قصص واقعية وروايات

  وفارس كان بيخلع فارس بعصبيه… مش تخبط قبل م تدخل مازن…. انت اي وقلبك ده جامد وقاسي ليه كدا مش كل البنات شمال زي اللي عرفتها فارس اتعصب جامد وداس علي ايدو وعروق ايدو بارزه جدا… مازن لو فتحت بوقك تاني وديني هنسا انك صحبي   وابن عمي مازن… ياااا لدرجه دي   فارس… […]

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ الحاج ابراهيم : انت قولتى عشان نحمى فيروز بس ما قولتش نحميها من ايه الحاج سعيد: هحكيلك طبعا انت عارف ان ام فيروز سابتى واتطلقنا و فيروز لسه مكملتش سنه وطبعا هى سابتها ومشيت راحت القاهرة واتجوزت اكبر عدو لينا و انا اتجوزت شرين و هى اللى ربت فيروز وفيروز

­ ­ ­ ­ ­ رجل الأمن:- -أستاذ جابر جه وأخدتها تأفف بضيق شديد من جده وتصرف فهل بدأ يجبره الآن ويستعمل سلطته عليها، صعد غلى حيث يسكن   “عبدالعال” فى السقيفة وكانت “مسك” تجلس على حافة الفراش وتضع الحقنة فى الكانولا بهدوء مُرتدية بنطلون جينز ثلجي اللون فاتح وقميص نسائي أسود تضعه من الأسفل

­ ­ ­ ­ ­ ملجأ .. ودى لين ، واحدة من الاطفال الى اتربوا على إيدى هناك .. هى بس الدنيا زنقت معاها حبتين الفترة دى فكنت عايزة أطلب منك لو بس .. “بعد صمت لثوانى قالت” لو بس تقعد معانا شوية . . وهى شاطرة والله و هتعرف تخدم كويس ! ..  

­ ­ ­ ­ ­ _ مش عارفه صحيت و كانت مرعوبه و قعدنا نتكلم شوية و اول ما قولتلها اسم أبيه علي عملت زي منتو شايفين شهقت سناء بتصنع بينما صرخت فيها الحاجة وداد :   _ بس يا بت انتي ! ثم التفتت لمريم تهتف بغضب : _ و مال أخوكي و مالها

­ ­ ­ ­ ­ نزل من عندها وركب العربيه راح حته بعيده كانت شبه مقطوعه طلع صور الا معاها عشان يتاكد من حاجه من صعب على اى راجل ان يشوف خطيتبو كده   بس هو اتحمل كان فى حاجه من جوه بتقولو لا ازى تصدق كده دى داليا نزل من عربيه ودموع زى شلال

­ ­ ­ ­ ­ رهف: بصتلوا بقهر وركبت من غير ما تتكلم طول الطريق بتعيط وهو كانوا مش شايف دموعها وصلوا ل شقة ف حتي بعيدة مفهاش ناس والعمارة ملك ل مراد طلع الشقة كانت عبارة عن مزبلة كل حاجة ف حتي والغبرة مالية كل مكان والعنكبوت ف كل حيط خبط الباب بعد ما

­ ­ ­ ­ ­ سيف جري مسك اسر اللي العصبيه مليا وعيونه حمرا جامد ولسه كان هيتهور ويقرب من اسلام سيف بعصبيه… امشي من قدامه بسرعه     اسلام خافت من منظر اسر وطلعت جري علي العربيه وركبت ومشت اسر بغضب… بقا انا بعد منقذها تضرب يااسر الدمنهوري بالكف طيب والله لندمها سيف… اسر

­ ­ ­ ­ ­ مراد و ورد وسعاد: يلهوي 🙂. مراد بضحك : ورد قومي بسرعه نمسكهم . وقامت بسرعه معاه .   ادم بغضب : انتي قد الحركه دي سبني يا مراد 😡. مراد بضحك : اسيبك ومتهونش عليا 😂😂😂. ورد بضحك: انت بتعمل اي مش قادره 😂.   حور باستفزاز: قدها ونص

­ ­ ­ ­ ­ كلامى عن مواجهته اختفى، لسانى كان مهزوز جوه بقى محمد قرب منى وقعد جنبى، اول مره يعمل كده من يوم الدخله حضنى وهمس فى ودنى وحشتينى   مقدرتش ابعد جسمى عنه، انا كنت طلبت قربه قبل كده وهو كان متوتر سبت نفسى فى حضنه، كان نفسى أبكى واصرخ فهمنى يا

­ ­ ­ ­ ­ ياسين : وانا مالي مش كنتي عملالي فيها المرأة المستقله الي محدش بيغصبها علي حاجه و ريني هتمنعي الجوازه دي ازاي فريدة بتوتر : علي فكره انا مراه مستقله و هنهي الجوازه دي ياسين ل نفسه : ده في المشمش دنا هعلمك الادب من اول وجديد   فريدة لنفسها :

