غير مصنف

قمر لاحظت عليه الزعل : مالك يارعد اي اللي تحت.. سألت الكل ومحدش ردي يقولي رعد ساب الاكل واخدها في حضنه : معلشي انا اللي قولتلهم.. ياستي محصلش حاجه انا بس مش عايز غير انك تتحسني مش اكتر     وتبقي اقوي من الاول.. قمر طلعت من حضنه وبصتله بعتاب : لي عملت كدا طيب […]

يبقي حقيـ ر للدرجادي …معقول حبه الفلوس يحوله لو.حش بالطريقة دي …بس لا أنا مش هعمل كده …مش هقتـ ل احمد ولا هستغله اكتر من كده …انا هقول لأحمد كل الحقيقة …أنا هحذر احمد بس أنا خايفة من بابا …خايفة لاحسن يأ.ذيني …هو هد.دني اني لو   معملتش اللي بيقول عليه هيقـ تلني …وانا خايفة

الفرصة اللي أقدر انتـ قم منك فيها ووقتها مش هتردد أحبـ.سك … وبعدين سبته ومشيت …   بص هو عليها وهي بتبعد وكان جواه حـzن كبير …ياريت تعرف الحقيقة كلها …ياريت تفهم أنه مش من النوع ده ياريت !! …….. دخلت اوضتي وقفلت عليا الباب وقعدت علي السرير وانا بعيط وعقلي بيحلل كلامه بس مكنتش

= فريده هو انتي حلوه كده لوحدك ولا في حاجه وخداها – بطل شقاوووه عندنا مشوااار   = الساعه دلواتي ٢ لو نزلنا ٣ أو ٤ أو ٥ كده يعني – ههههه وليد انت عارف انك دايما خاطفني رغم أننا متجوزين بقالنا سنتين بس بجد مبطلتش تخطفني و احس اني مبهوره بيك   = وانا

قمر ذانت هترفض بس شافت في عنيه نظره كأنه بيرتجاها = ماشي ومر المساء وقمر كانت في حضن رعد ونامو سوا والاتنين اول مره حقيقي يرتاحو كدا ( اكيد لما تبقي فب حضن نصك التاني في     الحلال هتكون راحه جميله اووي بالنسبالك) 💫💫💫💫💫💫في الصبح..💫💫💫💫💫💫💫💫💫     قمر فاقت لكن ملاقتش رعد.. نزلت لتحت

رعد قرب منها اكتر واخدها في حضنه بقوه = اسمك علي مسمي قمر وانتي قمر فعلا وطلعها من حضنه = ها اي رايك نلعب لعبه قمر بحماس : بجد.. لعبه اي رعد : العريس والعروسه     قمر وشها احمر : بث دي لعبه مش حلوه خالث.. رعد قرب منها وبدا يتفحص جسمها وبيبص ليها

هو اللي قتـ لها …هو اللي قتـ لها أكيد…هي مش لازم أصدق غير كده عشان أخد انتقا.مي منه … أنا لازم أحبـ .سه …احر.ق قلبه زي ما حر.ق قلبي علي اختي حورية …هو بيحاول يخد.عني بس انا مش هتخدع …أنا هنال انتقا.مي منه…هريح أختي في تربتها واريح قلبي   وقلب أبويا.. …….. خلص شهر العسل

…ومن وقتها وانا بكر.ه أحمد …بكر.هه اكتر من اي حاجة في حياتي …هو الانسان اللي د.مر حياتنا ومستعدة اعمل المستحيل عشا ار.ميه في السـ.جـn ….مستعدة اقتـ.له واطلع قلبه بين ايديا عشان ارتاح …بس الطريقة دي صعبة …صعبة اتجوز الانسان ده ويرتبط     اسمي بإسمه اللي بيطلبه ابويا صعب …صعب اووي … قرب مني ابويا

