Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­ ” اعتذر لانك ستتحملين الذنب عنا وافقت على زواجك منه ” تفاجئت لتتوسع انظارها حاولت عدم الفرح امامه فاجابت دون اظهار سعادتها ” لابأس المهم ان نبقى بخير جميعنا”   ردت الام وهي توجه الكلام للاب ” وهل سيدفع لها مهرا؟؟ ولماذا يريد أن يكون الزواج سر؟؟” قال الاب” نعم […]

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ سليم بتنهيده حاره انا بخير ياحيببتي ‘انتي عامله ايه ؟ تالين وهيا تحاول كبت دموعها انا بخير ياحبيبي ايه مش ناوي تورينا البيت الجديد دانا اختك برضو؟ سليم بابتسامه اكيد هتشوفيه بس مش وقته معايا شوية حاجات هخلصها وبعدين تشوفيه..   “” وبعد مكالمه طالت عدت ساعات اغلق سليم الهاتف

­ ­ ­ ­ ­ لتتنهد وتقول…. حاضر يا ست الكل عيوني بس بقلك الوليه اللي اسمها فتحيه لو فتحت بقها هشقها نصين. لتضحك امينه.. يا لهوي يا بت اهمدي دا فتحيه ما بتنطقش اول ما بتتدخلي. لتقول ساخره…. اه مانا عارفه كفايه لما ببقي مش موجوده بتسمعكو الهم كله انا نفسي اعرف الوليه دي

­ ­ ­ ­ ­   صقر خد اول رشفه: دي مظبوط؟ رهف: لا عشان انا اللي عملاها بقت سكر زياده صقر ضحكه رجوليه     رهف سرحت في ضحمته وغمازاته صقر: عارف اني حلو ووسيم     رهف: يخربيت التواضع صقر بابتسامه: قام وقف     صقر قرب من رهف: انا اسف حقك عليا

­ ­ ­ ­ ­ كيان: والله الحمد لله انه فاق وعمل كده بدل ما انتي كنتي موسخه حياته اسيل موسخه حيات مين انتي اتجننتي ادهم بس بقي يا كيان اسكتي   كيان اسكت انا فعلا سكت كتير بس دلوقت مش هسكت تاني اسيل بستغراب انتي تقصدي ايه كيان انتي هتستهبلي انتي مش عارفه انا

­ ­ ­ ­ ­ اعتدال .. بس بهمني انا .. روح حب بنت في سنك حمادة .. انا بحبك انتي اعتدال .. مينفعش   حمادة .. وايه قلة نفعه يا اعتدال اعتدال .. اعتدال !! من غير طنط ؟!! حمادة .. انتي مش كبيرة اوي كدا عشان اقلك يا طنط   اعتدال .. مش

­ ­ ­ ­ ­ فتحت ماسه الباب و شافت صفيه و ريتال قدامها الي كانوا ميتين من الكسوف .. صفيه : اتكلمت و قالت جدي بعتنا عشان نشوفكوا صحيتوا و لا لسه عشان الفطار و كده .. ماسه : قوليلو شويه و نازلين .. ريتال : تمام و نزلت جري هي و صفيه ..

  = حاولي يا اسراء معاها ارجوكي اتصلت اسراء بالدكتوره وفضلو ربع ساعه يتكلموا اسراء كانت بتحاول تقنعها اروحلها. قفلت اسراء معاها وقالت لي: – اقنعتها بالعفية وخدت معاها معاد بكرة   مش عارفه احكي لاسراء ع الكابوس اللي شفته ولا لأ مش هحكيلها لما نشوف بس ايه اخرت اللي انا في ده.. فجأة حسيت

_اية وقفت وبرأت عينيها لأنها سمعت صوته وعرفت أنه كان بيتص’نت عالباب ___محسن خد التحاليل ومشي للدكتور__ _الدكتور:- زي متوقعت بالظبط انت كويس ومفكش حاجة وبتخلف عادي _محسن بصد’مة:- والدكاترا اللى قالت انى ….     _الدكتور:- معرفش بس كل اللى اعرفه دلوقت انك بتخلف _ __ تقريبا كدا دي لعبة كانت ملعوبة كويس _الدكتور

تعريف الابطال👇 البطلة.. حلم الرشيدى/ او حور زى ما بيقولولها اهلها وجيرانها 29 سنة خريجة تجارة بس حبها و شغفها للزراعة خلاها اسطورة يحكوا ويتحاكوا   عنها شخصيتها قوية جدا وعنيدة و دايما معاها سلا حها الخاص بيها و بتقول عليه بندق أمينة المحمدى/ ام حلم (حور) ست بسيطة جدا أم لـ بنتين و ولدين

­ ­ ­ ­ ­ عاصي خلص شغله ورجع البيت بالليل ودخل علي طول علي الكوخ والبنت كانت لسه بتصوت وتصرخ زي عادتها عاصي من غير اي رحمه ولا شفقه عنيه اتحولت قدامها بنظرات شر البنت البريئه دي ما شفتهاش قبل كده بقلمي مآآهي آآحمد   ومره واحده بقي يقطعلها في هدومها البنت بقت تقع