­ ­ ­ ­ ­   استطاعت داليا أن تعرف أسماء الصفحات التي يتابعها رامز ويتفاعل مع منشوراتها وظلت تنتظر الفرصة المناسبة حتى تتعرف عليه. جاءت الفرصة التي ظلت تنتظرها داليا بعد يومين عندما علق رامز على أحد المنشورات فقامت داليا بالرد على تعليقه وأخذت تناقشه بطريقة أثارت اهتمامه وجعلته يسقط في فخها ويرسل لها

­ ­ ­ ­ ­ مسكت كوب المياه وارتشفت منه القليل قامت مسرعا من المكان حسبت على المشروب وخرجت من الكافي أخذت تكسي ورجعت إلى الفندق دخلت غرفتها وهي ممسكه برأسها بخوف : أنا لازم أبلغ الشرطة يتبع….   خرجت من الفندق متجها إلى مركز الشرطة وها هي أمام الشرطي بتديهم مواصفات واحد من الرجال

­ ­ ­ ­ ­ لم ارد! قال سيمون بحزن، فقط قلبك يا جاسم! كل هذا الهراء من أجل كلمه؟ تمتمت في نفسي، لكن بؤس سيمون وحزنه دفعني ان اعتذر وان اتعهد ان لا اكررها مره اخري.   اخواتي بغاية الجمال اقول ذلك بعد أن أدركت اني جميل أيضآ، قالت لي جارتي ورده التي بنفس

­ ­ ­ ­ ­ ماما : يا حبيبتي افرضي وقعتي ولا حصل لك حاجه دانت وقعتي وانت نازله السلم بس وعموما احنا كلمنا عمك و خالتك و عرفناهم ان احنا مش رايحين الملاهي . نور : لا يا ماما انا عايزه اروح الملاهي مليش دعوه .   ماما : لا يا نور احنا عارفين

­ ­ ­ ­ ­ – متقلقش يا حبيبي هترجع أحسن من الأول ولله بس أنتَ احمِد ربنا وخليك واثق إنه كاتبلكَ الخير. ابتسم وحاول يخفئ وجعُه وحزنُه علشان اهلُه وخصوصُا والدتُة، ضحِك بمرح وطبع قبلة حنونة على رأسها وقال بمرح:   – متخفيش يا ست الكُل أنتِ عارفه كويس إنه مفيش حاجة تقدر تكسر

­ ­ ­ ­ ­ -انتي كان في حاجة بينك و بين مراد قبل ما تتجوزي.. صح يا إيمان ؟ أومأت “إيمان” مؤيدة للمرة الثانية، فأردفت “سلاف” : -لسا بتحبيه ؟   للمرة الثالثة تومئ لها و لا تجسر على النطق لوت “سلاف” فمها ممعنة في تلك المعطيات بدقة، ثم قالت : -طيب. بالنظر لوضعكم

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

  كويس انك جيتي يا مجيده عشان تاخدي اختك وبنتها من هنا هما كمان كلام ايه اللي بتقوليه ده يا ام اشرف اللي سمعتيه يا ام مالك مش المحروس ابنك ده اسمه مالك بردو     نظرت الي ابنها اللذي اخذ والده وجلسو في غرفه مجاوره بعيداَ عن النساء ثم التفتت اليها عاوزه تطردي مرات

­ ­ ­ ­ ­ -‏اترمت في حضنها ،صعبان عليا اوي ،كان نفسي نكون اب وام سوين ويتربي وسطنا ونكون اول ناس تدعمه مش واحد جاهل يقول عليه معاق -‏مسحت دموعها انا هربيه وهكون جمبه ديما انا وانتي ياماما هنكون مع بعض زي ما عدينا حاجات كتير وحشه سوا ،هنعدي ده كمان سوي ،خليكي جمبي

­ ­ ­ ­ ­ استرنا من عندك يا رب هعمل ايه هعمل ايه بس يارب دي بقى نجاه المفروض دخلتها النهارده علي شهاب بس لاسف زي ما احنا شفنا قدامنا مامتها فضلت قاعده تفكر ونشوف حل بس فاقت صوت الباب وهو بيخبط اتفزعت من مكانها من الخده وقامت   متجه على الباب تفتح لقيت

­ ­ ­ ­ ­ عادل :- انت ازاي تعمل كدا عايز تتجوز غيرها تيجي تقولي انا و انا هتصرف انما تقول قدامها و انت عارف حاجه زي كدا ممكن تعمل ايه فيها ايه اسر :- طب ما هي كدا كدا مسيريها هتعرف يجدي مني أو منك ملك لازم تتأقلم مع فكرة اني مبحبهاش و