Author name: admin9

يبعد نجم ضحي عن تلك الفتاه بصعوبه وحتي تهدأ ضحي يحملها نجم من خصرها ويرفعها عن الارض تظل ضحي تنظر لي الفتاه بعيون مشت”عله غض”با…والفتاه مرعوبه منها فتنكمش في نفسها… الفتاه بصوت رقيق:الحقني يا نجمي من المتوحش”ه دي مين دي.. ؟ تتغاظ ضحي وتظل تركل في الهواء وهي تصرخ ضحي:سبني عليها يا نجم من البت […]

رواية التوأم ورحلة الحياه الفصل التاسع يرفع نجم المسد”س نحو الشاب الذي يحمل ضحي ويضغط علي الزناد فتخرج الرص”اصه وتستقر في قدم الشاب فيترك ضحي ويمسك بساقه ويظل يصرخ بالم وهو ينظر لي نجم الذي يشتع”ل غض’با وضحي واقعه ارضا ترتجف خوفا منه وتبكي وترفع وجهها نحو نجم الذي ماذا ممسك بيه ومصوبه عليها….. ضحي

فيختل توازن ضحي وتفلت قدمها وتسق’طت عن حافه سور الشرفه لكن يلتقطها نجم يدها قبل ان تقع كليا وهو يصرخ ضحي… وضحي مصدومه وتبكي بخوف وهي معلقه في الهواء وتنظر لي اسفل فتبكي اكثر لانها عندها فوبا من الاماكن المرتفعه…. فتتشبث بيد نجم …… وتبكي ضحي:نجم انا خايفه اوي يحمر وجه نجم وقطرات العرق ظهرت

رواية التوأم ورحلة الحياه الفصل الخامس الطبيب بقلق افزع الجميع وسلب قلب ضحي من الرعب… تبكي ضحي وتقف امام الطبيب وهي ترتجف من الخوف ضحي:ارجوك طمني….. يصمت الطبيب قليلا فتصرخ فيه ضحي بفزع ارجوك انطق اتوسل اليك…… ام نجم بحده:ما تتنيل وتنطق يا شريف بطل ام الرخامه الا فيكي دي…….تصعق ضحي هو ده ابن عم

يقرب نجم الدين من ضحي والحبل في يده تنفزع ضحي وترجع لي الخلف وهي ترتجف وتهمس برعب… ضحي:هتعمل ايه ابعد عني بدل ما اصوت والم عليك الدنيا….. يقرب منها ادريس اكتر ويجذبها من يدها فتعض”ه ضحي فيتركها ويصرخ بألم… تفر من امامه ضحي وتقف امام الباب وتحاول فتحه…. ضحي بخوف وتوتر:افتح بقي يبتسم نجم الدين

رواية التوأم ورحلة الحياه(كاملة جميع الفصول) بقلم سارة احمد حكايتي صعبه شويه اختي توأمي هربت يوم فرحها مع اخو العريس ولما عرف الحكايه انهم كانوا بيحبوا بعض من زمان وكمان متجوزين في السر… قامت الدنيا ومعدتش ازاي عروسه الكبير تهرب من فرحه كانت هتبقي مدب”حه وكتير من اهلي كانوا هيتق*لوا… فكان الحل اني احل مكان

سمعت الفتاة أصوات زغاريد، فخرجت مسرعة لتعرف مصدر الصوت. فإذا بها من منزل حبيبها المقيم بجوارها. لم تصدق، فدخلت منزله وجدت كثيراً من الناس، فاحتارت وسألت عن سبب الزغاريد. فأخبروها أنه قد تمت خطبة ابنهم، الذي هو حبيبها ذهبت إليه مسرعة، غير مصدقة لما سمعت، وسألته عن حقيقة ما سمعته! فأخبرها بجفاء أنه ارتبط بفتاة

