Author name: abdelkarim

سقط عمران على المقعد وقد شعر بصعوبة بالغة في التنفس بعد تلك الصدمة التي تلقاها. وأى صدمة! فقد كانت صدمه قاتله هزت ذلك الجبل الذي ظل ثابتًا رغم تلك المحن التي مرت عليه.   كيف فعل ذلك بنفسه وبأولاده، وقد خسر كل شيء وأصبح خالي الوفاض. خسر ميراث أجداده والحائط المتين الذي كان مستندًا عليه […]

  اتصل عليها خطيبها وقال: ازيك يا دعاء دعاء: الحمد لله، أخبارك إيه؟ لطفي: الحمد لله، كنت بتصل بيكي عشان عايزك تيجي تخدمي أمي بس يومين كدا عشان وقعت من عالسلم   وأنتِ عارفة البيت متبهدل أوي وكمان تطبخي لينا حاجة، وفي شوية غسيل كدا تغسليهم دعاء كانت بتسمعله بصدمة وقالت: أنا ماينفعش أجي أعمل

بطني فيها نونو صغير بعيط عايزه س’كينه عشان افتح بطني عشان االنونو يطلع الشاب بصدمه نعم انت بتقولي ايه انت مجنونه ده انت عيله لسه مين قالك كده انطقي جبت الكلام ده منين وهو يمسكها جامد   .. عمو اللي كان بياخدني على السطح هو اللي قال لي قالك ايه اتكلم ي مين عمو ده

أسر :- بابا انا عايز أخطب مجدي :- و دي مين سعيدة الحظ بقى فردوس:- هيكون مين يعني يا مجدي اكيد ملك مفيش غيرها صح يا أسر كنت قاعده و سامعة كلامهم اول اما مرات خالي قالت اسمي مكنتش الفرحة مسيعاني كنت عايزة اقوم ارقـ..ص من فرحتي حمدت ربنا أن لابسة النقاب والا كانت ابتسامتي

في غرفه صقر جاسر .. كان نايم صقر بثبات عميق زعجه صوته تليفونه الي رن برنه صديقه شهاب مسك التليفون ورد بعصبية. /فيه ايه ي حيوان علي الصبح .   شهاب بغيظ شديد/نهااار اسود ومنيل انت لسه نايم ده اللواء محمد قالب عليك الدنيا هيمسكنا السلك عريان . صقر بغيظ شديد/يمسكك انت ي اخويا مش

  هو ڪل يوم ورد ياصفية؟! ايوه يا أمي ڪل يوم ورد وبعدين عمو إبراهيم دا راجل طيب.   بس مش ڪدا يابنتي أوضتڪ ڪلها بقا ورد. يا أمي دول 200ورده بس، وبعدين مش حضرتڪ القولتي إني لازم أتاجر مع ربنا وأنا بعمل ڪدا أهو احسبي ڪدا معايا 200ورده في 200يوم الورده بخمسه جنيه ف

  نعم؟!! دي عامية انتوا عايزيني انااا نوح المليجي يوم ما اتجوز… اتجوز واحده عاميه؟!! عيسي بغضب…. ڪبرت يا نوح و بقيت تعرف تعلي صوتك علي اهلك ڪماااان لا والله عال رد عليه نوح و هو بيمسح علي وشه و بيحاول يقلل من عصبيته: اسف يا ابوي هزله عيسي دماغه ف ڪمل نوح: هي عنديها

  -ماما هو محدش ليه بيحب يقعد معايا زي نور وعمر -انا مش فاضيه اتكلم دلوقتي روحي شوفي بتعملي اي   -اتكلمت بحزن حاضر ي ماما نزلت العب مع صحابي -ميمو ممكن العب معاكوا   -زعقتلي لا احنا مش بنحبك هنلعب مع نور وعمر وانتي لا -عيطت من الزعل والكسره ان محدش بيحبني وفضلت قاعده

  هو يا مني اختك مالها تصرفاتها غريبة كدة ليه ؟،، بصراحة شكلها يضحك قال كدة وائل وهو بيبص علي ليان باستغراب ووقتها سمع رد مني خطيبته اللي كان باين عليها الضيق من سؤاله :   لو سمحت يا وائل بلاش تتكلم عن ليان اختي بالطريقة دي ،، واعتقد انت ملكش دعوة هي عاملة ليه

  انا مستحيل اروح المكان ده انت عارف كويس عمار..يعني ايه هتسبها كده يا أكرم أكرم…اه انا مش هروح انا كونت بتسله شويه وخلاص   عمار…علي فكره انت انسان حقير أكرم…خلاصت كلامك عماره….لا لسه بس هتندم علي كل اللي انت بتعمله ده وبكره تشوق أكرم…تمام سلام علي شان انا مستعجل معايا معاد طياره باي باي

يالاهوي يالاهوي يالاهوي ملحد ياحور بتحبي ملحد حبيتي فيه ايه ده شوفتي ايه في واحد ملحد حاجه حلوه تحبيه عليها ده حتى مش مسيحي ده ملحد ملحد ياحور انتي واعيه حور بدموع / أعمل ايه دلوقتي بحبه ياقمر بحبه ولو مشوفتوش مره قلبي بيوجعني أوي من بعده أعمل ايه في   نفسي يعني أنتحر قمر/

  في مستشفى كبيره 🤭 دخل اسد و هو شايل بنت علي ايده و دماغها بت*نزف   اسد بعصبية: انا عايز اي زفت دكتور يجي هنا حالا البت بتم*ووت .. الدكتور بحدة : اي ده ..انت اتجننت وطي صوتك انت في مستشفي محترمة وفي مرضيي هنا   اسد بعصبية : ده انا هطربق المستشفي دي

