Author name: admin9

هند: ايوه ي دكتور انا مش عاوزا اطلق دلوقت انا هعيش لوحدي لحد م ربنا يرجعلي حقي واطلق عمر: وانتي حقك هيرجعلك ازاي بقي اان شاء الله هند : متستعجلش ي دكتور عمر: الا يريحك ي هند عن ازنك هند : فضلت طول الليل تحسبن علي محمد وفوزيه وندي وصلت الفجر ودعت عليهم ونامت تاني […]

بعد م محمد عرف ان هند كانت حامل وسقطت بسبب شغل البيت الزايد عليها والعلقه الا ضربهالها كان في صدمة جامده لكن (عمر) الدكتور عمل محضر وجت الشرطه اخدت محمد راحت جري فوزيه لبنها فوزيه : بصريخ ابني ابني اتسجن يلااااااهوي ي ندي ي نديييييي ندي(العروسه الجديده): ايوه ي حاجة فوزيه: جوزك اتسجن بسبب الا

نزلت هند من عند محمد جوزها ومشاعرها متلخبطه غضب وغيره وحصره ياااااا ي محمد للدرجادي بايعني للدرجادي مش فارق معاك وجودي خااالص اهم حاجة عندك رغبتك وبس كنت بالنسبالك مجرد جسم حلو وبس ودموعها عماله تنزل بغزاره محمد لبس بسرعه ونزل ورا هند بس قابلته الحربايه علي السلم حمات هند: نهارك امك اسود نازل لي

هند بنت رقيقه وهاديه امها ماتت وهي صغيره وابوها متجوز وطبعا مش محتاجة اقولكو علي معامله مرات الاب اتجوزت هند وهي عندها 18سنه (بعد م خلصت دبلوم ) هند كانت فاكره انها خلاص ارتاحت من مرات ابوها ومتعرفش انها وقعت في حاجة اسخم محمد : جوز هند بكري امه وساكن في الشقه الا فوق امه

سألت امي ما الذي جرى لميسا بالمشفى اخبرتني امي ان اخي دخل للمنزل كانت ميسا هناك من شدة فرحه حاول ضمها ف هربت و قالت ابتعد عني علم هو منها ماذا حصل و بدأ يصرخ و يكسر كل ما حوله ويبكي و يضرب نفسه لم استطع تهدأته الا انه القى اللوم كله عليي ومن جراء

عند عودتي للمنزل رايت سيارة حمراء من النوع الحديث تسرع لتقف بجواري تنزل فتاة غير محتشمة بلباسها القت التحية عليي و اخبرتني انها رأتني في الجامعة في قسم العملي و اغرمت بي لكنني صددتها و اخبرتها انني متزوج ولدي فتاة و صعدت لمنزلي قصصت ما جرى معي لزوجتي ميسا لكنني لم اخبرها عن الفتاة احمر

عند الصباح اتجهت لغرفة امي و طلبت ان تخطب لي وانني اصبحت جديراً بالزواج و نضجت واتممت تعليمي و لم يبقى لي الكثير حينها سألتني أتحب فتاة معينة ؟ ام اختار لك على ذوقي قلت لها بخجل توجد فتاة وهي قريبة منك جداً قالت من هي ؟ تلعثمت قليلاً لكنني قلت ميسا احمر وجه امي

عند دخولي للمنزل رأيتها تعد بعض الفواكه لكن لم تلفتني الفواكه بل لفتتني بثوبها الأحمر الذي ترتديه على بشرتها البيضاء بقيت اتأمل جمالها لدقائق لكن عندما شعرتها تريد الخروج من المطبخ اصدرت صوتاً وفتحت الباب وأغلقته ف هلعت لغرفتها بعد دقائق خرجت مرتدياً عبائة و تغطي رأسها بثوب الصلاة بدت كالملاك اجل انني كل ماتلفظونه

كنت بعمر صغير عندما تزوج اخي الاكبر عمري لا يتجاوز العاشرة مازالت بذاكرتي عقد قرانه و زفافه و امرآته الجميلة ميسا كل من حولي يرونني طفل اجل انا طفل لكن لدي ذاكرة قوية جدا اخي كان يصطحبني دوماً بأي نزهة مع زوجته ميسا كنت اراقب عشقهما و اتمنى مرات ان اكون مكانه حتى احظى بالاهتمام

شفته… الرؤية مشوشة من الازاز المشغول لكن شفته… طويل جدا واصل للسقف.. علي هيئة ضوء مجوف شفاف.. .. .. ليه وراه جناحين… … المشرحة عموما اضاءتها قوية جدا و مطلية أرض و سقف و جدران باللون الأزرق و سقفها عالي جدا و مفيش فيها أى مخلوق غيري انا و هشام بيتحرك لكن هو كان واضح

اتأخرت كتير… محمود راح فتح الباب لقاها سجدة بتدعي بصوت غير واضح و ببكاء شديد… فخرج و قفل الباب… فضل مستنى… ربع ساعة.. نص ساعة.. بيقول انا عارف انها بتحب الصلاة و الدعاء فحبيت اسيبها براحتها.. ساعة الا ربع … مناديتش عليه.. و هو قاعد في الأنتريه شاف خيال كأنه رايح تجاه الأوضة… فكرها طلعت…

المكان : مشرحة زينهم الزمان : يوليو ٢٠١٦ التوقيت : الثالثة فجرا الراوي : دكتور تشريح ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

