Uncategorized

يوسف: أنا بدفعلك الفلوس عشان متتعبيش نفسك رقية بسخريه: لا انت بتعمل كده عشان تقعد تزل فيا وبعدين مش بابا قالك متدفعش تانى بتروح من ورايا ليه   يوسف: مش حكايه أزل فيكِ فى حد يزل خطيبتو رقية: أنا مش خطيبتك احنا عيال عم وبس   يوسف: لا يا رقية أهل البلد كلهم عارفين انى […]

مصطفي : مش جعان حاليا افضيلي عوزك ؟! ليلي بصتله : سمعاك اتكلم عرفه ان غلطت بس والله الكورس دا كان مهم بنسبه لياا اوي انا عرفه ان غلطت لما كسرت كلمتك بس     اخر مره ومش هتتكرر والله ” مصطفي بجمود شدها من وسطها وباسها بكل عنف ودي الطريقه اللي بتجنن ليلي وبتخليها

بسمله : اهدي اهدي انتي خايفه كدا ليه بابا خالد مسألش ريحين المنصوره ليه انا قولت هنجيب شوية حجات انا وليلي بس مصطفي وغالب عندهم شغل ومش هيعرفو يجو معانا بس كدا   ليلي براحه : الحمدالله اوعي يا بسمله تقولي لحد انا خلاص داخله علي البيت اهو هسيب سلمي ليهم وهاجي في نفس التوكتوك

بصلي بأسي ما هو عارف معاناتي معاها ،ومحدش عارف السبب ،معلش أنت عارفه انها مضغوطه من شغل البيت والحمل تقيل عليها فنعمل اي نستحمل ي حبيبي والا اي ؟ لا ولا يهمك أنا اصلا جبله مبحسش….     طيب حيث كده بقا أنا جعان … اشطا هحضرلك أكل ع ما تغير .. أي الطاعه اللي

كنت قاعده في الصالة بسرح لبنتي شعرها، لقيت زوجي دخل ومعه جارتي استغربت ولميت شعر بنتي وقولت: اتفضلي يا نرمين اقعدي لما أجيبلك حاجة تشربيها       نرمين: أنا لو عايزه حاجة هدخل أجيبها بنفسي ما هو البيت بقى بيتي زي ما هو بيتك عزه وهى تنظر لزوجها قالت: طبعا البيت بيتك وأنتِ زي

ووزنى 60 الكل بيقول انى جميله بس انا عمرى ما حسيت بالجمال غير فى نظره عيون سيف وبس وعمرى ما تمنيت كلمه حلوه منه انا بنت يتيمه الاب والام بابا وماما ماتوا من وانا صغيره فى حادثه طياره ومن يومها خالتى خدتنى عندها وكان عندى سنتين وفى     الوقت ده كان سيف عنده 12

  اول ما قعدت لقيت الدكتور بيقول ماشاء الله يامدام حملك ثابت وكويس وفي كيسين قدامي انتي حامل في توأم …. فرحتلها جدا وقولتلها ماشاء الله يابسنت ربنا يقومك بالف سلامه …. لقيت الدكتور بيقولي عقبال اولادك يامدام …     پصتله پکسړة وقولتله انا مبخلفش يادكتور …راح قالي تحبي اكشف عليكي يمكن اقدر اساعدك قولتله

    = ما تكسفنيش بقى يا حسام انا حاسھ ان الفستان پتاعي شكله مش حلو _ بالعكس انتي ژي القمر النهارده ده انتي كده هتغطي على العروسه بقى   ضحكت وكملت لبسي ولفيت الطرحه وخدني ورحنا عالفرح…اتفاجئنا هناك ان العروسه لابسه فستان مكشوف من كل حته والڠريب ان حازم كان راضي ومپسوط مع انها

    موت أبيها ، ثم قامت فجأة فنظرت لها مها بتسائل فقالت بهدوء:نازلة اجيب مية عطشانة ، ثم نزلت وهي منشغله بما يخيل لها عقلها ، وعندما كانت تنزل السلم لم تنتبه علي درجات السلم ، فوقعت من عليه ثم اصتطدم راسها بالحائط ، ووقعت مغمي عليها   اجتمع حولها الاطباء والممرضات ثم بدأوا

قال بجفاف :ممكن تكتبلي خروج قبل ما تمشي ابتسمت الطبيبة بحنان:كتبتلك من مده علشان متأكده من رأيك بس محبتش اقولك … كنت مستنية إنك تطلب دة بنفسك     قام إياس ثم اخرج ملابسه ، وارتداها سريعا ثم أخذ هاتفه وسار ليغادر الغرفة وجد يد ممتدة له ووممسكة بالسلسة ، اخذها سريعًا ثم غادر تاركًا

رهف بعصبيه…… يوسف اتجنن خالص هاتي الكوبايه بتاعتك وأخذتها زينب بصدمه….. الشاشه ي رهف يخربيتك ودي زبها اي     رهف…. هجبلك واحده غيرها ي زينب انا ماشيه زينب…… استني هنا تروحي فين انتي مجنونه رهف….. هروح القناه هجبيبها من شعرها زينب…… ولااي الفضايح رهف….. هي لسا شافت فضايح     زينب…..طيب بس اهدي بي

طيات رقبتها وهتف بصوت مبحوح أثر العشق والتعب الذى أصاب جسده دفعة واحدة : تصدقى يا حياة جسمى حس يبكى شميت رائحتك وأنتى هنا قلبي أتحرك لما دخلتى !! وضعت بيدها على فمه حتى يكُف عن الكلام لأن الحديث خطر عليه فى تلك الأثناء     وبالأخص أنه نزف كثيراً وفى أثناء ذلك الحديث تحدث

