فتكات

أيوه..لسه فيها..قولتلها هشرب وجايه على طول أنا خايفة أوي يا ماجد..مش عارفه أعمل أيه والله ولا أنا..ومحتار جدا مين الست دي وعايزة منك أيه كنت خايف اقول للبنت أنها جنية أو عفريته علشان مش عاوز أرعبها أكتر..هي طفلة ومش مستوعبه دا قالت لو سمحت أنا مش هنام في أوضتي الليلة وعايزة أنام عند ماما.. اوك […]

ع لفيت بسرعة ولقيتها بتبص لي وبتضحك أنتي مين.. وعايزة أيه؟ أنا مين دا شئ ما يخصكش..وعايزة أيه عايزة منك أنك متجبش سيرة لحد عن اللي انت سمعته من البنت او اللي سمعته وانت بتتصنت علينا من دقايق وإلا !! وإلا أيه؟ هينالك غضبي..وانا غضبي شديد وانت مش هتتحمله حياتك هتتحول لجحيم.. لكن البنت الصغيرة

مرة واحدة البنت شكلها أتغير والفزع ظهر على ملامحها وهي بتبص على حاجة ورايا في ايه مالك يا مريم؟ شاورت بايدها وقالت..اهي واقفه وراك بصيت ورايا لقيت ستارة البلكونه بتتحرك..زي ما يكون حد واقف وراها..مشيت ناحيتها وانا متردد..بس كان لازم اثبت للبنت انها بتتخيل.. قربت من الستارة ومديت ايدي مرة واحدة وشديت الستارة لقيت قطة

صاحبي طلب مني أبات عندهم لان المطر كان شديد بره ومغرق الدنيا..قولتله ..صعب مش هينفع هو ايه اللي مش هينفع يا عم انت أتصل على باباك وقوله انك هتبات الليلة عندنا مسكت موبايلي ولكن ملقتش فيه شبكة واضح أن المطر أثر على الشبكة… طلع موبايله وقال أه فعلا وانا كمان مفيش شبكة في موبايلي..خلاص هتصل

صوت من وراهم: تتجوز ازاي وهي اصلا متجوزة. الكل بص واتصدم علياء بصدمه: انت. علياء بصدمه: محمد. محمد بثقه وبرود: اه مراتي وجاي اخدها. ابوها بغضب: انت بتقول ايه يا جدع انت. محمد طلع شيك ب فلوس ورمه في وشه واخد علياء تحت صدمتها وخرج. ابوها فرح بالفلوس والشيخ خرج وعلي اخره. في العربيه. بقلم

حماتها: اكيد جايه تبوظ الجوازة. علياء بابتسامة: هتطلقني قبل ما تكتب الكتاب عليها. عاصم بغضب: طلاق ايهه مفيش طلاق. جنة بخبث: لي كده دا انا هعملك حلو وهعطف عليكي بم انك واحدة مر”يضه هشيلك جوا نين عيني. بقلم ميرا ابوالخير علياء دموعها في عينها: ابوس ايدك يا عاصم طلقني كفايه لحد كده انا تعبت. عاصم

انتي يازفته لسه معملتيش اكل للضيوف. علياء بتعب: حاضر هعمل بس والله تعبانه من جر”عات السر”طان يلي باخدها هرتاح شويه واعمل يا عاصم. عاصم ببرود: ميلزمنيش انجزي كان مالي اتجوز واحدة تعبانه كده. علياء بدموع: حاضر هعمل يلي انت عايزو. عاصم خرج ورزع الباب وراه وهي عملت الاكل للضيوف. بقلم ميرا ابوالخير عاصم بتفحص: متخرجيش

روح قابليني بسرعه عند ***** عندي ليكي مفاجأه -مفاجاه اي -تعالي بس وهتشوفيها -حاضر لبست ونزلت قابلته ف المكان ال قالي عليه -اي يا لؤي في اي ومفاجآه اي ال بتقول عليها -تعالي بس انا جيبت المكان تعالي قوليلي رأيك فيه -بجد يلا تعالي وريهوني بسرعه -اهو اي رأيك هو محتاج شويه توضبات بس حلو

انا حكيتلك عني قولي بقا اي حلمك أو طموحك احكيلي يلا -ماااشي بصي ياستي انا بعد ماتخرجت من الكليه فكرت ف مشروع كدة بس مش لاقي حد يدعمني الصراحه وخايف يفشل خصوصا اني معرفش حد -اي هو المشروع ده -مطعم -طب أنت بتعرف تطبخ!؟ -ماهي دي العقبه -اممم انت عامل زيي انا كمان كان نفسي

كنت متشوقه اني اشوف عريس نور…طب انا هدخل اسلم عليهم واشوفه بس ثانيه واحده!!..ادهم لأ..لأ مش ممكن…دموعي نزلت تلقائي من عيني جريت ع التوليت قبل مايشوفوني وانا غرقانه ف دموعي… الف سؤال ف دماغي ملهمش اجابه..ازاي!..ازاي كانت بترقص وبتغني جنبه وانا الأحق بمكانها ده…ازاي حلم اربع سنين هي حققته ف شهر يمكن لو مكانتش صحبتي

روح اصحي يلا عشان تلحقي تجهزي انهارده فرح نور انتي مش هتروحي ولا اي -حاضر يماما صحيت اهو طبعا هروح نور دي عشره عمري احنا اه متخانقين بقالنا فتره بس برضوا مينفعش اسيبها ف يوم زي ده ومحضرش فرحها وكمان هي كلمتني بنفسها وعزمتني -عندك حق يحبيبتي بنت اصول قومي بقا جهزي نفسك عقبالك يحبيبتي

