Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­ لادب لايتحدث ولايبادلني القبل فقط انا من يفعل ” كان يجلس على مكتبه بالعمل يمسك بالهاتف ويجلس قباله سكرتيره وصديقه المقرب جاءه الاتصال من الاب ليحمل الهاتف ويستمع لموافقة ابيها ودعوته في المساء لاجل عقد قرانهما عندما سمع قول الاب المهزوم   المتهاون في حديثه أبتسم ابتسامة جانبية لانتصاره اغلق […]

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ ارتدي سليم ملابسه وغادر المنزل بسرعه وبعد دقائق وصل للمكان سليم بجمود هو فين !؟ الحارس بمهنيه اتفضل ياباشا موجود جوه . دخل سليم مصنع مهجور ورأي امامه شخص الخوف يرتسم علي تقسيم وجهه سليم بسخريه والله ولقيتك .   المحامي بخوف انـ انا مليش دعوه انا معملتش اي حاجه

­ ­ ­ ­ ­ ليفوق هو من سرحانه علي كلام رودينه….. بت يا هاله رحله سيوه يا بت هحجزها وحجزتلك مكان ايه رايك لو كده قولي هاكد الحجز هتنقعد اربعه ايام وهياخدونا من البيت للبيت يا لهوي قلبي هيقف. لينظر حمزه بغضب.. قلبك ايه اللي هيقف ورحله ايه ياختي اللي عايزه تطلعيها وتباتي بره

­ ­ ­ ­ ­   صقر نزل واستني رهف تحت بعد عشر دقايق كانت نازله ع السلم وكانت شبيهه بالملائكه   صقر فتح بوقه: هو في كدا رهف بتشاور قدام عينيه: صقرر     صقر: هاا رهف: شكلي حلو     صقر في سره: انا مش عارف هخرج بيكي ازااي رهف: هنروح فين بقا

­ ­ ­ ­ ­ ادهم بعصبيه: فين الدليل ده يا كيان كيان بفرحه حولت تخفيها كانت بطلع فونها من الشنطه وفتحت الفون ع صور ل عمر و اسيل ورسايل كتير ليهم سوا كانت كلها اسكرينات شفهم ادهم واسيل اتصدمت اول ما شفتهم   اسيل بصدمه : لا دي مش انا ادهم بعصبيه وانفعال: امال

­ ­ ­ ­ ­ اعتدال .. مش عايزني اغير الاسود ولا احط مايكاب حمادة .. يبقي عاوزينك تفضلي طول عمرك حزينة علي جوازة غلط من البداية اعتدال .. حمادة انا ما اسمحلكش تتكلم في اموري الخاصة .. يلا بقي سلام     ثم تغلق الخط وحمادة يحاول الاتصال اكثر من مرة ولكن اعتدال لا

­ ­ ­ ­ ­ ماسه : أيوه .. فهد : أحب اعرفك احنا مش في مصر احنا هنا في الصعيد و ياريت الهانم تحترم نفسها شويه .. ماسه : انا لبسي محترم تمام و بعدين انا متعوده علي اللبس ده و سابته و نزلت ..   فهد : خبط بايدو علي التسريحه و قال

  اغرب حاجه شفتها مستحيل تحصل انا شفت الجنين وقف ع رجليه الاتنين وقرب عليا وانا نايمة! والله انا سمعته بيتكلم! نطق وقال: – اوعاكي تكرريها تاني!! فقت ع ميه اتحدفت ف وشي، كنت نايمة ع الارض واسراء مخضوضة وبتبصلي!   صرخت وفضلت انطق بكلام ان الجنين هيموتني! اسراء حاولت تهديني وماما دخلت علينا وشافت

_محمد:- اصل ..اصل … _عادل بز’عيق :- مش هتبطل الو’ساخة دي بقا _عبير جت بسرعة :- انت ازاي تز’عق لابني عشان وحدة زي دي وليه اصلا _محمد بقا تز’عقلي عشانها يابابا طب ماشي :- ماما أية حامل     _عبير بصدمة ودموع:- حا…… _محمد:- مل ، حامل _عادل :- مالكم مستغربين ليه وفيها ايه انا

تعريف الابطال👇 البطلة.. حلم الرشيدى/ او حور زى ما بيقولولها اهلها وجيرانها 29 سنة خريجة تجارة بس حبها و شغفها للزراعة خلاها اسطورة يحكوا ويتحاكوا   عنها شخصيتها قوية جدا وعنيدة و دايما معاها سلا حها الخاص بيها و بتقول عليه بندق أمينة المحمدى/ ام حلم (حور) ست بسيطة جدا أم لـ بنتين و ولدين

­ ­ ­ ­ ­ عاصي بقت عينه تروح شمال ويمين وهو مش مصدق انه شم الريحه دي مره تانيه عاصي : ( زي مايكون حس بحاجه غريبه ) مسك دماغه وبقي حاسس جوه دماغه بصداع رهيب وعنيه بقت تطلع لفوق ونن عنيه اختفي وبياض عنيه بس هو اللي كان موجود   البنت قامت من

