Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­ يرضي الطرفين قال انه سيعود غدا ليرى ماسنفعله ” وضعت هي العشاء امامهم ونادت اخوانها.. ايان وريان ليتناولونه معا وكان الاب شارد الذهن قلق وكذلك الام ليذهبان لغرفتهما ويتركانها هي ترتب المطبخ وتغسل الاواني وتجلس للعب مع اخوانها ولكنها أصبحت شاردة   الذهن ايضا لتنهض الى العلية حيث تضع اغراضها […]

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­   نظر له سليم نظره ارعبته وغادر المكان “”فاق سليم من شروده وهو يتوعد لعمه بدفع التمن وغادر مكتبه “”” ــــــــــــــــــــ   _في الحديقة_ كانت حور تسقي الزرع وهي شارده فرآها اسر وقام برش الماء عليه… عاااااا ياماما حور بغضب كد يااسر تب والله ماهسيبك وظلت تجري خلفه وبيدها خرطوم

­ ­ ­ ­ ­ كنا قد تركنا سهيله وقد انهارت ضحكا لتقف مره اخري ويتحول وجهها بلا ملامح وتقول بقوه.. هو مين اللي كريم لسهيله وسهيله لكريم.. هو مين كريم اصلا والا فين كريم. لتبهت فتحيه.. ايه يا سهيله كريم حبيبك.   لتهتف بقوه.. دا كان. دا ماضي واندعك في الشقه ومات عالسلم.. كريم

­ ­ ­ ­ ­   صقر دخلها ورماها ع الارض بقوه ومسك شعرها رهف:ااااااااااه صقر شدد ع شعرها:الهدوم دي تتلبس وانتي هنا بس فااااااااااهمه     رهف بوجع وبكاء هستيري:مكانش في هدوم والله انا مجبتش معايا هدوم انا اسفه صقر ساب شعرها:مش مبرر اللي كنتي لبساه امبارح كان كويس اه قصير بس مش ذي

­ ­ ­ ­ ­   فهد بنظره ناريه : يعني ايه مالي اسر: يعني انت ملكش دعوه بيها تعمل اللي تعمله فهد بعصبيه: يعني ايه تعمل اللي تعمله دي نور يا اسر فاهم يعني ايه نور فاهم يعني ايه   اسر بعصبيه: دي مش نور يا فهد نور ماتت ماتت فهد قرب من اسر

­ ­ ­ ­ ­ اعتدال .. صدقني فكرت اعملها بس للأسف ملحقتش اصبغ شعري حسين .. لا انتي كبرتي وخرفتي بقي ما تلبسي بدلة رقص احسن واطلعي هزيلك هزتين بالمرّه !! اعتدال .. قلتلك احترم نفسك يا حسين   حسين .. تغيري لبسك دا حالا اعتدال .. مش هغير حاجة وبدال ما بتحكم عليا

­ ­ ­ ­ ­   شويه و الباب اتفتح و في شخص دخل ماسه اول ما شافته فضلت تصوت الشخص ده قفل الباب و جري عليها و حط أيدو علي بوقها و قال عارفه لو شلت أيدي و صوتي و الله ليكون أخر   صوت ليكي و كان بيبص ليها بنظره تحذير .. ماسه

  ف اسراء عشان تفهم كنا فين وليه وشنا مقلوب كدا. اما انا ف اتراميت ع السرير ومحستش بنفسي بعدها رحت ف النوم.   صحيت لقيت الدنيا ضلمه اوي، مش شايفه حاجه، نايمة ع تراب، معنى كده اني مش ف اوضتي! شوية عيني خدت ع الضلمة ف وقفت واتدورت بجسمي ف مكاني عشان اعرف انا

_ عبير( الام) :- غو’ر من وشي ياصا’يع يبن الك’لب منت زي ابوك _ طلع عادل وآية فوق–__ _ أية:- ليه قولت كدا ،انت قولت هتقعدني يومين لحد اما الاقي مكان وبعدها هطلع انت ناوي تعمل زي جوز امي _ عادل:- ياشيخة اتني’لي هو انا فيا حيل لعيلة صغيرة زيك     _ أية :-

تعريف الابطال👇 البطلة.. حلم الرشيدى/ او حور زى ما بيقولولها اهلها وجيرانها 29 سنة خريجة تجارة بس حبها و شغفها للزراعة خلاها اسطورة يحكوا ويتحاكوا   عنها شخصيتها قوية جدا وعنيدة و دايما معاها سلا حها الخاص بيها و بتقول عليه بندق أمينة المحمدى/ ام حلم (حور) ست بسيطة جدا أم لـ بنتين و ولدين

­ ­ ­ ­ ­ قهوتك المظبوطه جاهزه وعليها وش بيضحك زي وشك البشوش اللي الضحكه مابتفارقهووش عاصي : ( بضحكه مصطنعه ) تسلملي ياراجل ياطيب ناديلي السكرتيره وانت خارج واعمل حسابك بكره ان شاء الله هتاخده كله اجازه ده غير مرتب شهرين مني عشان فرح بنتك   عم رمضان : ( بفرحه ) ربنا