انهارت الفتاة، لكنها قالت له: سيكون يوم زواجي هو يوم طلاقك بإذن الله. ثم خرجت مكسورة القلب بعد أن مرت سنة على زفافه، فوجئ بخبر أن حبيبته سوف تتزوج اليوم. صعق للخبر وذهب مسرعاً ليراها. فوجدها مع زوجها وهي سعيدة جداً. فتقدم ليخبرها أنه لن يطلق زوجته وأنه مرت سنة كاملة معها بدون مشاكل. ­

_اول مااحمد جه والكل اتجمع انا اصريت ان الكل لازم يشوف فيديو انا مصمماه مخصوص علشان خطوبتي ل احمد احمد: عملالي مفاجأة ولا اي _يابني انا بحبك معنديش اعز منك ف حياتي احمد: انا مش عارفه انا حبيتك ازاي كدا رحاب انتي العوض اللى بجد _كانت مي وافقه تسمع ودموعها نازله هستريه غصب عنها بصيت

احمد بصدمه شديده: مي بتعملي اية هنا مي بزهول واستغراب: انت بتعمل ايه هنا وجاي هنا ليه وايه ال ف ايدك دا مش انت قولت انك نازل المنوفيه علشان ماما تعبانه انطق بتعمل اي هنا احمد بارتباك: اهدي وانا هفهمك كل حاجه بلاش تعملي مشاكل خلي اليوم يعدي ابوس ايدك مي: يعدي اي وزفت اي

قدري الاسود البارت الثالت عشر لقيت مامه احمد بتتصل بيه ان والده تعبان اوي ولازم ييجي علشان يشوفه احمد: معلش يارحاب انا لازم امشي اشوف بابا رحاب: اه امشي انت وابقي طمني يااحمد اول ماتوصل وخلي بالك من نفسك احمد: حاضر وابقي طمنيني ع رحمه ___ رحاب بصدمه: مالها رحمه يامي حصلها ايه مي بعياط:

احمد: علشان انا مش حابب حد يقف ف طاريقنا انا وانتي وعلشان انا بحبك ومش عايز حد يقول عنك حاجه رحاب: احم احم بتخاف عليا ولا اي احمد: لا بحبك سبت احمد ومشيت وانا حاسه اني فرحانه اوي هو دا اللي يتقال عليه الحب ولا ايه والنبي شكلي هحبه رجعت البيت فضلت اتصل ب مي

نزلت وانا سرحانه وبفكر ف الشخص اللى كل دقيقه اشوفه دا يانهاري ع ضحكته وصوته كنت شارده وسرحانه فجأة لقيت رحمه بتتصل رحمه: الو اذيك يارحاب رحاب: حبيبتي كنت لسه هتصل بيكي رحمه: القلوب عند بعضها ياقلبي رحاب: ماله صوتك رحمه: تعبانه شويه بقولك عايزاكي معايا عند الدكتور رحاب بخوف: دكتور ليه مالك فيكي ايه

نزلت ف يوم مع احمد هو طلب اكل كالعاده اكلنا يعني هو جاي من المنوفيه فطبيعي اول حاجه نعملها بناكل لكن اللى حصل مكنش متوقع جه الشيك لقي الحساب 500 اه انا دايما اللى بدفع احمد: مي معلش ادفعي الحساب علشان نسيت الفلوس ف جيب البنطلون مي: حاضر يااحمد هدفع ولا يهمك احمد: ربنا يخليكي

لكن حصل اللى مكنتش متوقعه انه يحصل بعد زن حاتم عليا وفقت ع طلبه دا مكنتش مبسوطه ولا زعلانه اهي كلها عيشه بس كان نفسي اعرف ليه _معلش ياحاتم هو انت بتعمل كدا معايا علشان مش عايز عيال مني طيب حاتم بضحكه: لا والله انا نفسي ف عيل منك اوي بس دا غصب عني علشان

حاتم: ايه القمر دا ياخواتي متجوز نوتلا _احم احم حاتم بضحكه: مبروك عليا انتي وقلبك _مبروك عليا انا حاتم: طيب ايه _انا بكسوف وضحكه خفيفه ايه وفعلا عروسه بقي بس لقيت حاتم بيطلب مني اغرب طلب ممكن يطلب ف الدنيا كنت حاسه وقتها ان فرحتي بتنكسر اي دا انت بتقول ايه وازاي تطلب حاجه زي

