­ ­ ­ ­ ­ أكد له جمال وهو يمد يده يسنده _ هتعدي يابوى، هتعدي. استند عمران على جذعه الذي لم يلين يومًا ومنذ صغره وهو دائمًا جدار صلب يستند عليه إذا مال ولو قليلًا. وعند خروجهم من الغرفة تفاجئت جليلة برؤية معشوقها الذي لم يهدئ حبهم مهما مرت الأعوام، تراه الآن وهو   […]

­ ­ ­ ­ ­ حزن رغم الابتسامة اللي راسماها دي قالت بحزن: دعاء هتفركش مع خطيبها عثمان بصدمة: ليه؟   قالت نهى بكره: لطفي اتصل عليها وبيقول ليها روحي اخدمي أمي دلوقتي عثمان بعصبية: هو اتجنن ولا إيه؟ هو مفكر إنه واخدها خدامة ليهم ولا إيه؟ ما يجيب واحدة تخدمها ولا بناتها يروحوا يخدموها

­ ­ ­ ­ ­ فكان في بلد جنبنا فيها ناس رحت ا انا وابويا والغفر كانوا معانا ندعوا الناس قرايبنا كنا مستنيين القطر في محطه القطر لفت نظري طفله واقفه بعروسه وكل شويه تحط ايديها على بطنها وتجيب   حاجه تخبط على بطنها بيها استغليت فرصه ان والدي مشغول مع الغفر وقربت من الطفله

­ ­ ­ ­ ­ بدأت تفتكر اللي حصل معاها من سنتين وهي لسه ١٨ سنة Flash back علي :- ملك انتي يا زفـ..تة   ملك :- ايوا يا بابا علي :- يلا لمي هدومك هتروحي بيت جوزك ملك :- جوزي بس انا مش متجوزة يا بابا   علي :- بس انا جوزتك و قبضـ..ت

­ ­ ­ ­ ­ علي الدرج . كانت نازله ندا وقفها فريد بصوته الحاد . /ندا استني عندك .   ندا بضيق /اووووف خير ي رعد فيه ايه. رعد بحده /انتي روحتي امنبارح فرح سالي صحبتك لما كنت أنا مسافر . ندا بضيق /ايوه روحت ي رعد ايه المشكله .   رعد بحده /المشكله

­ ­ ­ ­ ­ اتصدمت صفية بعد ما وجدت إنها ڪل دا بتڪلم حد غير عمو إبراهيم لتڪتشف أن من تتحدث معه وهو مستدير الظهر شاب وسيم في منتصف العشرينات تقريبًا. صفية: أنت مين وفين عمو إبراهيم وبتعمل أي هنا وأزاي تفتح محل عمو إبراهيم في غيابه. براحة شويه سبيلي فرصة أجوبڪ، أنا حسن

­ ­ ­ ­ ­ غرام بحزن : لا انا مش هاكل يا نوح كل انت.. نفخ بضيق هتاكلي ولا وقرب منها شعرت غرام بي انفاسه بعدت بخوف : ابعد يا نوح. افتحي بوقك بدأ ياكلها وركز في ملامحها وقد اي هي جميلة.. الا يا غرام اي سبب العمي؟ غرام.. حادثة وياريت منتكلمش في الموضوع

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ -اتفضل ي بابا الشاي -ماشي امشي بقا ادخلي اوضتك -رديت بحزن حاضر   دخلت اوضتي وفضلت اعيط كتير من كتر الزعل لغيت م نمت تاني يوم بقلم فاطمة محسن♥.. صحيت علي صوت ماما وهي بتزعقلي   -ماما مي انتي ي زفت/ه قومي خلصي روقي معايا بدل م

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ الشغل مفيهوش اعذار يا مني ،، تقدري تخلي حد يقعد معاها الفترة بتاعة غيابك وياريت تحضري نفسك عشان المريضة محتاجة رعاية خاصة اتنهدت مني بحيرة وبعدين ردت بقلة حيلة :   تمام يا فندم اللي حضرتك تشوفه ،،

­ ­ ­ ­ ­ ­ جاسر..بصراحه يا مجدي هو مش جاي الاب مجدي يقوم.. يعني ايه افهم من كده ان هو ما جاي الفرح بتاعه عمار…بكسوف هو سافر الاب مجدي …هو كان لعب عيال كل شويه الفرح الفرح امتى امتى امتى عشان يسيبنا في الموقف الزباله ده اصحى اذا كنت انت ولا   اخوك