بعد التأكد بشكل قاطـــــع من حـــــدوث هذه الفاحــــشة المكروهة يقوم أفراد القبيلة باحضار المتهمين الخائنة وعشيقها وتجريدهم من ملابسهم أمام الجميع ويأمرونهم بممارسة الذنب أمام الجميع في حضور الشيوخ والرجال والنساء والأطفال واذا امتنعوا عن ذلك يضربونهم ويجــــــلدونهم بشكل لا يوجد به رحمة أبدا ليضطروا أن يفعلوا ذلك وبحضور الز و ج الذي لا يستطيع

سأله الشاب مالذي تغعله في نفسك لماذا تسكن هذا القبر هل انت انسان ام جان قال له تعال الى منزلي واسكن معي قال اسمع أيها الشاب انا عشت الحياة الدنيا والآن هذه حياة البرزخ. ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

عندما وصل إلي القبر المقصود وجد مفاجأة لم يكن يتوقعها حيث وجد البالطو الذي أعطاه للرجل بالأمس موضوعاً علي قبره . واخذ يتأكد من البالطو فوجد راعي وسأله هل تعرف لمن هذا البالطو . ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

يوم من ايام 1954 ممطر والسماء مليئة بصوت الرعد و اضواء البرق المخيفة، وفي تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل كان هناك رجل يمشي وحيداً في طريقه وهو خائف ويشعر بالبرد الشديد، يبحث عن منزل يلجئ إليه حتي يدفئ ويبحث عن شئ يأكله .. ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

وبعد ما ثروت دخل الشك فى قلبه وقفل مع الدكتوره النوم راح من عينه وفضل طول الليل يفكر وبيقول لو انا شككت فى موت ولادى وقدمت بلاغ فى النيابه معنى الكلام ده انى هتهم اهل بيتى وهخسر اخواتى لأنهم اكيد معملوش كده ساعتها بقى هعمل ايه هخسر امى واخواتى ومن ناحيه تانيه قال امى اللى

وسالى قالت لدينا ان الشاب ده هتلبسه فى علا سلفتها ودينا قالت لسالى انا معاكى فى كل حاجه المهم ننتقم وسالى قفلت مع دينا الفون وخرجت من المطبخ ولقت ثروت على آخره وقالت يا ثروت وبكل خباثه قالت ثروت انت زعلان علشان طنط عملت ليه عمل علشان تفرق ما بينا وثروت رد عليها وقال اه

وعثمان قال هيعمل تحليل دى ان ايه وسالى فرحت وقالت ههههههه خربت وقالت فى سرها اكيد سمع التسجيل اما خربت بيوتكم وخدت طار ولادى ولاء : عثمان انت بتقووول ايه عثمان مسك ولاء من ايدها قدام اهله وقال مالك ارتبكتى ليه هى چنه مش بنتى فعلا انطقى ولاء : اسكت اسكت ازاى تقول كده عثمان

وسالى سمعت ولاء سلفتها بتتكلم فالتليفون وبتقول ابوس ايدك ابعد عنى ده لو جوزى عرف يقتلنى وسالى قالت فى سرها مين ده اللى يبعد عنها ? اه ما هى طول النهار والليل قاعده على الفيس تلاقيها عرفت واد صايع ضحك عليها انا من زمان شايفه مصايب فالبيت ده بس كنت عايشه فى حالى إنما اللى

من يوم فرحي وانا عايشه في جحيم مكنتش اعرف ان جوزى بيحب امه لدرجه دى و يوم دخلتنا حماتي طلبت من جوزي ينام في اوضته من غيرى وطلبت مني انام معاها انا استغربت وقولت ايه ده ولما سألته قال دي عوايدنا قولت في سرى عوايد ايه دى اللي تمنع راجل يوم دخلته ينام بعيد عن

انت حامل بس الجنين مش مستقر ومؤكد انه مش هيكون من نصيبك ” …هذا ما اكده الطبيب لي ، وفي طريق العودة رأيت_ ولاول مرة _ كل شئ يكسوه السواد والحزن ، وكيف اري غير ذلك ودموع عيني تنهال علي وجهي كما المطر ؟!!! لقد اظلمت الدنيا بعيني بعدما كان نورها قويا ……انتقلت من بيت

واخيرا توقفنا عن الشجار….وفي اليوم التالي صباحا ، وبعد ان انهينا فطورنا ، وبينما نشاهد التلفاز ، اذ بجرس الباب يدق ، فتح احمد الباب ووجد الطارق بسمة…لقد أرسلت لنا حماتي مرسالا معها ، وبعدما دخلت بسمة وجلست معنا واحسنا ضيافتها ، اذ بها تكشف عن رسالة والدتها قائلة…. “ماما بتقولكوا متنسيوش تيجوا علي الغدا….”

وعندما حضر احمد اسرع اليّ بلهفة شديدة….”مالك فية اية ؟!!…..بتبكي لية ؟!” _اية اللي حصل الاسبوع اللي فات ي احمد….انا كنت غريبة مش كدة ؟!! _احمد:ولا اي حاجة شوية خضة.واهم راحوا لحالهم ..وده عادي انك لسة جديدة وكده….بس خلاص انت بقيتي كويسة… _بس انا مضايقة من تصرفات امك معاية….بحسها خايفة مني كأني عفريت….. _خلاص انت