لكن مقدرش اخليكي علي ذمتي -يبقي انت مش عايزني وعينك علي واحدة تانية   اتوترت وسكت فب*كت وقالت: -بتحب نورا البنت اللي معاك في الشغل صح …أنا كنت حاسة بده …كنت حاسة انك هتلاقي طريقة وترمي*ني عشان خاطرها …   بصيت للأرض. قولت: -حاولت احبك يا لمياء ..حاولت والله بس مقدرتش بس حبيتها هي …واهو

_حاضر يا بابا ومتنساش تقول لماما، بس هو في حاجة ولا أيه! _خلاص يا بنتي مع السلامة لما تيجي نبقى نتكلم.   خرجت من الشركة بعد ما أخدت إذن بالخروج ساعة بدري عن ميعادها، ركبت أول تاكسي قابلها وقالت للسائق عنوان المشفى بعد أن أخدته من العمّ سيد.   بعد قليل وصلت للمستشفى ¤ طلعت

_متتكسرش ولا تحني راسك ألا للي خلقك يا عمّ سيد الرزاق هو الله، وعد شرف مني بنتك هتعمل العملية وهتقوم وتبقى بخير بإذن الواحد الأحد .. هكلم بشمهندس مدحت وإللي فيه الخير يقدمه ربنا ارتاح إنتَ ومتشلش همّ.   عمّ سيد اندهش من معاملة عُدي كان فاكر هيكون موقفه زيهم لأنه عمره ما تعامل معاه

_كله ألا غِصن دي حبيبة أبوها دي.. _أيوا أقعد دلع فيها يا أبوها، أما أدخل أجهز الفطار قبل ما يحصلي حاجة.   قامت غصون وحملت حقيبتها قائلة:- _أنا همشي أنا يا هدهد علشان ألحق.   _طب والفطار يا غصون، مفيش خروج من البيت قبل ما تفطري مش هيحصل. _حيلك بس يا هدهد هو أنا أصلًا

حصلت في اليوم إللي قابلتك فيه، أنا فاكر كويس أوي إني سألتك يومها عن سنك وقلتِ إنك ١٣ سنة يعني دلوقتي ممكن تكوني ١٥ أو ١٦ سنة بالكتير مش كده؟ “، هزيت راسي وهمست بهدوء “١٦”، قال “كده تمام، أنا فاكر اسمك ورد مش كده؟، هزيت راسي فقال     “بالمناسبة أنا علي”، رديت” أهلاً

الدرفة إللي فوق، جبت كرسي ومخده طلعت عليهم وأول ما فتحتها اتصدمت! لقيت أكتر من سلا ح أشكالهم تخض، أسلحة مش طبيعي إن واحد يحتفظ بيها في بيته عشان حراسة ولا حماية أهل البيت!   افتكرت إني مرة زمان في ليلة كنت قايمة أشرب وسمعت مراة أبويا بتلومه عشان مابيشتغلش مع أخوه صالح فقالها إنه

أزهار، اتحركي أبوس إيديك”، كانت قاعدة ثابتة في مكانها وباصة للفراغ، فضلت سانده الباب بآخر قوتي وآخر أمل باقيلي، بس جسمي الهزيل ماستحملش قصاد قوة غضب عمي، جسمي اتخبط في الحيط واتفتح الباب، شفته وهو بيضربها بكل قوته، تحاملت   على نفسي وقمت أقف بينهم، كانت بتضِّرب وهي ساكته كإنها جسد لا ليه روح ولا

مايكنش بيقدر يكسر لجدي كلمة وافق، مراة أبويا في الأول كانت حنينة علينا، بس الحنية دي دامت لسنة واحدة بس، لحد ما جابت أول أخ لينا، بعدها اتحولت لحد تاني خالص، كانت دايماً تضربني وتعاملني بقسوة أنا وأختي، لحد ما في مرة أزهار     وقفتلها واشتكت لأبويا، وقالتلها ملكيش دعوة بيها تاني أنا هشيل

_استغفر الله العظيم .. استغفر الله العظيم، متعلقش قلبي بإللي مش ليه يارب.. بس إزاي كدا ..!! دي البنت إللي بحلم بيها من خمس سنين ومش بتسيب أحلامي، معقول دا طبيعي ولا أنا أيه إللي جرالي، كنت دايمًا   بحمل نفسي الذنب مع العلم إن عمر ما كان ليا علاقة بأي حد.. نفس الشكل ..

