فتكات

الناس خدوا مراته مستشفى المجا”نين وهي بتعيط وتصوت انه يخليهم يسبوها. حماتها بقرف: خدوا المجنو”نة دي من هنا. كان وقف بيتردد في ودنه كلمة امه الاخيرة: انت متعرفش مراتك كانت بتعمل ايه مع اخوك وانت غايب. عدي مشي وهو مصدوم وداخل اول م داخل بس اتصدم لاقي وشهم بيز”رق قرب عدي بيحضن ولاده و فجاءة […]

مراتك اتجننت لازم توديها مستشفى المجانين. .. انتي بتقولي ايه يا ماما اودي مين دي ام عيالي. امه: ام عيالك مين دي مسكت ابنك حر”قته من غير سبب و بنتك قصت شعرها خالص روح شوف عيالك وياتطلقها يتعلاجها من القرف دا. عدي طلع شقته لاقي مراته مبتسمه وشكلها هادي اتنهد: فين الاولاد يا غادة. غادة

صفاء بدلع: خطيبته حازم يا حلوة انتي بقا مراته السوداء يلي جوزوهاله غصب. قمر لسه هترد لاقت حازم خرج: صفاء. راحت عليه وحضنته وهو زقها: انت جايه ليه. صفاء بدلع: وحشتني يا حبيبي. حازم ببرود: خلصتي يلا برا مش عايز اشوفك تاني. صفاء بغضب: بتطردني عشان دي. حازم بغضب: دي ستك يا حيو”انه ع الاقل

قامت طلعت شقتها ولاقت يلي نزل علي وشها كف جامد وقعها الارض. قمر بالم وصدمه: ايه دا. حازم وعيونه حمرا: كنتي سايبه علي حل شعرك فيننننننننننن يا زبا”لةةةةةةةة. قمر بصدمة: انت بتقول ايه انت اتجننت يا حازم. حازم بغضب وزعيق: خرجتي بدون اذني ليههههههه. قمر بهدؤء وقفت: انت قولت مش اصحيك وكان عندي محاضرة مهمه.

ايه دا انتي سمرا اوي كده ليه محدش هيبص لك علي فكرة. : اظن اني مش طلبت رايك في حاجه. حازم بسخريه: مش فاهم بقا انا اكبر ممثل في الوطن العربي اتجوزتك انتي واحدة سمرا زيك كده. قمر بهدؤء: زي م انت مجبور انا كمان مجبورة فين اوضتي لو سمحت.     حازم ببرود: هناك

بالعربي / فتحت الباب لأسقط مغشية على الأرض من هول المنظر .كان كان خاطفي بشحمه ولحمه كيف وماذا فعلت هل ت زوجي دون حق هل انا في حلم هل مكتوب عليا ان أعيش كل هذه المآسي كل هذه الأسئلة راودتني في لحظة. استعدت وعيي ولم ينتهي الكا. . بل أصبح أسوء كنت في القبو الذي

بالعربي / وقعت عيني على شيئ أصابني بذهول وكان مفاجأة صاة لي كان مشطا يشبه الى حد كبير لمشط الذي كنت أسرح به شعري في القبو. رؤيته أعادت لي ذكريات 10 سنوات مظلمة .هل يمكن ان يكون هو . هل انا اتخيل هذا .تملكني خوف شديد و لا يوصف .صرت أدعي الا يكون ظني صحيحا

تقول كانت المفاجأة .تق رجل يكبرني ب 20 سنة لخطبتي وكان يعلم بقصتي .فرحت لذلك لانني احسست اني لا ازال مرغوبة ولكني خفت كثيرا من مستقبلي معه وهل سيتبعني لماضي في حياتي المستقبلية .شجعتني امي واخواتي على هذه التجربة . ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

نقلت الى مخفر ال ونقلوني بدورهم الى المستشفى. في صبيحة الغد حضر وبدأ يسألني عن هويتي وعن ما جرى معي .أخبرته باسمي كان مندهشا . واخبرته كيف ت .طمأنيني اني ساكون بخير ثم سألني ان كنت تعرفت على خاطفي أجبته بلا لانه كان ملثما طوال الوقت أخبرني انه مرت 10 سنوات منذ يوم اختطافي .

كان ذلك اليوم أسوء ايام حياتي .تعرضت ل لا توجد كل لوصفه . في ذلك اليوم نسيت هويتي وعائلتي حتى اني نسيت ماضي كله وفقدت الأمل في الخروج . مرت الايام على نفس الحال و من بشري عديم الاحساس لا يملك ذرة آية جردني من ذكرياتي الجميلة من طفولة لم أعشها . في قلبي كل

استعدت وعي لأجد نفسي مكبلة ليدين وعصابة موضوعة على عيناي وكان الجو باردا .كنت وأ بأعلى الصوت وكنت أحس اني سأختنق .لم أعرف ماذا يجري معي كنت أظن انها مجرد مزحة سيئة او حلم سأستيقظ منه ولكن مرت الساعات وانا على تلك الحالة.آل حلقي من شدة ال وجفت وعي وكنت جائعة جدا وكان القا ما

انتشرت أخبار عن ة هزت الشارع الجزائري بأسره وتداولتها الصحف العالمية وأحدثت ضجة إعلامية وزرعت ال في أوساط العائلات الجزائرية .بعد 25 سنة على الة تحكي إمرأة تقول كنت فتاة لم أتعدى 12 عشر من عمري ادرس في المتوسطة من عائلة بسيطة مكونة من والداي وأربع بنات . ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

