.
.
.
.
قصة الطفلة هند الجزء الثاني والأخير
وذات يوم خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم مالبثت أن عادت بعد قليل و بخفوت تام أخذت تمشى على أطراف أصابعها عندها سمعت هند تتأوة فى المطبخ متوسلة للمربية بأن لاتضع لا اليوم
قالت لها (( فى ضراعة أنه يؤلمنى )) فما هو الذى يؤلم هند ؟
ولكن هل هى حقا فى البداية ؟
ذات يوم أرتكبت الخادمة خطا فادحا استحقت عليه توبيخا لاذعا من أم هند …
نسيت أم هند الواقعة بكل تفاصيلها لكن المربية لم تنسى الامر !!
فأحضرت اى المربية قطعة لحم ووضعتها فى مكان رطب حتى أمتلأت بالدود …
فكان انتقامها من إهانه الأم لها أن أصبحت تضع دودة فى كل فتحة من فتحات أنف هند !!!
لم تأبة لتوسلات الضغيرة هند وعندما همت بدس الدودة فى فتحة انفها كما كان يحدث كل يوم أندفعت الأم وهى تولول وتصرخ وانكبت على رأس المربية وقد غطاها الوجوم بندم صاعق . ماذا ؟عليك عليك هذه الطفلة لا تعلم الفرق بين الحلال والحرام
بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد لان هند كانت خائرة القوة شاحبة الوجه تتمتم فى خفوق لا تضعى لى اليوم
كا لمجنونة كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدة واندفعت تقود سيارتها فى تهور له ما يبررره..
متوجهة للمستشفى وقد ملا رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما
.
.
أخبرت الطبيب بما حدث والنحيب المر يتدفق من كل مسامات جلدها
وعلى الفور تم أخذ صورة أشعة لدماغ الصغيرة وعندما رفع الطبيب الصورة فى اتجاه الضؤ هاله ما رأى فقد كان الدود يسرى ويمور فى دماغ الطفلة هند !!!
قال الطبيب لامها ….. يتبع
الجزء الاخيير من هنااااا