهمس /اه لو

­ ­ ­ ­ ­ دخل رعد وقال عشق فين   شوشو: رعد انت مش كنت مسافر في شغل رعد: يتحرق الشغل عشق فين شوشو: في الاوضه بتاعتك بيدخل رعد بيلاقي عشق نايمة ورجليها في الجبس ورسها ملفوفه بشاش راح قعد جنبها   رعد: عشقي انا جيت قومي يلا عشق: رعد انا مخصماك ومش هكلمك

­ ­ ­ ­ ­ محمد : يعني معتجوزنيش اختك بردوا علي : لا محمد : ده انت عيل مستفز علي : تشكرات تشكرات مش محتاج تقول فون علي رن   علي : استنى اما اشوف عمتك عايزه أي علي : أي ي امي في حاجة ولا أي الأم : مفيش حاجة بطمن اشوفكوا طلعتوا

­ ­ ­ ­ ­ لنا طريق كده كده احنا الحمدالله متعلمين تركى كويس…!!! -بس ازاى واحنا صغيرين كده ومش هنعرف نعمل حاجة…!! -اية وريماس…فعلنا معاها حق…!!   أردف مراد…احنا الحمدالله أغنياء ومعاناة فلوس تكفينا لما نكبر واكتر اصلاً احنا هنروح نسحب فلوس وهنحاسبه على كل مساعده هيعملها…!!! “البنات فى صوت واحد اوكى…” ®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®  

­ ­ ­ ­ ­ _ أنا نزلت أجيب فطار، وعرفت مين اللي كان بيخبط بليل، متقلقيش مش هيقدر بعد كده يعدي من قدام الباب أو يبصلك حتى. – إنت عملت إيه؟!   _مفيش..علمته يعني إيه يخبط على مراتي الفجر بس – لفيت وشي من غير كلمه وحضرت الفطار. _ليله…أنا آسف عشان سيبتك لوحدك الفترة

­ اسمي متسيبيش حاجه تقلقك .. وقفت تراقبه بذهول من تصرافاته وثقته المفرطه وكيف له ان يقنع عمها بنسيان امر زواجها من الحج عطيه والموافقه عليه كزوج لها عدا ذلك نظرات ادهم الحاقدة لها تزيد خوفها اضعاف مضاعفه لتقاطعها رحاب..اي   ياشروق مش هتقومي ترقصي معانا.. نظرت اليها بغيظ سيبيني فحالي يارحاب رحاب .تصدقي انك

­ ­ ­ ­ ­ انا:انت مجنون صح معتز:مجنون بيكي ياقمري قفلت مع معتز وجهزت نفسي ولبست لبس بيتي مغري ومكياج الباب خبط اختي الصغيره فتحت واهلي رحبوا بيه وبعد ما قعد فاضل باصص عليا شويه   معتزّ:ياعمي انا جاي اخد سلمي معايا بابا:واخوك فين ولا مش قادر يجي هنا معتز:بعد ازنك عايز اتكلم معاها

  اريان وغيث. ههههيييي احلا عاصم هههييي. عاصم. يلا بقا ناكل وننام علشان جاي تعبااان. واخدهم علشان يروحوا يأكلوا واي ده اي ده ده بابلي وسليم كمان صاحيين بابلي. ايوه مستنينك علشان ناكل مع بعض بقالنا كتير مش قعدنا مع بعض. سليم. خلاص بما اننا كلنا صاحيين يبقا نسهر مع بعض   عاصم. بس كده

حماتى بتحبنى جدآ، فى اول يوم فى الخطوبه قالتلى انى بنتها مش مجرد خطيبة ابنها، انا قلت مجرد كلام، لكن تمسك حماتى بيا ودعمها ليا فى كل مشكله كانت تحصل بينى وبين ابنها كان بيوضحلى انها فعلا بتحبنى، فى كل مشكله كانت تجبر ابنها يكلمنى ويصالحنى للدرجه إلى خلت كل الناس تقول انتى محظوظه بحماتك

مريم _ انت مش متجوزني عشان اربيلك ابنك يبقي متتكلمش معايا غير في اللي يخص ابنك وبس.. معتز ـ   بس انا جوزك ومن وجباتك تهتمي بياا… مريم بسخريه ـ هيهي كان في وخلص ي حضرة الظابط…   ـ قبل منبدأ حكايتنا اعرفكم بالبطله، مريم عندها 24 سنه وبتشتغل في حضانة اطفال… وفي يوم كانت

