سأخرج صورك وأرسلها لأبيك.. قالت الشابة : أرجوووووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يمكن أن يكون لو نشرت صوري… قال الشاب :إذاً تخرجين معي الآن ..؟؟؟ فوافقت الشابة.. وخرجا… واثناء نزهتهما   مرا على المقبرة في أحد أحياء الرياض … فقالت الشابة: قف هنا … قال الشاب : لماذا ؟؟ قالت : أريد أن ادخل […]

حضرتك المدير البارد اللي هنا في الشركه….م..مرديش يقبلني في الشغل…مع مع إني مش شايفه أي سبب يخليه يرفضني! سكت شويه بعدها سمعت صوته الرجولي بيقول:_     تسمحيلي أشوف السي ڤي!؟ مديت ايدي وادتهولي في نفس الوقت كان الأسانسير اتفتح وخرجنا وقفنا قدامه..     فتح السي ڨي وبص عليه بعدها قفله ورجعولي وهو بيقول:_

فيروز : نععععععععم خالد : أنا التعبير خانى معلش … أنا أقصد تقعدى مع والدتى و اختى فى البيت و انا هنام انهاردة فى المحل لحد ما تلاقى ليكى سكن و ده احسن من فكرة البانسيون و على الاقل هتقعدى فى مكان امان مع ستات زيك ده غرضى مش اكتر   فيروز : شكرا لحضرتك

خالد : أنا التعبير خانى معلش … أنا أقصد تقعدى مع والدتى و اختى فى البيت و انا هنام انهاردة فى المحل لحد ما تلاقى ليكى سكن و ده احسن من فكرة البانسيون و على الاقل هتقعدى فى مكان امان مع ستات زيك ده غرضى مش اكتر   فيروز : شكرا لحضرتك بس أنا مقدرش

خدته منه وقولتله:_ اه طبعـا..يا مستر تميم. :_ احنا دلوقتي برا إطار الشغل، تقدري تشيلي الألقاب، قوليلي يا تميم.   قولتله بكسوف:_ لا مقدرش أنده حضرتك من غير لقب، مش متعوده وبعدين لازم أديك أحترامك. قالي وهو بيمشي بعيد:_ نتكلم في الموضوع دا بعدين.   كان سايبلي الفون مفتوح، كنت هدخل أشوف الشات بينه وبين

هنا بكسوف..يوسف…انت بتعمل اي….. يوسف..ششش…..متقوليش حاجه….انتي هتفضلي فحضني لحد ما امو”ت…. هنا ضر”بتو في صدرو براحه وبطفوله..بعيد الشر عنك…انا مقدرش اعيش منغيرك يا يوسف…بحبك   يوسف حطها عالسرير بحب وبا”س شفايفها بحب ورقه…….. يوسف بابتسامه وغمزه..متيجي كدا عاوزك في موضوع هنا بكسوف وعضت علي شفايفها بكسوف..موضوع اي…   يوسف بغمزه..هصالحك…نتي زعلانه صح هنا بضحكه..لا خلاص…

يوسف حط السلاح علي ضهر إياد وقال : سلم نفسك يا إياد يا كومي واي حركه كده ولا كده مش هتردد ثواني في قتلك إياد رفع إيده لفوق وقال : هي الدخليه بتقتل الناس دلوقت ولا ايه   يوسف : لا …. , بس انت كده كده واخد إعدام فا مش هتفرق موتك دلوقت من

    عبد العزيز بتنهيده /ما انتي الي بدأتي يا نيره لؤي بغرور مصتنع /اوباعدين انا مكذبتش ما انتي فعلاً دبه ولو مش مصدقه قومي بصي في المرايه كادت ان ترد ولكن قاطعها صوت فتحي قائلاً بعصبيه /ما تقوموا تضربوا بعض قدامي احسن نيره /يا جدو       قاطعها فتحي بحزم /خلاص اخرسي مسمعش