زين بلهفه و شوق : ماما مامااااا ردي عليا يمنى بدهشة: ماما؟! بتشاور على نفسها و بتساله أنت بتكلمني أنا؟   زين بعصبيه : ماما أنتِ نسيتي زين؟ أنتِ إللى مسمياني و ديما بتحبى تقوليلي يا زيزو؟! يمنى بدهشة :أيه زين؟! زين ب براءة: بابا كأن بيقولي إنك عند ربنا وإني مش هشوفك تانى, بس

بتقوم بطلتنا من النوم وبتدخل الحمام وتتوضه وبتطلع تصلي وبعد كده بتدخل اوضه اخوها جنه: الحق يا فهد البيت بيولع بيقوم فهد يجري وتقع عشق من كتر الضحك علي الارض😂   فهد: ماشي يا جنه الكلب انتي وبيطلع يجري وراها😡 جنه: خلاص ونبي مش هعمل كده تاني 😂ومره وحده بتعمل ان هي وقعت بيجري فهد

بالصعيد.. كان يجلس بهيبة في بهو منزله الضخم و يقف أمامه ثلاث شباب مخفضين رأسهم بإحترام ، و جميع العاملين بالمنزل يختبئون وهم يشعرون بالرهبة و الخوف الشديد مما هو قادم ، قاطع هذا الصمت بسؤاله بصوته الرخيم.. عبد التواب بخشونة: –   اتفضلوا اتكلموا ، ساكت ليه يا ولدي ما كان صوتك واصل لآخر

فى إحدى القصور الفخمه كان رجل كبير فى الخمسينات من عمره لكن بكامل قواه والجمود وامامه رجل فى الثلاثين من عمره جالسون فى حديقه كبيره وخلفه قصر كبير يحيطه الرجال وضع رجل على رجل وينظر الى الرجل الذى يجلس امام لا يتطلع فيه يمسك قلم اسود انيق منفرد الطراز منحوط بأسم زخرافى يحركه يمينا ويسارا

قد يكون الحب اقرب ما يكون للكائن الحى ، فهو ينمو و يتغذى على الاهتمام و المشاعر المتبادلة ، و لكنه فى بعض الاوقات قد يتحول الى قيود بعضها من فولاذ و الاخر كخيوط العنكبوت و نحن من نتخذ القرار فى تركها ، او التشبث بها وانقطعت الخيوط بداية من الغد ان شاء الله فى

اندفعت تجري وتجري بجنون و هي تتلفت حولها بر”عب تتخ”بط في الظلام الحالك الذي يلف كل شئ حولها لترى بصعوبه امامها ارض صحراويه لا نهائيه مزروعه بكثافه بنباتات طبيه غريبه ذات رائحه نفاذه قويه وخاليه من اي بشر قد تحاول الاستنجاد به لتسق”ط فجأه على ركبتيها بقوه ودموعها تنهمر بغزاره بسبب ارتدائها لحذاء سهره عالي

­   يونس : اتقتلت ياسمين بصدمه : نعم يونس : له مالك اتقتلت واتقتلت مكان مانتي قاعده كده   ياسمين قامت بخضه : كمان علشان كده روحك في الشقه مش عايزه تسيبها يونس قام وقف واداها ضهرو : أنا روحي متعلقه مش عايزه ترتاح الا لما أخد حقي وابقي مرتاح في تربتي أنا اتخدت

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ فهد بضحكه:مفيش منه وخدها في حضنه وركب العربيه ومشي في المساء   فهد سهران مع صحابه في كافيه ماندو بضحكه:بس طلعت بتعرف بتمثل اهو انا خلاص صدقت انك بتحبها والله هههههه مازن بضحكه:يحب مين ياعم هي ناقصه مرض   ماندو:اتصالحت انت وساره ولا لسه فهد:هي راضيه ترد عليا أصلا ساره

­ ­ ­ ­ ­ عمى رفيع يعرف انك متنكر ب لبس ولد هو بيخطط ل ايه قطع حديثهم قدوم الشاب فنزلت عشق بسرعة وطلع الشاب وسلم:   اذيك يا كنان عامل ايه نظر له كنان بنظرة استغراب: من امتى بتقف تتكلم مع عامل يا استاذ اسامة   ابتسم اسامة واتكلم بطريقة تستفز كنان: انا

­ ­ ­ ­ ­ هقربلك لا النهاردة ولا بكره ولا في اي يوم… و انسي اللي حصل ده… ارتدى جاكته و دخل للشرفة جلس هناك… استغربت رنا من تصرفه ذاك… لكن ارتاح قلبها كثيرا… دخلت الحمام غسلت و وجهها و ارتدت بيجامتها الواسعة و ربطت شعرها… و عندما خرجت… استلقت على السرير و سحبت

­ ­ ­ ­ ­ وكذلك خرجت بسنت اللي رفعت رأسها لمصدر الصوت وفي ثواني كانت واقفة قصاد حورية اللي على الأرض لا حول لها ولا قوة. وطت لمستواها وبدأت تساعدها على الوقوف، قعدتها على سلمة من السلالم وسألت وهي بتنفض هدومها – إي ا   للي وقعك الوقعة السودا دي؟ ومن ورا جَت بثينة