في أحدي الفنادق الفخمة ليلا دخل حمزه المنشاوي زفاف بنت رئيسه ف الشغل وسلم ع زمايله البودي جارد بودي جارد ١/اهلا اهلا حمزه.. انا قلت انك مش هتيجي حمزه /يعم عيب عليك.. مجيش فرح بنت المعلم بتاعي؟ لازم أوجب مع المعلم دا انا افديه ب روحي بودي جارد ٢/بس اي الشياكه والجمدان دا.. هتخش توقع

أنا شغف وأنا فعلاً عايزه انتقم ومش هتصدقوا أنا عايزة انتقم من مين هنتقم من اكتر واحد أنا حبيته. حبيته بجد بس فى الاخر طلع ده كلوا كان خدعه وأنا وقعت فيها عشان كده قررت إنى انتقم ليا و………… وقبل ما حكيلكم الحكايه من الأول اعرفكم بنفسي. أنا شغف عندى 25 سنه عايشه مع أمى

-الو حضرت الظابط معايا -ايوه مين حضرتك -انا حنين ياباشا الحقوني ياحكومه انا اتسرقت ياحكومه   -مين الى سرقك يأنسه وسرق ايه منك -سرق قلبي ياباشا منغير استئزان كمان -هو ده انتى تاني يابت انتى مش حتبطلى لعب العيال ده باباكي فين ومامتك   -اه انا، هو مش الحكومه في خدمه الشعب براضو وانا من

­ ­ ­ ­ ­ متكتشفتش على مخلوق من ايام ما كانت طفله حتى والديها م١تو، يعنى انت هتكون اول واحد تنكشف عليه ومحدش يعرف حقيقة تشوهها. دور معاذ الشمرى الفكره فى دماغه، حاجه جديده، تجربه نادره، دايما بيحب الاكتشافات   الحاجات الغامضه إلى كلها فضول، مل من السهل، حياته أصبحت رتيبه، فتاه مشوهه لفظتها

­ ­ ­ ­ ­ تستعد سلمى للخروج من المطعم لتذهب للجامعه وبجوارها عبد الله الذي ينبهها قائلًا: خلي بالك من نفسك ولو احتاجتِ أي حاجه رني عليا -ماشي يا عمو شكرًا لحضرتك -ويمنى كانت قيلالي أبلغك إنها في مدرج ٣ لو احتاجتيها…   -ماشي يا عمو ارتدت حقيبتها وحملت أدواتها وعند خروجها من المطعم

­ ­ ­ ­ ­   -بطلتي تحبيني قولتها وبدأت عيوني تدمع…حسيت انها شفقت عليا وقالت: -انا اسفة أنا فق*دت الامان معاك… مشاعري كلها ما*تت مبقتش احس بحاجة من ناحيتك…ارجع لشهد حرام   تك*سرها زيي وانا خلاص نهيتك من حياتي انت ملكش مكان فيها…اسفة يا عماد… كلامها جمدني….حسيت انها فعلا مبقتش تحبني…وده بسببي أنا استهلكت

­ ­ ­ ­ ­     ادم بحزن . سلام و مشى بعد عده ساعات. خديجه بتتصل ب رامى. رامى. الو     خديجه. رامى ليه مش بترد كل دا رامى. انا قررت قرار خديجه. ايه هو رامى ……       خديجه. ايييييه چين صحيت و راحت اكلت ابنها و اتغدوا نعمه و

­ ­ ­ ­ ­ مسح الدم ال على شفاايفهاا حست برعش وهو ببص لعيونهاا ” بجد جااء يقرب من شفاايفهاا بس قااطعه صوت طرقات الباااب وقف ادهم بتوتر وقالهاا ” ٥ دقايق وتكوني تحت   خرج لقى الداادة ال قاالتله عمر في المكتب دخل ادهم لعند عمر ” اااي عمي اادهم ” عملت ال

­ ­ ­ ­ ­ وبعد شويه نزلت لبيت عمها تقولهم أنها نجحت ونزلت قالتلهم فرحولها اوي أوي وعمر قالها ماشي يا ستي ليكي عندي عندي هديه ونخرج انهارده بقا احلى خروجه للست هنا هنا : معلش يا عمر بلاش انهارده   عمر بإستغراب : ليه بقا إن شاء الله ؟! هنا : ابدا يا