.
.
.
.
سافر زوجي المسن وتركني مع ابنه المراهق
وعملنا العشاء عالساعه العاشرة مساءاً تعشينا مع بعض ثم قالي انا بقي الا هعملك الشاي اليوم
ودخل المطبخ حسيت انه وضع لي منوم بالشاي وفعلا صدق احساسي لما عطاني الشاي تزوقته وعرفت تغيير طعمه ثم طلبت منه يأتي لي بكأس ميه فخرج وانا كبيت الشاي وكأني شربته
وبدأت امثل بدوخه وطلبت منه أن يحملني للغرفه حتي اعرف هو عايز ايه مني من الاخر
وفعلا دخلني للغرفه
نيمني بالسرير وبدأ يضرب خدودي يشوفني في غيبوبه والا لسه وانا مثلت له اني فاقده الوعيي تماما
وبدأت أشعر بانفاسه بتقرب من شفايفي وأيده تسحب علي بطني برعشه وخوف منه
وبدأت أشعر أني هضعف من أنفاسه ولمسات ايده
وفجئة خرج من الغرفه لمده دقيقتين وحسيته داخل تاني بدأت امثل واغمض عيوني بهدؤء
واذا به يحاول ينزع لي لبسي وروحت قايمه علي غفله
ايه ده بتعمل ايه قالي ابدا انا لقيت دوختي ونمتي قؤلت اغيرلك البيجامه دي عشن الحر
بقؤله وتغيريلي ليه انت مجنون وبعدين ايه ده انت كمان بدون بوكسر انت اتجننت والا شارب حاجه
انا لازم اقؤل لابوك لما يرجع
.
قالي لا خلاص فعلا انا شارب حاجه ومش فاهم كنت بعمل ايه بس بلاش تقؤلي لابويا عشن ما يفقد الثقه ده ممكن يموت فيها لو عرف حاجه زي كدا
قؤلت له طيب يلا روح غرفتك ونام لو سمحت
وفعلا خرج وجسمه يرعش من الخوف
وانا نمت وانا …… يتبع