  هيروح على الفاضى المهم خلصى موضوع رفعت ويكون عندى كمان ساعة فاهمه يا زوجة حبيبى …. هتفت حياة بتأكيد: حاضر بس افهمى أنى بعمل كده عشان بنتى وبس عشان حبيبت أمها ما تروحش منها على أيد وحدة زبا**لة زيك     وأغلقت الهاتف دون أى رد واكتفت بشهقات ودموع ونحيب يوحى بكم حزن لا

  وهتفت بعشق : هتيجى عندى بكرا هتبقى ليا بكلك يا رفعت هتبقى بتاعى بكرا ومش بعده …. مسحت دموعها بشر وأصوات ضحكاتها بدأت تعلو فى القصر وكأنها ربحت غنائم كثيرة رغم أنه الخاسرة الوحيدة فى تلك اللعبة ولكن هل حقاً ستكون كذلك … أم آن الواقع   لديه رأى آخر…… فى بيت رفعت آفاق

حور ونامت من شدة الإرهاق اعتدلت من نومتها على السرير وخرج زوجها وأتى بالعلبة الخاصة بالاسعافات الأولية حتى تضمد تلك الخدوش والجروح التى أحدثتها بحالها وهى بتلك الحالة ظلت حياة تضمد الجروح لابنتها وهى تتحسر على الماضى وما سيدور فى     المستقبل وزوجها جالس أمامها ومتكور على حاله وكأنه استحال طفل صغير لا يعرف

  أنفها التى تحول لقطعة فراولة حمراء وهتف بعشق : مالك يا حياة …. مالك يا روحي … هدأت حياة قليلاً وبدأت فى قّص ما حدث لزوجها وبعد أن استمع زوجها لذلك الحديث لتتسع عيونه من شدة الصدمة وعيونه باتت ح**جيمية من الغضب وهتف بضيق :     ناولينى الورقة يا حياة … اخرجت حياة

همست بصوت ساخر…. صدقك قال هه رمى. لها نظره حزينه بعثرت كيانها وغادر بصمت..   .. صعدت لمياء درج القصر بزهو وقامت بطرق باب. الجناح مره واثنان واكثر الا ان فتحت لورين.. نظرت لها لمياء بغيره وحقد من جمالها الفاتن رغم وانها على مايبدو انها استفاقت من نومها للتو.. ماذا لو رآها ليث بهذا الثوب

  لورين بدموع بتلمع ف عنيها وهي بتبُصلهم بقرف.. خطوبتك الِ هي كانت مفروض تكون بتاعتي صح .. تعرفوا انتو الاتنين لايقين ع بعض اوي فعلا الطيور ع اشكالها تقع بس صدقوني انا مش هسيب حقي وهدفك تمن خيانتك وغدرك غالي اوي يا خالد       فاقت من ذكرياتها على الِ داخل الاوضه وبيقول

ووزنى 60 الكل بيقول انى جميله بس انا عمرى ما حسيت بالجمال غير فى نظره عيون سيف وبس وعمرى ما تمنيت كلمه حلوه منه انا بنت يتيمه الاب والام بابا وماما ماتوا من وانا صغيره فى حادثه طياره ومن يومها خالتى خدتنى عندها وكان عندى سنتين وفى     الوقت ده كان سيف عنده 12

  دموعها نزلت بغيظ و طلعت و جاه وقت الليل وصل الأبن الكبير حمزة، و أول ما شاف أمه قرب و باس إيدها _حمدلله على سلامتك يا حبيبى…هخلى البت هناء تحطلك الأكل     -هو فين عمر ….جايبله اللعب اللى كان نفسه فيهم عمر الطفل نزل جرى عليه و حضنه بقوة،هو شاله و لف بيه.

  أحمد صُدم مما سمعه للتو الأم تعلم أن أحمد سيوافق لا محاله.. أحمد بضيق:ماشي يا أمي ماشي موافق     ذهب أحمد من المنزل او من تلك الڤيلا الكبيرة الرائعة التي تشبه القصور والقلاع ذهب إلى مكان ما.. استووب أحمد المصري إبن المصري باشا صاحب أكبر شركات الهندسة       توفي المصري باشا

احتارت اتخبر عمر ام لا، هل سيصدقها؟ إن أخبرته ربما تحدث مشاكل كبيرة للغاية وأن لم تخبره ربما يحاول شاهر مجددا فعلته الدنيئة وهى خائفة منه.   عاد عمر بعد يومين كانت أثناءهما منعزلة فى شقتها حتى أنها لم تزر حماتها كثيرا بحجة التعب . استقبلته بترحاب: حمدا لله على السلامة يا حبيبى.   عمر

الوصف وكان اخويا مصطفى لسه عندى 4 سنين بصراحه هو اللى صعبان عليه اتظلم انا ظلمته لما خربت بيتنا المهم بابا فطر وقال لماما تحضر أجمل عيد ميلاد لمصطفى وخرج انا كنت مركزه مع ماما لحد ما مسكت تليفون البيت واتصلت بحد انا معرفوش     وسألته عن اسم خياطه بس كل اللى فهمته انها

لما بصدمة جاسم.. مش بيعيد كلامى مراتين يلا على اوضككككك و طالعت لما بعصبية جاسم .. ناس مبتجيش غير بى الجزمة     أما عند لما لما بعصبية .. بقا انااا يتعمل فيا كده من واحد زي ده انااا ماشى يا جاسم أما وريتك مبقش انا والله ل تشوف ايام سودة على دماغك ………. الو