كان يقف ادهم امام شرفة مكتبه يحتسي فنجاناً من القهوه الي ان قاطعه دلوف احد من رجاله اليه قائلاً /تحت امرك يا ادهم بيه نظر اليه ادهم ليتفجأ بأن وجه ملئ بالكدمات ادهم وهو يحتسي رشفهً من القهوه /اي الي عمل في خلقتك كيدا الرجل بخجل /البت المجنونه اللي ساعاتك جبتاها واحنا بنحاول نهديها بقت

  مرزوقه بحرج من كلامها :فاهمه يا ست هانم اخذت نيره هاتفها ثم تركت الغرفه بتأفف ✨في جناح لؤي✨ كان جناح كبير يحتوي علي ٣غرف غرفه للرياضه بها احدث الأجهزه الرياضيه وغرفه اخري للملابس منسقه بطريقه منظمه وغرفه         اخري للنوم بلإضافه الي المرحاض لؤي بعصبيه :مرزوقه يا مرزوقه دخلت هدي مسرعه

ريم .. ابعد ايدك عني .. وانا غلطانه اني حبيتك وسلمتلك نفسي عشان في الاخر اسمع منك الكلام ده  مدحت .. في ايه يا بنتي .. انا بهزر معاكي .. وانتي عارفة اني مقدرش استغني عنك .. انا اسف يا ستي وادي راسك اهه .. مينفعش تسافري وانتي زعلانه مني .. دا انا اموت  ريم

ادم بحنان :حياتى حياة ببكاء كالطفل :ادم انا مش ارض بور ولا عقيمة ادم وهو يمسح دموعها بأنامله بحنان: انا خابر ياحياتى ..وحجك هجبهولك وهكتملك حسها ده للابد حياة بضعف: ادم ليضمها له وهو يرجع شعرها خلفها ظهرها بيديه وهى تتمسك بيه بحب وحنان     ليترك لها تلك القبله التى عشقتها لكن يضعها الان

حياة بارتباك: ها ..حاضر لا تعلم كيف تحكي له بعد فعلته التى الجمت لسانها ودقت قلبها ليصرخ بين صدرها بسعادة لا تعلم سببها وبدأت تقص عليه أحداث الرواية بدأ من مقابلة مالك البطل بحور البطلة فقطار حتى أن أحبته رغم رفضه لها والفكرة بدأه من جديد   ادم وهو يحرك رأسه بخفة :اممم اقرا تبدأ

محمد بخ ملك…اااااا محمد….ههههه ملك بغضب وغيظ….الله منك يامحمد خديتني محمد…سلمتك ياقلب محمد المهم هاتيلي من البسبوسه ديه     ملك…تؤ اصبر شوية محمد…حته صغنونه ملك…محمد محمد…وحده بس ملك بغيظ…خد محمد وهو بياكل البسبوسه….شفتي جوزك ملك بعدم مباله…ماله جوزي     محمد…ماشفتي نظرته لينا لما حضنتك ملك بعدم مباله…سيبك منه وطلع معايه هلاكل محمد…عندي بسبوسه

صاحب المبايل عمل حادثة ونقلناه المستشفى……..يا ريت حضرتك تيجي علي مستشفى ****** بدون وعي طلعت زي المجنونه مش حاستش بنفسي لا وانا قعده جنبه وماسكه ايده مستيه يفتح عيونه دوموعي مكنتش قادره   توقف حاسه اني تايه بعد مده بدا يفتح عيونه وهو يبص يمين وشمال بدون مقدمات رميت نفسي فحضنه حضنته وعيطت جامد طبطب

  شيماء .. الو المجهول بسخرية .. ايه ودعتك الحية خلاص ؟!! شيماء .. مين بيتكلم ؟!! المجهول .. مش مهم تعرفي انا مين .. لكن اللي عايزك تعرفيه ان الحية اللي كانت معاكي من دقيقة دي دليل برائتك جوة بطنها   شيماء .. انت بتتكلم عن مين ودليل برأتي ايه اللي جوة بطنها ؟!

