اخبار 28

لما جلال دخل علي عفاف الحمـ, ام وهي بتاخد الشا ور بتاعها البنت اتبرجلت واتخضـ ,ت جامد عفاف .. ايه ده ؟!! انت اللي جابك هنا امشي اطلع بره يا سـ, افل !! جلال .. انا قلت الافيكي الهدوم بس عفاف .. بقلك اطلع برة يا حـ, يوان لاصـ, رخ وا لم عليك الدنيا جلال […]

بعد ان دخلت زينب فجأة ووجدت جلال يقبل عفاف في شفتيها اراد جلال ان يخرج من هذا الموقف وبما انه مكار ومخادع خطرت علي باله فكرة جهنمية فقام بصفع عفاف بالقلم علي وجهها وهو يقول جلال .. انتي انسانه قليلة ادب .. انتي فعلا شيطان الحمد لله انك دخلتي يا زينب في الوقت المناسب ..

جلال .. ايوه مالها ليلة الدخلة عفاف .. فاكر ايه اللي حصل بالظبط جلال .. مش فاهم ايه اللي حصل يعني عريس وعروسة وليلة دخلة الناس كلها عرفة ايه اللي بيحصل في الليلة دي عفاف .. بس انت حصل معاك حاجة غريبة جلال .. عفاف اتكلمي علطول انا عفاريت الدنيا بتتنطط قدامي عفاف .. هقلك

جلال .. انتي اشرف من اهلي يا فاجرة يا زبالة وجاية تعمليلي حدوته ليلة الدخلة عشان اشرب المقلب واصدق انك بنت بنوت وفعلا نجحتي وشربت المقلب زينب .. مقلب ايه ؟!! انا معملتش مقالب فيك واوعي سيب ايدي بتوجعني جلال .. دا انا هقتلك انهاردة بس بعد ما اعرف مين اللي كنتي تعرفيه قبلي وفرطي

جلال ساب عفاف وطلع يجري علي زينب كرامته حرق ته اوي لما عفاف قالتله ان زينب مش بنت بنـ ,وت وانها كانت بتـ ,حب واحد قبله ونا ,مت معاه كمان وانها خدعـ ,ته ليلة الد ـ,خلة بس لما كان عاوز يخوـ, نها مع اختها عفاف كرامته ورجولته متحـ ,ركوش وكان الموضوع عادي جدا بالنسبة له

جلال راح عند عفاف وهو في حالة شديدة من الارتباك والذعر لا يكاد ايصدق ما فعل بزوجته زينب ومع ذلك تستقبله عفاف والفرحة تكسو وجهها جلال .. انا قتلت زينب يا عفاف .. انا خنقتها بايديا دول عفاف بكل برود .. عرفه انك قتلتها وخنقتها بايديك الاتنين دول .. لكن متخفش يا حبيبي جلال بعصبية

جلال بعد ماسمع كلام عفاف وعرف ان زينب مراته كانت اشرف من الشرف وان عفاف كدابه واتبلت علي اختها وقالت عليها انها كانت بتحب واحد قبل الجواز وكانت بتنام معاه كمان وكل ده عشان خاطر جلال يغير علي كرامته ويطلق زينب وبالتالي يتخللها الجو وتستفيد بجلال .. المهم جلال سمع الكلام ده وكأنه صعق وخرج

ما يقرب من 6 سنوات مرت على رحيل الفنانة اللبنانية الكبيرة صباح، انتـ،ـشرت على مواقع التواصل قـ،ـصـ،ـة غريبـ،ـة رواـ،ـهـ،ـا حارـ،ـس قـ،ـبر الـ،ـشـ،ـحـ،ـرورة. ووفقًا لما ذكره حاـ،ـرس المـ،ـقـ،ـبرة في تصريحـ،ـات لصحيفة «النهار» اللبنانية، فقد قال إنه كان يشـ،ـاهد طوال الفترة الماضية ثعـ،ـابيـ،ـن تخرج من مقبـ،ـرة المـ،ـطربة صباح. وأضاف حـ،ـارس المقـ،ـبـ،ـرة في تصـ،ـريحـ،ـاته لـ «النهار» أنه في

اقراء ايضا رواية فتاة قبيحة الفصل الأول

قصة الطفلة هند الجزء الأول هذه قصة حقيقية محزنة أرجوا من الجميع أخذ العظة والعبرة ،، كان يتعين على الأب أن ينطلق صباح كل يوم الى العمل ليعود منهكا خائر القوى في الثالثة عصرا ،، بعد يوم  حافل بالبذل والعرق من أجل توفير لقمة العيش لأسرتة الصغيرة ……….. الأم .. تعمل هي الاخرى .. تنطلق

قصة الطفلة هند الجزء الثاني والأخير وذات يوم خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم مالبثت أن عادت بعد قليل و بخفوت تام أخذت تمشى على أطراف أصابعها عندها سمعت هند تتأوة فى المطبخ متوسلة للمربية بأن لاتضع لا اليوم قالت لها (( فى ضراعة أنه يؤلمنى )) فما هو الذى يؤلم هند ؟ ولكن هل هى

بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد لان هند كانت خائرة القوة شاحبة الوجه تتمتم فى خفوق لا تضعى لى اليوم كا لمجنونة كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدة واندفعت تقود سيارتها فى تهور له ما يبررره.. متوجهة للمستشفى وقد ملا رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما أخبرت الطبيب بما حدث والنحيب المر يتدفق من كل مسامات

