“احمد انت بتعمل اي انت عايز تغت*صب اختك
احمد وهو مش في وعيه.. اه مالكيش فيه تعالي بس وراح شددها من درعها
وهي بتحاول تفلت منه وبعياط… ارجوك ياحمد ارجع لعقلك انا اختك ياسمين تؤامك
احمد… بس انا نفسي فيكي وراح رميها علي السرير وبيخلع التي شيرت
ياسمين قامت بسرعه وراحت فتحت الباب وطلعت تجري واحمد طلع يجري ورها
.. فارس انت خلاص كدا هتسافر بكرا علي دبي
فارس وهو سايق العربيه… اه يامازن خلاص مبقاش ليا نفس اقعد هنا في مصر بعد اللي حصل
مازن… ويعني لم تروح دبي هتنسي اللي حصل وكمان هتعرف تعيش من غيرها
فارس بحزن… معرفش وغمض عينه
مازن بزعيق…. فاررررررسس حاسب
ياسمين وقفت من الزغفه ومقدرتش تتحرك من قدام العربيه وااااااااااه
فارس ومازن نزلوا جري من العربيه يشوفوها
فارس ومازن نزلوا جري من العربيه يشوفه البنت لاقها مغمي عليها ومجروحه في راسها وعماله تنزف د.. م
فارس قرب منها ومسك ايدها يشوف لسه عايشه ولا لا
مازن بتوتر… فارس ها لسه عايشه
فارس…. اه النبض لسه شغال هنعمل اي دلوقتي
مازن…. فارس شيلها بسرعه وتعال نروح بيها البيت ونتصرف قبل محد يشوفك ويصورك و الصحافه منتظره انك تعمل حاجه وتتكلم عليك
فارس بص علي ياسمين وراح شالها وركبها العربيه وركب هو ومازن ومشي
احمد فضل يجري ويدور علي ياسمين مش لاقيها رجع البيت وقعد في الاوضه
احمد بحزن وعمال يخبط راسه في الحيط…. انا السبب انا السبب يعني انا كنت الوحيد اللي كان عايشه هنا عشانه اعمل فيها كدا انا مش عارف عقلي كان فين