حجازي مندهش .. مستقبلك في المفرش ؟! اعدم لوزة لو كنت فاهم حاجة !! ع العموم لو عاوزة حضرتك المفرش اتفضلية المفرش سليم وربنا وما اتفرش غير مرة واحدة بس شيماء بحزن شديد .. انت حـmار ومش فاهم حاجة حجازي .. طب فهميني يا دكتورة ينوبك ثواب شيماء .. هو فيه حاجة تاني كانت في

دفعها داخل الغرفه لتسقط علي الارض بعنف ، رفعت وجهها لتنظر له بعينان خائفتان دامعه واخذت تزحف بجسدها للخلف طوي الخطوات القليله بينهم ليقوم بجذبها من خصلات شعرها بقوه غير عابئا بصراخها واردف بهسيس غاضب :   اوعي تفكري ان عشان حاتم وامك ماتوا هسمحلك تدوري علي حل شعرك يابت اخوي ، ده انا ادفنك

وبعدين قالتلها شكل عمك مش جاى فليلى قالتلها وانا هعمل ايه دلوقتى انا ماليش حد غير عمى فنادية قالت لنفسها اكيد عمها اتخلى عنها فنادية قالتلها انتى اسمك ايه فقالتلها ليلى فنادية قالتلها تعالى معايا     نادية اخدتها معاها البيت وبعدين جابتلها اكل ليلى فضلت تاكل وكانت فرحانة وبعدين نادية قالتلها انتى هتفضلى هنا

بالشكل دا أهملتها، سبتها لوحدها في كُل حاجة، في حياتها.. في البيت.. في المدرسة، أهلى رفضوا يساعدوني لأني إتجوزت غصب عنهم، والموضوع كان صعب، البنت كان قبيحة لدرجة إن الناس بتشمئز منها لمّا تشوفها، مهما حاولِت كانت دايمًا بتكون منبوذة ومكروهة،   لكن أنا.. أنا كُنت مُضطرة أحبها، في الأول وفي الآخر دي بنتي! طبعًا

– لا بأس يا حبيبتي ، كلما جاءت الخيبات باكراً كلما صار ترميمها أسهل ، نظر هو إلى أسباب الدنيا والطب ، ولم ينظر إلى قوة الرب ! هَل كان عليَّ فعلُ شيءٍ يا أُمي ! – لا بُنيَّتي ، يقُولونَ هل لَّنَا مِنَ الْأَمْرِ مِن شَيْءٍ ! قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ ، عليكِ

وانتي في الحالة دي شيماء .. لا طبعا لازم تسافري .. ده شغلك وكمان مش هينفع تسيبي ابنك وجوزك هناك لوحدك .. سافري يا ريم وكتر الف خيرك في وقفتك جنبي طول الفترة اللي فاتت .. متقلقيش عليا ريم .. طيب انا هكلمك كل يوم .. خلي بالك من نفسك   شيماء .. وانتي كمان

رتك شايفة شيماء .. انت غسلت المفرش ده ؟ حجازي .. اه طبعا شيماء بغضب .. ليه يا غـbي !! حجازي .. اومال لا مؤاخذة افرشة علي السرير من قبل مايتغسل !!ازاي يعني ؟!     شيماء .. انا مستقبلي كله كان في المفرش ده !! حـrام عليك بجد .. حـrام حجازي مندهش .. مستقبلك

ريم انتي صحبتي الانتيم وتقريبا معايا في كل تفاصيل حياتي وعارفة اني عمري مل عملت حاجة غلط وعمري ما افكر اسلم نفسي غير لشخص انا اكون حلاله وهو حلالي ريم .. عارفة ومتأكدة طبعا يا شيماء .. بس ازاي ده حصل.. طيب بصي انتي مش صحبتي وبس انتي اختي كمان وهاكلمك وتجاوبيني من غير كسوف