الجزء الأول انا ست عاديه جدا وتصرفاتى عاديه عايشه حياتى ذى اى وحده ام لى ٣ اطفال جوزى مسافر بس الظروف معاه في الشغل مش تمام وبندعى ان ربنا يفرجها علينا من وسع عايشه في بيت صغير جدا ضيق لكن عندى بيت قديم تانى عوزين نهدوا ونبنيه اكبر واسع بس لسه الظروف مش مساعده خالص

الجزء الثاني طبعا بعد مرحت للجوهرجى واتاكد انى مش بحلم وانى فعلا بجيبلو دهب وباخد منوا فلوس قررت انى اصبر كمان عن كده ومتكلمش قدامه بحاجه يعنى مقلوش انى مش بفتكر شي غير تانى يوم وانى معرفش انا بجيب الدهب منين قلتلو انا هجيلك ف وقت تانى وروحت صبرت ايام وايام عشان اشوف هيحصل معايا

كانت المفجاه تمثال غريب جواه الماس بيلمع وقطع دهب لسه مصنعتش حاجه اصدمت جدا وعوزا اقلو ايه ده وانا اللى بجبلك الحاجت دى قالى ها قيمتى قلتلو اه دول يعملمو ١٠٠ مليون قالى مش هنختلف لو عملو المبلغ ده يبقا ليكى في ذمتى ١٠ مليون كمان وانا حلال عليا الباقي مراتو دخلت عليا بالعصير قولتلها

طبعا الكميرا موجوده فى هدومى وهو مترقب على الجهاز ايه ال هيحصل نمت في اليوم ده وانا معرفش ايه اللى هيحصل لانى مش بكون ف وعى لحد مجه صبح تاتى يوم اول مصحيت افتكرت الكميرا وقلت لازم استنا لحد المغرب يكون عموا احمد جه من الشغل عشان اعرف منوا ال حصل بس الغريبه ان المرادى

ووصلت الكميرا ونمت وكانت المفجاه انى بروح لحد بيتى القديم بس لالاسف اول مدخلت البيت لاقيت الكميرا فصلت وكالعاده معرفتش ايه ال حصل فكرت وقررت انى لازم اركب كميرات سريه ف البيت القديم واعرف انا بعمل ايه ولما ركبت الكميرات كنت سهرانه في يوم التلات طبعا انا بروح البيت كل حد قلت اشغل الكميرا من

الجزء الاخير طبعا مشيت انا والشيخ وانا جوايا كذا سوال ايه علاقه مقبره اليهودى وعلاقه الكنز اللى ف بيتى ازاى الاتنين مرتبطين مع بعض طبعا مترددتش وسالت الشيخ عن السوال ده قالى البيت ده زمان كان بيت واحد يهودى والكنز ده موجود تحت بيتو من زمان وهو اللى اكتشفو لكن خبر اهلو بيه ولما ولاد

رواية عريس جميلة الجزء الأول بابا وماما كان نفسهم يجيبوا بنت كان عندهم تلات ولاد وخلاص نسيوا الموضوع وفجأه ماما عرفت انها حامل وكان عندها ٤٥ سنه الدكتور خوفها ان ممكن اطلع مشوهه او عندي اي اعاقه علشان سنها الكبير لكن سبحان الله اول ما اتولدت كل الناس اندهشت من جمالي وعلشان كده سموني جميله…

رواية عريس جميلة الجزء الثاني اول لما دخلت الصالون كنت باصه في الأرض ومكشره وبدعي في سري اني معجبهوش لقيت جارتنا ام احمد بتقول: _ بسم الله ماشاء الله، تعالي يا جميله اقعدي جمبي شايف يا ياسر عروستك حلوه ازاي _ مامت العريس قالت: تبار ك الله جميله وهي فعلا جميله انا بقى كان عندي

قلتلها طيب ياماما سبيني افكر الصراحه انا ياسر كان عاجبني واستغربت ان صورته ما فرقتش خيالي بس انا كان نفسي احب واتحب كان نفسي اروح الكليه واتعرف على شاب واعيش قصه حب رومانسيه بعدها بيومين لقيت ماما بتقولي _ مامت العريس اتصلت وبتقولي انه عاوز يخرج معاكي بره علشان تتعرفوا على بعض اكتر _ قلتلها

_جميله يا بنتي ياسر ومامته جاين بكره يقدموا الشبكه ونعمل خطوبه على الضيق كده _ خطوبه ايه يا ماما اللي بكره ازاي يعني _ يا بنتي ياسر خلاص إجازته خلصت ومفروض يسافر اخر الاسبوع وبعدين ما انتي وهو كل يوم تتكلموا وبقيتوا زي السمنه على العسل عاوزه ايه تاني بقى _ طب هو ياسر عارف

ياسر مات…… ياسر اللي حبيته وتعلقت بيه مات واحده واحده مات…… بقى انسان تاني مش هو اللي عرفته وحبيته بقى يغيب بره البيت بعد الشغل بالساعات وناسي اني لوحدي في بلد غريبه معرفش فيها حد بقى يرجع من الشغل ميتكلمش معايا ويفضل ماسك تليفونه بالساعات في الاول كنت بحسبه بيشتغل لكن عرفت بعد كده انه

رديت على التليفون…….. لقيت ياسر بيقولي سامحيني يا جميله ارجوكي تسمعيني انا مش عارف اعيش من غيرك انا مردتش بكلمه واحده قفلت التليفون وقعدت اعيط ليه تاني يا ياسر راجع تاني ليه عاوز ايه عاوز تدمرني اكتر من كده ايه ليه ده انا لسه كنت حفتح قلبي لايهاب ليه تفكرني بكل الوجع اللي فات…….. رحت