.
.
.
.
انا فتاة من أسرة فقيرة بأحد الأرياف توفي والدي وربتنا أمنا على معاش والدي الصغير ، تزوجت وأنا عمري 16عاما من شاب فقير يعمل بأحد مصانع منتجات الألبان ،وإستمررت معه لأربع سنوات دون أن نرزق بأطفال ،ولم يطق أن أبقى على زمته أكثر من ذلك دون أطفال فطلقني ،وذهبت لبيت أمي ،فتاة مطلقة عاقر فرصتها في الزواج ضئيلة ،وحتما ستكون فرصتي في رجل متزوج وأكون الزوجة الثانية ، أو رجل يبحث عن المتعة ولا يريد أطفالا ،أو رجل أرمل
له أطفال من زوجته المتوفاه ويحتاج لإمرأة ترعي أطفاله ،أو أرمل مسن يحتاج لمن تخدمه ،أو خادمة في البيوت يتحرش بها من رب البيت وأولاده ،خاصة كوني إمرأة ولست بعذراء وأيضا عاقرا ،فستكون درجة الطمع في عالية جداو لشدة جمالي كان حظي في الزواج من رجل يعمل بالتجارة غني جدا وأعماله تجعله في سفر لخارج البلدة أو البلاد فيترك البيت لعديد من ألأيام قد تمتد لأسبوع ،
مسن يبلغ من العمر60عاما ،تزوجته وعمري 20عاما ،و زوجي أرمل له إبنة متزوجة و عندها من العمر 40عاما وإبن شاب في عمر21عاما جامعي وما زال يقطن مع أبيه .
.
وهبني الخالق جمالا وجسدا أنثويامنذ زواجي من هذا الرجل المسن ،وإبنه لا تنزل عينه مني أبدا إذا نظر لي أشعر من نظراته أنه يجردني من ملابسي ،كله شباب وحيوية وعنفوان ،شاب مفتول العضلات ،
رياضي ليس له كرش ،دائما ،يحب التهريج والمرح بشكل ملحوظ ودائما يمتدحني أمام أبيه وبأنني لا أتوانى في خدمته ،ويحب أن يجلس معي ويلتصق بي حتى أمام أبيه ،وأجد أبوه منشكح ومبسوط ،لأن إبنه راضي عني ،ودائما ما يتحرش هذا الشاب بي ،ويظهر تحرشه على أنه غير متعمد ،حتى أمام أبيه ،وأعمل نفسي
.
عبيطة ،فاحيانا يختبئ ويخضني
ثم يخبطني على هنشي أمام أبيه ،فيضحك أبيه ويقهقه مليء فيه!! أو أكون جالسة مع والده نشاهد التلفزيون فيأتي من الخارج متسحّبا على أطراف أصابعه ثم يغمي عيني من ورائي وهو ملتصق ،يقول أنا مين؟ فأقول مش عارفة فيضحك والده ويقول دا حمادة يا بِتْ ،فوالده دائما ما يناديني يا بتْ!!فأضحك بدوري!!ومصيبة والده أنه يأمرني أن أرتدي أمامه في البيت وطبعا أمام حمادة قمصان نوم
.
وعندما تحدثت معه بأنني أُحرج من إبنه ،عنفني والده بشدة وقال لي أنا من طلبت منك إرتداء هذه الملابس ،وأنا عارف إبني جيدا ،لن يتحرك من أي إمرأة خاصة زوجة أبيه،فعيب عليك!!وبطلي هبل..وعاوزك تعيشي بحريتك في بيتك..وأنا مبسوط
إن إبني حبك وأخد عليكي..مش عاوزه يكرهك!!وعاوزك
تتجاوبي معاه عشان يحبك!!قلت له أنا تحت أمرك ،وفككت نفسي مع إبنه كطلب أبيه.. وكنت أتعمد أجلس بحريتي في حضورهما فقد يظهر فخذاي
.
وكنت عندما أدخل المطبخ يأتي وكأنه يساعدني يقف من ورائي وأشعر بعضوة الذكري بظهري ولا أعلق وأعمل نفسي مش واخدة بالي من تحرشه ،وأحيانا يجلس أمامي بل كثيرا لابسا فانلة حمالات وشورت واسع دائما!وطبعا أنا شابة أحترق من حركاته خاصة وأن والده مريض بالسكري وكنت خايفه انه يعرف شئ زي كدا ويروح فيها لانه واثق فيه وبيحبه حب جنان
سافر زوجي بمأمورية للخارج لمدة ثلاثة أيام وطلب من حمادة إبنه أن يرعاني في غيابه ،
ووجدت حمادة يتحين أي فرصة للنيل مني ولم أعطه فرصة الإختلاء بي بل كنت أذهب لغرفتي عند النوم وأقفلها من الداخل ،وفي ثاني يوم من سفر أبيه تعشينا سويا في حوالي العاشرة ليلا ،
.
.
وأصر أن يقوم ليعمل هو الشاي ،فشككت في أمره ،وقلت أكيد سيضع لي منوما بالشاي ،فقلت أراقبه وأرى ،وراقبته
وصدق حدسي ،وجاء بالشاي الذي به المخدر ووضعه أمامي ،وعملت أنني تذوقته ،ثم طلبت منه كاس ماء ،وذهب لإحضار الماء فقمت بسكب ما في الكوب لأوهمه بأنني شربته ،وعملت أنني عندي دوخة شديدة وزغللة في عيني ،وطلبت منه أن يوصلني لغرفتي حتى لا أقع على الأرض ،وقام بحملي ووضعني على السرير وكأنني في غيبوبة ،ثم أخذ يخبط على خدي ،ويناديني وعملت أنني في غيبوبة واذا به. … يتبع