زين بلهفه و شوق : ماما مامااااا ردي عليا يمنى بدهشة: ماما؟! بتشاور على نفسها و بتساله أنت بتكلمني أنا؟   زين بعصبيه : ماما أنتِ نسيتي زين؟ أنتِ إللى مسمياني و ديما بتحبى تقوليلي يا زيزو؟! يمنى بدهشة :أيه زين؟! زين ب براءة: بابا كأن بيقولي إنك عند ربنا وإني مش هشوفك تانى, بس

بتقوم بطلتنا من النوم وبتدخل الحمام وتتوضه وبتطلع تصلي وبعد كده بتدخل اوضه اخوها جنه: الحق يا فهد البيت بيولع بيقوم فهد يجري وتقع عشق من كتر الضحك علي الارض😂   فهد: ماشي يا جنه الكلب انتي وبيطلع يجري وراها😡 جنه: خلاص ونبي مش هعمل كده تاني 😂ومره وحده بتعمل ان هي وقعت بيجري فهد

بالصعيد.. كان يجلس بهيبة في بهو منزله الضخم و يقف أمامه ثلاث شباب مخفضين رأسهم بإحترام ، و جميع العاملين بالمنزل يختبئون وهم يشعرون بالرهبة و الخوف الشديد مما هو قادم ، قاطع هذا الصمت بسؤاله بصوته الرخيم.. عبد التواب بخشونة: –   اتفضلوا اتكلموا ، ساكت ليه يا ولدي ما كان صوتك واصل لآخر

فى إحدى القصور الفخمه كان رجل كبير فى الخمسينات من عمره لكن بكامل قواه والجمود وامامه رجل فى الثلاثين من عمره جالسون فى حديقه كبيره وخلفه قصر كبير يحيطه الرجال وضع رجل على رجل وينظر الى الرجل الذى يجلس امام لا يتطلع فيه يمسك قلم اسود انيق منفرد الطراز منحوط بأسم زخرافى يحركه يمينا ويسارا

قد يكون الحب اقرب ما يكون للكائن الحى ، فهو ينمو و يتغذى على الاهتمام و المشاعر المتبادلة ، و لكنه فى بعض الاوقات قد يتحول الى قيود بعضها من فولاذ و الاخر كخيوط العنكبوت و نحن من نتخذ القرار فى تركها ، او التشبث بها وانقطعت الخيوط بداية من الغد ان شاء الله فى

اندفعت تجري وتجري بجنون و هي تتلفت حولها بر”عب تتخ”بط في الظلام الحالك الذي يلف كل شئ حولها لترى بصعوبه امامها ارض صحراويه لا نهائيه مزروعه بكثافه بنباتات طبيه غريبه ذات رائحه نفاذه قويه وخاليه من اي بشر قد تحاول الاستنجاد به لتسق”ط فجأه على ركبتيها بقوه ودموعها تنهمر بغزاره بسبب ارتدائها لحذاء سهره عالي

­ ياسمين بصدمه : لا والله بجد إنت بتهزر يونس : والله شوفتي علشان كده عشت عمري كله هنا أو إللي عشته يعني قبل ما تقتل تعرفي إن أنا كنت اقوي واحد في المافيا بس هما اللي خدوني علي خوانه زي ماقولتلك ياسمين : طيب احكي احكي وانا هبقي اعرف موضوع عيلتك دي بعدين يونس

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ هايدي اتحرجت الجميع:الحب ولع في الدره ولع ولع ماندو وكمل لعب ماندو:ساره تسال فهد   ساره بخبث:فهد قولي ممكن يحصل زاي الروايات وتحب اللي اسمها تمارا دي وتسبني فهد ونفخ بضيق من السؤال فهد بضيق:لازمآ يعني تجيبي سيرتها   ساره:دي لعبه وكل شي جايز فيها فهد وبص قدامه وخد نفس

­ ­ ­ ­ ­ اخر الليل فى المنزل اتجه رفيع الجراحى نحو ابنه وهو مبتسم وقال انت قلت ليا مش هتتجوز الا لما الاقي ليك بنت تكون كاملة الاوصاف، اخلاق جمال متعلمة وعندها ضمير ومخلصة وانا لقيتها   غضب الابن وقال هو انت ليه مش بتتعب قولت مش هتجوز انت ليه مش راضى تطلعنى

­ ­ ­ ­ ­ المسد*س في بنطاله… إلتفت لها و قال ” يلا… ‘ عندك مُهمة النهاردة ؟   لم يرد و فتح باب الغرفة و خرج… ‘ انا غلطانة لاني بسألك… واحد حلوف… تبعته و نزلوا سويًا و جلسوا على السفرة مع بقية العائلة * اخيرا نزلتوا… كنا مستنينكم…   ” صباح الخير

­ ­ ­ ­ ­ باسل بأي حاجة وفضل جنبها عكسها كانت قلقانة جِدًا وحاسة إن حاجة وحشة هتحصل. وقد كان… دقايق وبعد ما كان الترزيع تحت بقى على باب شقتهم…     يتبع…. صوت تكسير عالي جَه من شقة أمه وأبوه تلاه زعيق أبوه، مهتمش باسل بأي حاجة وفضل جنبها عكسها كانت قلقانة جِدًا