زين بلهفه و شوق : ماما مامااااا ردي عليا يمنى بدهشة: ماما؟! بتشاور على نفسها و بتساله أنت بتكلمني أنا؟   زين بعصبيه : ماما أنتِ نسيتي زين؟ أنتِ إللى مسمياني و ديما بتحبى تقوليلي يا زيزو؟! يمنى بدهشة :أيه زين؟! زين ب براءة: بابا كأن بيقولي إنك عند ربنا وإني مش هشوفك تانى, بس

بتقوم بطلتنا من النوم وبتدخل الحمام وتتوضه وبتطلع تصلي وبعد كده بتدخل اوضه اخوها جنه: الحق يا فهد البيت بيولع بيقوم فهد يجري وتقع عشق من كتر الضحك علي الارض😂   فهد: ماشي يا جنه الكلب انتي وبيطلع يجري وراها😡 جنه: خلاص ونبي مش هعمل كده تاني 😂ومره وحده بتعمل ان هي وقعت بيجري فهد

بالصعيد.. كان يجلس بهيبة في بهو منزله الضخم و يقف أمامه ثلاث شباب مخفضين رأسهم بإحترام ، و جميع العاملين بالمنزل يختبئون وهم يشعرون بالرهبة و الخوف الشديد مما هو قادم ، قاطع هذا الصمت بسؤاله بصوته الرخيم.. عبد التواب بخشونة: –   اتفضلوا اتكلموا ، ساكت ليه يا ولدي ما كان صوتك واصل لآخر

فى إحدى القصور الفخمه كان رجل كبير فى الخمسينات من عمره لكن بكامل قواه والجمود وامامه رجل فى الثلاثين من عمره جالسون فى حديقه كبيره وخلفه قصر كبير يحيطه الرجال وضع رجل على رجل وينظر الى الرجل الذى يجلس امام لا يتطلع فيه يمسك قلم اسود انيق منفرد الطراز منحوط بأسم زخرافى يحركه يمينا ويسارا

قد يكون الحب اقرب ما يكون للكائن الحى ، فهو ينمو و يتغذى على الاهتمام و المشاعر المتبادلة ، و لكنه فى بعض الاوقات قد يتحول الى قيود بعضها من فولاذ و الاخر كخيوط العنكبوت و نحن من نتخذ القرار فى تركها ، او التشبث بها وانقطعت الخيوط بداية من الغد ان شاء الله فى

اندفعت تجري وتجري بجنون و هي تتلفت حولها بر”عب تتخ”بط في الظلام الحالك الذي يلف كل شئ حولها لترى بصعوبه امامها ارض صحراويه لا نهائيه مزروعه بكثافه بنباتات طبيه غريبه ذات رائحه نفاذه قويه وخاليه من اي بشر قد تحاول الاستنجاد به لتسق”ط فجأه على ركبتيها بقوه ودموعها تنهمر بغزاره بسبب ارتدائها لحذاء سهره عالي

­ البج بوص : ماشي يا يونس إنت إللي اخترت يونس روح الشقه بتاعته إللي هي حاليا شقه ياسمين وغير هدومه لهدوم كاجول عادي علشان يروح لخطيبته علشان هو مش معرفها هو بيشتغل إيه خلص لبس ونزل من الشقه قابل عم طه يونس بأبتسامه : إزيك يا عم طه   عم طه بأبتسامه : الحمدلله

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ فهد وبص قدامه وخد نفس عميق ساره بقلق:جواب فهد بص في عين ساره   فهد بتوهان:معرفش ساره وقامت وقفت بغضب:يعني اي فهد بهدوء وقام ومسك ايدها:عمري ماهحب حد غيرك ياساره الجميع:تيراررررررر تيررارررررر   فجاء فون فهد رن وساره بصت علي شاشه فونه ساره بضيق:هترد . فهد بضحكه:اكيد لاء بقلمي رنا

­ ­ ­ ­ ­ وفيه ايه نظر له كنان بقولك عايز يجوزنى والا يحرمنى من كل حاجه أكمل اسامة بتهريج:   وأجيب جاهزة من فين عندك عبد الرحيم واحتكم الامر ياجماعه وهتجوز نفخ كنان بضيق:   انت واد بايخ وانا الغلطان جيت ليك وجى يمشي وقفه اسامة وقال قوله انك مبتعرفش   استغرب كنان

­ ­ ­ ­ ­ * نفسي مرة تحس اننا خايفين عليك و تبطل برودك ده… ” ماشي خايفين عليا اعملكم ايه يعني ؟ * شوفلك شغل يكون آمن شوية… كل يوم بتخرج فيه بندعي مترجعش لينا جثة هنا…   ” اتجوزت بناءًا على رغبتك انت و ماما عشان اكون عيلة قبل ما اكبر… وافقت

­ ­ ­ ­ ­   فتح باسل الباب واتكلم وهو كاتم غضبه بالعافية – طب اتفضل جوة عشان مينفعش الصوت العالي دا خالص. – مينفعش ليه؟ ولا هي قلة أدبها اللي تنفع وزي الفل وإحنا البُقين اللي بنقولهم مينفعوش؟ باسل صوته عِلىٰ وهو بيرد عليه (مع احتفاظه بالأدب في كلامه) – دي ضافرها برقبة