خديجة مالك؟ حصل ايه؟ = روح… خالد. – مالها روح وخالد؟ = روح بنت خالد.. – ايه؟! ازاي؟ = مش عارفة ازاي! شوف دي شهادة ميلاد بـ اسم روح و اسم خالد.. – ممكن متكونش هي، ممكن تكون واحدة تانية.. ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

أنا فين؟ وإيه اللي جابني هنا؟ مين هنا؟ = بنتي حبيبتي… ماما! = أيوه امك يا ضنايا.. ابعدي عني يا ست انتِ، ماما خديجة الحقيناااي… = أنا امك يا حبيبتي أنا ما صدقت لقيتك.. أنا م، أنتم أنانيين ومش بتفكروا غير في نفسكم وبس وعمركم ما هتتغيروا، أقول انك انتِ وابويا توا عمي علشان تورثوه؟

بنتك! روح بنتي أنا وبس، اتفضلي اخرجي من هنا. = ماما خديجة! اتفضلي امشي لو سمحتِ، أنا معنديش غير ماما واحدة بس هي ماما خديجة. ~أنا ماما يا حبيبتي، عني يا بنتي اني سيبتك لوحدِك ومشيت. ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

طنط ممكن شيكولاته من دي. =انتِ مين يا حبيبتي؟ وفين بابا وماما؟ أنا اسمي روح وبابا وماما قالولي خليكِ هنا وهنيجي ناخدك… =متعرفيش راحو فين؟ مشيوا من هِنا “وشاوِرت علىٰ يميني”. =مقالوش ليكي هيرجعوا امتىٰ؟ قالوا مش هنتأخر وبس. =طيب بقالهم أد اي سايبينك هنا؟ ٣ أيام. ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

كشفت الأرصاد الجوية عن حالة الطقس غدا ، وتتوافر فرص الأمطار على 7 مناطق ونشاط الرياح وتكون الشبورة المائية خلال الساعات الأولى من الصباح . . وحذر خبراء الأرصاد من الاستمرار فى انخفاض درجات ال خلال ساعات النهار والليل ، وناشدوا المواطنين بمتابعة النشرة الجوية خلال الأيام القاة نظرا للتغيرات التى تطرأ على حالة الطقس

داخل اوضه بعيد عن التصوير وا علي ولسه هيشيل النقاب حصل انه لاقي ايد قوية ماسكه وبص لاقي عيون كلها شرارة و والكل فاتح الباب وبيتفرج الشاب بلع ريقه . تامر ب: هتعمل ايه يا زبا”لة. . الشاب بتوتر: م م ااااه. نزل تامر فوقه ضر”ب والكل بيحاول يسلك عنهم: خدوا الحيو”ان دا من هنا.

تامر قربها له اكتر: اه مش كنت واخد بالي الصراحه بس انتي تهبلي. شروق بكسوف: شكرا. تامر بحب وقلبه بدء يدق: انتي اتيني لي. شروق بعدت عنه: ع عشان اهلي. تامر بع فهم: مش فاهم. شروق نزلت النقاب هو رفعه تاني: انتي مع جوزك مش مع حد غريب.   شروق: احم الصراحه عايزين يجوزواني بن

سالي: بقا كده طيب. مشيت سالي وعملت حاجه. شروق راحت تشوف تامر بنت قالت ليها انه هو عاوزاها في اوضته. راحت واول ما داخلت الباب اتقفل وكان في شاب وراه وعا*ري وابتسم اهلا يا حلوة. سالي كانت قاعده ق كاميرات وبتتفرج بتسلية. . شروق : انت مين وعايز اي. الشاب بيقرب: ورينا وشك كده. لسه

مش هتجوز واحدة منقبه انا عايز واحدة كده انتي ناسيه انا مين. _لا ي مش ناسيه انك ممثل والبنات كلها بتتر”مي تحت رجلك بس دي بنت عمك وهتتجوزها. .. اممم لا انا هتجوز بنت استيل مش دي. _كلامي هيتسمع يا بن بطني. .. ببرود: براحتك منزعلش بقا. . _تمم. مر يومين وتم كتب الكتاب.. تامر:

وبعد سنتين فقط من وصوله حدث شئ أصابنا جميعا بالصة من شدة الفرح نشروا اسمه في مجلة نيويورك تايمز كأصغرخبير بالتكنولوجيا الحديثة،سعدنا بذلك أنا وأهلي كثيرا وقامت زوجتي بأخذ الڤیزالأمه وأخته دون علمنا،وبعد أن رأى هذا الشاب أمه وأخته أمامه في أمريكا لم يستطع التكلم ولا حتى !   وفي أحدالأيام كنت أنا وأهلي في

في أحد الأيام كنت داخل سيارتي إذ جاء شاب في السادسة عشر من عمره وقال:هل أنظف لك الزجاجة الأمامية؟ قلت:نعم، فنظفه بشكل رائع، فأعطيته ٢٠$،فتعجب الشاب وسئلني:هل أنت عائد من أمريكا؟ قلت:نعم قال:هل يمكنني أن أسألك عن جامعاتها بدل أجرة التنظيف؟كان مؤدبا لهذه الدرجة،أن اضطررت إلى أن أدعوه إلى جانبي لنتحدث. فسألته:كم عمرك؟ قال:ست عشرة

فتحت عيني بتعب كنت حاسة بألم في كل جسمي …فجأة افتكرت اللي حصل ….اقتكرت مريم لما زقتني علي السلالم ….فتحت عيوني بصدمة …ابني اكيد حصله حاجة ….قمت وصرخت ….جه زياد بسرعة وحضنني…بعدت عنه وانا بقول بجنون: -ابني يا زياد ….ابني حصله ايه  بصلي بحزن فمسكته من قميصه وقولت : -قولي …انطق -انتي اجهضتي البيبي  دموعي