نيره:بسبب اختى يوس وقف العربيه فجأه وبصدمه: هاجر نيره:ايوه هاجر هاجر اللى كانت بتحبك يا يوسف واللى انت اتخليت عنها يوسف بدموع ووجع:انا متخلتش عنها انا اتقدمتلها وحمدى رفض عشان مش هعرف اعيشها كويس لانى كنت لسه مش معايا فلوس زى دلوقتى نيره:بس هى قالتلك بلاش تسافر وبردوا سافرت يوسف: سافرت عشان أجمع فلوس بسرعه

يوسف: متمسلش يا حمدى انك خايف عليها وبهمس انا عارف كل حاجه حمدي بخوف: عارف ايه يوسف:عارف كل حاجه عارف انك انت اللى قتل،ت هاجر وانك وهمها ان امها راحت تشتغل وسايباها معاك بس الحقيقه انك قتل،تها هى كمان عشان كانت متشتكى عليك حمدي بخوف: محصلش يوسف بإبتسامه:لا حصل يا حمدى وقريب اوى هتدخل الس،جن

يوسف:اعمل حسابك ان كتب كتابى على نيره النهارده بتتصدم نيره من كلامه نيره:انت بتقول ايه يوسف وهو ينظر لحمدى:بقول اللى هيحصل حمدى بتوتر:بس بس يا بنى هى لسه مجابتش ال١٨ سنه يوسف وهو ينظر لنيره:فضلك قد ايه وتميهم حمدى:لسه يوسف مقاطعا اياه:انا بكلم نيره نيره: اسبوعين يوسف:تمام حضرى نفسك عشان تيجي تقعدى مع والدتى نيره:لا

والد نيره:يابنى أنت متأكد انك عايز تخطب نيره يوسف:اه يا عمى والد نيره: يعنى أنت عارف انها مريضه نفسيه يوسف بصدمه:نعم والد نيره بحزن:هى دى الحقيقه يوسف:ودا حصلها من ايه والد نيره:من ساعه ما اختها الكبيره ماتت وهى كدا بيتهيأله حاجات مش حقيقيه يوسف بترقب:هى عندها كام سنه والد نيره:١٧ يوسف:بس هى قالتلى ٢٥ والد

١٠٠٠جنيه كويس هو بإستغراب: افندم هى بدموع:١٠٠٠ جنيه كويس وتيجى تمثل انا هتخطبنى هو:انتى اكيد مجنونه هى بدموع:انا عندى ٢٥سنه ولسه متخطبتش وبنت عمى اللى عندها ١٧ سنه اتخطبت واهلى عمالين يعايرونى بدا هو:انا مش فاهم ايه المشكله  فى انها تتخطب وانتى لا هى:اهلى صعايده و عندهم البنت لازم تتجوز صغيره هو بتفهم:اه طب انتى

انتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية صورًا لطفل رضيع بداخل كيس بلاستيكي بجوار الرصيف في أحد الشوارع، وبجواره ورقة بخط يد الأم توضح بيانات الطفل، وطلبها لإيداعه إحدى دور الأيتام لعدم قدرتها على تحمل رعايته . وبحسب كتبت الأم رسالة في ورقة وتركتها بجوار الطفل الرضيع الذي لم يتجاوز عمره أكثر من

قرر وزير الصحة المصري خالد عبدالغفار، إغلاق وحدة حضانات خاصة، تدعى الفاروق عمر، في محافظة الا، وإحالة مالكها والعاملين فيها للنيابة العامة. وأوضحت مصادر بوزارة الصحة والسكان، أنه تم رصد فيديو لمنتحل مهنة تمريض يقوم بتركيب كانيولة لطفل رضيع في كعب الق وهو معصوب العينين، الأمر الذي يهدد حياة الطفل. وأكدت المصادر، أن وزير الصحة

بعد ما دخلت شقتي لقيت فني تصليح الثلاجات قاعد مستنيني كنا حوالي الفجر عرفته اني نفذت الرساله وعرفته ان في رساله جديده هتيجي الساعه ٦ الصبح فضلت قاعد انا وهو وعنينا علي التليفون في انتظار الرساله واول ما الساعه جت ٦ كانت الرساله وصلت وكان نص الرساله اني انزل من البيت واركب عربيتي لغايه ما

بعد ما بعت الرد ان المهمه تمت بنجاح كنت قاعد في العربيه ومستني الرساله الجديده وبدأت اني افتكر كل اللي حصل من الاول في يوم كنت سهران مع صحابي وراجع البيت متأخر في الوقت ده شوفت واحد من الشارع وكان لسه ساكن في المنطقه جديد كان اسمه كمال واقف مع طفل من أطفال الشوارع ومره

لحظه ما باب الشقه انكسر لقيت البوليس حواليا في كل مكان وزي ما يكون كان مستني اني ادخل البيت علشان يقبض عليا كنت واقف مش عارف اتصرف ازاي او اعمل ايه وفي غمضه عين لقيت امين الشرطه بيحط الكلبشات في ايدي ولما سالته في ايه قالي لما نروح القسم هتعرف كل حاجه كنت واقف في

الحكايه بدأت مع اختفاء بن جاري طفل عمره ٧ سنوات نزل الشارع يلعب مع أصحابه وما طلعش تاني في الوقت ده كنت قاعد بتعشي مع مراتي علشان كنا لسه راجعين من برا لحظه ما باب الشقه خبط علينا ولقيت استاذ محمد جاري بيسالني عن ابنه سيف يمكن يكون موجود عندي بحكم ان الشقه في وش