لسه هدخل من باب البيت لقيت صوت ماما وبابا عالي جدا لقيتهم بيتكلموا عني وقف اسمع بدون قصد ماما: يعني بجد والنبي متقدم عريس لرحمه انت متاكد بابا: اه والله واحد قالي انه جايب عريس لرحمه بالليل وانه اكبر مهندس معماري ف البلد ماما: والمهندس دا بص لرحمه ع ايه طيب هو عارف سنها عارف

مالك ياماما جايه من برا قلبه وشك ليه ايه حصل ماما: مانتي اللى مسمعاني الكلام من اللى يسوي ولا ميسواش رحمه: انا ياماما ليه في ايه ماما: كل يوم الجران تسألني رحمه بنتك مفيش حد اتقدملها ياناري يابنتي دي كبرت وبقت فرصتها قليله قلبي عندك انا بقيت بتعاير بيكي انك عانس رحمه ودموعها نزلت غصب

ابو احمد طلب من الطبيب ان ياخد منه أي قدر من الدم لينقذ ابنه وهنا كانت المفاجأة الطبيب نادي على والد احمد ثم سأله حضرتك متأكد ان احمد ابنك تعجب والد احمد. ماهذا السؤال الغريب انا والده وهذه بطاقتي الطبيب سيادتك لست والده دمك مختلف تماما عنه فهو ليس ابنك جن جنون ابو احمد وشك

أصبحت ابنتي هدى وهذه الفتاة اللتي تشبهها وتدعي نجوى أصدقاء وجاءت لزيارتنا عدة مرات وكنت أ رآها قريبه جدا من هدى في كل شئ ولكن علا كانت لاتطيق نجوى وداءما تحاول أن تضايقها مما آثار غضب هدى وكان رد علا انها تشعر ان نجوى اخذت هدى منها وكانها هي اختها وليست هي كان لنجوى اخا

كنت اتابع حملي عند الطبيب المشهور دكتور عادل في مستشفى خاص ملكا له وكنت اثق فيه ولم أكن أعلم أن له اخت لاتنجب ولا أعلم إي شئ عن حياته الخاصه هو بالنسبه لي طبيبي المعالج فقط فقد تابعت الحمل في الشهور الأولى وكنت أتمنى أن يرزقني الله ولدا لاني لدي بنت جميله وكنت أتمنى اخا

انا مش بعرض مشكلتي علشان اتهاجم فلو سمحتم اللي عنده اهانه يحتفظ بيها لنفسه اولا انا دكتور ومتجوز دكتوره وعندنا. ولدين ربنا يحفظهم من حوالي خمس سنين والدتي تعبت جدا وكان لازم حد يفضل جمبها ويراعيها ولانها كانت قعيده يدخلها الحمام وكده اخواتي البنات متجوزين ومفيش واحده فيهم هتعرف تسيب بيتها عرضت علي مراتي انها

لسه كنت هَرد على بابا لاقيت تليفونه بيرن، اتصدمت من اللي كنت بسمعه، جوزي أو طليقي اتصل ببابا عشان عايزنا نروح ناخد حاجتي من الشقة، بصيت لبابا وأنا عنيا مدمعة هو ده اللي كنت عايزني ادي له فرصة تانية! حسيت بغضب وقهر فظيع كنت عايزة أروح الشقة أولع فيها مش أخد منها حاجتي! تعالي بالمرة

احساس شبه اللي كان مستني يسمع حكم براءته وبدل منها سمع حكم إعدامه، مقدرتش انطق بكلمة حسيت روحي بتنسحب مني، طلقني ومشي من غير ما يبص حتى وراه، أو حتى يدافع عن نفسه بالكذب، الدنيا اسودت في عنيا، فوقت بعدها كنت في سريري، وبابا وماما وأخواتي واقفين جنبي، لاقيت بابا عيونه فيها دموع، وماما واقفة