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ حور / اه اه حاضر وقامت راحت لمكتبه وهي بتقدم خطوه وتأخر خطوه لحد ماوصلت الدور اللي فيه المكتب وراحت عند المكتب ورفعت ايدها عشان تخبط فجأه الباب اتفتح مايكل / ساعه عشان تجيلي ده انا كنت هاجي لعند حضرتك بنفسي   حور وهي بتبص في الأرض

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ وفعلا دخل اسد الاوضة مع حور وشافها نايمة علي السرير فاقدة الوعي ..وفعلا اسد اتبرع بالد*م لحور و بعد وقت مش كبير خرج برا الاوضة وقعد علي الكرسي بملل / الله يخربيتك يا شيخة و يخربيت ده يوم انا شوفتك فيه   وقعد اسد يفكر مين البنت

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ -لفينا وشنا للشخص اللى كان بيتكلم وكان الحفيد الاكبر خالد كان وسيم جدا لكن نظراته ترعب اجدع راجل بشنب اتكلم بصوت جهورى : ايه القط بلع لسانكم بسأل انتم مين؟ صفا: انا الخدامة الجديدة يا باشا وده موظف المكتب حضرتك   خالد بنظرات تمنع لهم:تعالى ورايا وانت

فى إحدى المنازل القديمه تعيش طفله صغيره مع جدتها المحببه لديها لقد أصبحت هى عائلتها وجميع ما تملك تستيقظ هذه الطفله المدلله من نومها و نهضت من على فراشها دلفت المرحاض ثم خرجت ارتدت ملابس المدرسه وخرجت من غرفتها بأبتسامه طفوليه بريئه وهى تنظر إلى جدتها قائله   ابرار:-صباح الخير يا تيتة ابتسمت لها ابتسامه

­ ­ ­ ­ ­ روح : يخربيتك بتتكلمي ومركزه ريتال : الله اكبر يبنتي بقولك نا بنت كبير الصعايده يبقي عوزاني ابقي اي وبعدين نا من الاوائل ع الكليه دي وكلو بمجهودي مش بفلوس جدي وانتي عارفه   روح: اه بعدين المحاضره بتخلص وكلو بيطلع روح: تعالي نفطر يلا   ريتال : لا كلي

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ عمر وهو يوقع بعض الاوراق امامه دون الاكتراث لتلك التي تلتصق به.. ايوا النهارده طيارتي.. لولا مش هتاخدني معاك اتعرف على عيلتك.. رمى عمر القلم بهدوء ونظر اليها وهي تحرك يديها بجرأه على لحيته لتجلس بحجره وتحيط عنقه بذراعيها وتتكلم   بهمس انا هحجز معاك.. ابعد ذراعيها عنه بابتسامه بارده لينهض ويجبرها على النهوض

­ ­ ­ ­ ­   عنها الكثير.. بينما هو فالتفت إلى جِهتها مرةً أخرى لتتوسع أعينه بدهشة وهو يراها مازالت تُحدق به مُبتسمة بينما تُسند ذقنها على كفها.. استشاط غضبًا ليستدعي أحد المسؤولين على المطعم أثناء غيابه.   ردد بغضب وهو يُشير تجاهها:- – عبد الرحمن طلع البنت دي برا، اطردها حالًا.. التفت الشاب

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­     وفعلا مرت السنوات ووصلت لاولى ثانوي العام واختي بالاعدادي وبابا بيراعينا بكل حب ورفض يتجوز بسببنا كان يخلص شغله في الشئون القانونية في المحكمة وييجي يأكلنا ويذاكرلنا ويروح مكتب المحاماة بالليل والايام. كانت بتمر بسلام وهدوء لأن كل الي بابيت بيعملوا لبابا حساب بيخافو يزعلونا أحيانا ماما كانت بتوحشني بس بابا بيرفض

­ ­ ­ ­ ­ ­ عشان حد من صحابهم اتصاب هما وفي النادي وأنا كنت برن في الوقت ده، وأنا.. وأنا صدقت! ده غير لما كنا بنتناقش عادي وألاقيه مرة وحدة اتعصب وبدأ يزعق، ولكن وقتها كان بيحاول يهدي نفسه في نفس اللحظة، أنا.. أنا قولت أكيد هو ده طبعه! مكنتش فاهمة أن كل

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­