أنا مش حكاية مهتمة ولا بهتم بكلامهم بس غصب عني يارب غصب عني … جرحوني يارب خدلي حق قلبي منهم.. -غصون يا بنتي جيبي شوية الطلبات دول معاكِ.   -حاضر يا ماما عيوني. -ربنا يسترها معاكِ يا بنتي ويرزقك من أوسع أبوابه ويريح قلبك. -اللهم آمين يا ماما، ويجعل دعواتك دي من نصيبي يا غالية

-لا …أنا -انت ايه ؟!انت اناني …كنت عايز تنقذ ابوك وجيت عليا …وبعدين عايز تعلقني بيك وتمشي.. -انا بحبك قالها وقاطع كلامي …بصتله شوية بصدمة بعدين قولت:   -ودي لعبة جديدة منك صح ؟!! -وانا هلعب عليكي ليه -عشان تنتق*م مني مثلا ضحك ومسك أيدي وقال:   -ايه جو الروايات ده …أنا راجل ناضج يا

عصام … بعد ما خلصت اختي كانت بتبصلي بصدمة وقالت: -يخربيت غبائك -ايه ؟!! -انتي عبيييطة الراجل بيحبك وانتي بتهربي منه   -هو اتفق معايا يطلقني قولتها بعناد فقالت وهي متعصبة:   -اي واحد عنده عقل هيعرف إن بعد اللي عمله امبارح خلاص لغي الفكرة …يعني هو عايز فرصة يعيش معاكي …الراجل بيحبك يا دنيا

عمي! آخر حاجة صرخت بيها” احنا وصية أمي ليك يا أبا ماتفرطش في لحمك ماتفرطش في بنتك يابا ” خلاص انتهت كل الحلول، رحت لأزهار وأنا ببكي بحرقة وأقولها تساعدني اتصرف ازاي، ورغم إللي هي فيه قالت بحنان” دموعك   بتقطع قلبي يا وردي ماتبكيش” انتبهت للهجتها فقلت “من امته بتتكلمي صعيدي!”، ضحكت وقالتلي “هتكلم

أبويا كان بيحب أمي أوي بس بعد ٤٠ يوم، أبوه غصبه وجوزه بنت عمه بحجة إننا بنات صغيرين ومحتاجين لست في البيت، ولإنه مايكنش بيقدر يكسر لجدي كلمة وافق، مراة أبويا في الأول كانت حنينة علينا، بس الحنية دي دامت لسنة واحدة بس،     لحد ما جابت أول أخ لينا، بعدها اتحولت لحد تاني

كل هذا و هم لا يشعرون أن مرام مستيقظة ، تغطي وجهها ، و تبكي تحت الغطاء ، دون أن يشعر بها أحد ، فقد سمعت ذات العشر سنوات ، كل ما قالته امها. حان وقت الزواج .. استعدت الأم ليوم الفرح ، و تزوجت ، و رحلت إلى بيت زوجها تاركه اطفالها ..  

المهم انا شكيت في امي انها تعرف واحد و كده قولت اكلمها و اشوف هي لو مثلا محتاجه تتجوز يبقي الستره احسن خصوصا انها دايما لوحدها   جت امي قولتلها انا شفت كذا كذا علي تليفونك و هو بيرن شخطت فيه و ضربتني بالقلم علي وشي و قالتلي اي حق يخليكي تشوفي اللي بيرن مع