.
.
.
.
بالعربي / فتحت الباب لأسقط مغشية على الأرض من هول المنظر .كان كان خاطفي بشحمه ولحمه كيف وماذا فعلت هل ت زوجي دون حق هل انا في حلم هل مكتوب عليا ان أعيش كل هذه المآسي كل هذه الأسئلة راودتني في لحظة. استعدت وعيي ولم ينتهي الكا.
.
بل أصبح أسوء كنت في القبو الذي لعشر سنوات التي أغتصبت وذقت فيه كل أنواع التعذيب و .ما ي انا أعيش هذه الحياة ما ال الذي اقترفته وانا طفلة صغيرة ل هذا ال . كل هذا وي لزوجي شيئ اخر ت نفسا بريئة وظلمته معي وأزهقت روحه بغير حق .
ماذا أفعل . صرت أبحث عن شيئ ل نفسي ثم فكرت كيف ت زوجي وأ نفسي ويبقى ذلك ال طليقا كان لا بد من ه كان لا بد ان آخذ حياته منها بأ طريقة انتظرت عودته وماهي الا ساعات مرت وسمعت خطواته المتثاقلة في المنزل نفس الخطوات التي سمعتها لمدة 10 سنوات قضيتها في هذا القبو.
كان ينزل الدرج وكنت اتذكر كل لحظة آذاني فيها وكنت أتذكر صوت انفاسه وهو يعتدي علي .فتح الباب واقترب وقال انتظرت عودتك كثيرا وقال ت زوجك الذي كان قريبا من معرفة هويتي وكان يملك أشيائي التي جمعها كأدلة.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
على رقبتي وطرحني أرضا ودنا برأسه علي قمت بكل حقد وكره والم ودون خوف فقد تجاوزت خوفي قمت ب رقبته بكل ما أوتيت من قوة لا وريده سقط بجانبي والاء تنزف من رقبته لم اتراجع وصرت أ أوردته بأظافري لم اكن سأدعه حيا كان لا بد لي من وضع حد لهذا ال .
.
.
.
.
اسرعت الى المنزل وأحضرت سكينا وكان يتقلب يمينا وشمالا وقمت بتوجيه عدة طعنات له أخرجت حقد عشر سنوات نزعت اللثام عن وجهه وكان شخصا أعرفه كان جارا لنا وصديقا لوالدي وكان ولده يدرس معي لم أصدق انه هو من ني كل هذه السنوات.
.
.
.
.
خرجت مسرعة وتوجهت الى ال وأبلغت عما حدث وأخبرتهم انه هو من زوجي رغم عليه لأكمل حياتي وشعور ال يتآكلني.