  -هاتولى البت دى بسرعة اول ما سمعت الظابط حسام بيقول كده لعساكره طلعت اجرى لما قطعت النفس وهما مسكونى واخدونى ع القسم حسام: انتى مفكرة انك لما تروحى ع بلد تانية مش هعرف اجيبك يا بت ………….: ابوس ايدك يا حسام بيه انا قولتلك مش هعرف اشتغل معاك مرشدة انا عايزة اعيش حياتى كفاية

فى إحدى المنازل القديمه تعيش طفله صغيره مع جدتها المحببه لديها لقد أصبحت هى عائلتها وجميع ما تملك تستيقظ هذه الطفله المدلله من نومها و نهضت من على فراشها دلفت المرحاض ثم خرجت ارتدت ملابس المدرسه وخرجت من غرفتها بأبتسامه طفوليه بريئه وهى تنظر إلى جدتها قائله   ابرار:-صباح الخير يا تيتة ابتسمت لها ابتسامه

  ﴿ملحوظه بس نا كنت كاتبه الرروايه دي ونا ف 3 ع بسم الله يارب تعجبكم صلي علي النبي ♡•﴾ بتبدأ الروايه مع بنت جميله في الكليه   وهي بتكلم صحبتها روح روح : اي يبنتي عملتي اي في الموضوع ريتال : البطله مفيش ولله سبتها لربنا   روح: طب كويس هتسافري لجدك ولا لسه

إذا كانت للقهوة وجهًا واحدًا ؛ فإن للحب وجوه ولكن يظل الفرق بينهما كالفرق بين الشروق والغروب.   لذلك لا تترد ثانية في الوقوع بعشق القهوة حتى بعد زوال وجهها لأنها بالتأكيد مخلصة لا يعرف مذاقها الزيف.. أما الحب فهو أشبه بالكائن الأخطبوطي له أكثر من وجه حتى أنك تكادُ معه أن تتخلىٰ عن جميع

  زين ابن عم عمر : والله عمر وحشني بجد .. انا مبسوط انك عرفت ترجعه مصر.. الحج حسن : رجعته مصر وهجوزه كمان استنى عليا بس..   زين بضحك : عمر ويتجوز لا دي شيلها من نفوخك ..مستحيل عمر يعملها . الحج حسن : هتشوف هجوزه وافرح بيه. زين : والله ياحج لو عرفت

  – أيه البجاحة وقلة الأدب دي، مفيش لا حياء ولا كرامة .. حقيقي إللي استحوا ماتوا.. مبحلقة فيا بدون أيّ خجل حتى مفيش أي إحترام للحجاب إللي هي لبساه، وإللي يشوفها يقول عليها ملاك،   واخدين الحجاب ستر لقذارتهم حقيقي بقرف من الصنف القذر ده.. قالها وهو يجلس خلف مكتبه المُحاط بزجاج شفاف يطلّ

ماما أنا قررت أتجوز عشق بنت خالتي كنت واقفة قدام الباب و انا بسمع جوزي يلي حبيته من كل قلبي يتكلم مع ماماته و يخطط من جوازه من عشق بصيت في الأرض و عيوني جات على رجل إبن أخو جوزي يلؤ بربيه بعد وف’اة أبوه و أمه ……: طنط آيات طنط آيات هو عمي يزن

“احمد انت بتعمل اي انت عايز تغت*صب اختك احمد وهو مش في وعيه.. اه مالكيش فيه تعالي بس وراح شددها من درعها وهي بتحاول تفلت منه وبعياط… ارجوك ياحمد ارجع لعقلك انا اختك ياسمين تؤامك احمد… بس انا نفسي فيكي وراح رميها علي السرير وبيخلع التي شيرت ياسمين قامت بسرعه وراحت فتحت الباب وطلعت تجري

كنت نايمة صحيت على صويت وزعيق خرجت من اوضتي مفزوعة باتعثر في خطواتي من الخوف والخضة لقيت بابا في اوضة النوم ماسك واحد بيضربه والراجل بيحاول يلبس هدومه ويدافع عن. نفسه بنفس الوقت وماما بقميص النوم واقعة على الأرض وبتنزف دم من بوقها خوفت دخلت تحت السرير بدون.ماحد يشوفني وانا باترعش وباعيط بصوت.مكتوم ولقيت حبيبة

– أتجوزتني ليه وأنت لسه بتحبها؟ ـ عشان أنساها! قالها بضعف..وأنا… وأنا وقتها بس سمعت صوت تكسير قلبي! كنت بقول لنفسي لسه مجاش وقت الأنهيار، لسه شوية! وبكل قوة العالم كنت بقرب منه خطوة كمان وبسأله: ـ ونستها؟ ـ معرفتش! حاولت والله بس معرفتش!   تاني مرة… قلبي بيتفتت لحتت صغيرة وكله بفضل أنسان! ضحكت

في داخل قصر السيوفي بينما كان الجميع علي قدم ليسود جو من الاستنفار والتوتر بين جميع ساكنيه استعدادآ لاستقبال ذلك الغائب عن الوطن منذ اكثر من 6 سنوات ليقرر اخير العودة والاستقرار نهائيا دخلت فجر الي داخل المطبخ لتجد والدتها تقف امام الموقد تهتم بالطعام لتسير فجر بخفة من خلفها تقترب هامسة في اذنيها برقة

غيث بصوت عالي جدا هز اركان المكان من حوله انت بتقول اي يا بابا بقى أنا غيث الشناوي أتجوز طفلة أصغر مني 13 سنة ليه هربيها انا اللي البنات بتترمي تحت رجلي عشان نظره بس اتجوز البت دي و كمان أي تربية أرياف يعني زمانها مش متعلمة و ازاي هواجه بيها المجتمع اللي انا فيه