يا حاج افهمني دي احسن حد ينفع اتجوزه بصله والده ببرود وقال انت لازم تتجوز البنت الي امك اختارتها دى الى هتراعي اهلك وبيتك صفوان يا حاجه قوليله حاجه دي اكتر حد انا بحبه بصتله الام بهدوء وقالت اسمع مني يا ابني انا اخترتك الي تصونك وتحافظ علي بيتك وتراعي ربنا فيك   صفوان بغضب […]

صبا: الو يا احمد فاجه باب الاوضه فتح اسماعيل بعصبيه : انا مش قولتلك قبل كده متكلميش الزفت ده تاني صبا بخوف ورمت الفون جنبها: يا بابا احمد معملش حاجه وانتو ظلمينه اسماعيل بعصابيه: وحضرتك بقي عينوكي المحاميه بتاعته صبا بعياط: اسمعه الاول يا بابا احمد ابن عمي مظلوم وانت ناسي يا بابا انه خطيبي

    انظري يا تقى لما فعلوه بوجهي ، كانت التسلخات تملىء وجه عواد وكأنه صب عليه قارورة زيت مغلية ، لقد علقوني من قدمي يا أختي مثل بقرة في محل جزارة، اقسم يا أمي بأني صرخت مثل الذي لسعه عقرب ، لكني لم أشك ولو للحظه في تقى ، أولاد الحرام ربنا يكفينا شرهم

فتح عليه باب اوضه نومه وهو نايم وكان بيصرخ ومش قادر يتمالك نفسه من الفرحه اللي هو فيها ( بصر”يخ ) هو فييييين البشاره جت .. البشاره جت ياولدي ( قام وهو نصف عاري ومفزوع وقعد نص قاعده علي السرير ) -( وهو مفزوع ومخضوض ) بشاره ايه يابوى اللي جت الاب ( بفرحه )

وه وه وه انتَ في عقلك يا ولد عمي يا امني يا ضهري في ايه يا نوح اللي عاتقوله ده صوح بص نوح في الأرض وقال: وانا قولت ايه غلط اياك عاوزين نستروكي وكله بالحلال حلال ربنا ولا انتي ما تعرفيهوش     _حلال ربنا ، دلوك عرفتوه عاوزيني اتجوز واحد قد جدي وتقولي حلال

وقت غروب الشمس في احدى قرى الصعيد، حيث الطبيعة الخضراء الساحرة وجمالها، تحديدًا في بيت أحد كبار هذه القرية ” سالم العبادي”، سار “ظافر العبادي” بخطى متهملة محفوفة بالإرهاق بسبب عودته للتو من سفر يخص العمل دام شهرين، نحو غرفة جده “سالم العبادي”   في تلك الاثناء استرقت العاملة بالمنزل نظرة خاطفة له مأسورة بالهيبة

ضرب النار زي المطر……. من ناس كتير…. في مكان مقفول زي مخزن كبير جدآ……. متكون من دورين وسلم حديد بيوصل من أرضية المخزن للدور التاني…. كان واقف ورا حيطه بيتحامى من ضرب النار ………..ماسك مسدس وعمره وبتسم أبتسامه جانبيه…..   كان ساند ضهره على الحيطه وعدل نفسه وبقا وشه للحيطه ورافع المسدس مسكه بأيده الاتنين

جلست تبكى بمفردها فى إحدى الغرف بالقصر وهي ترتدي فستان الزفاف بدلا من أختها الهاربه، دخل عليها والدها وتحدث قائلا: الأب (مجاهد): اعملي حسابك عتغوري من اهنه علي بيت جوزك ومتجيش اهنه تاني، كفاية أختك واللي عملته فينا جميلة بدموع: وانا ذنبي اي يا أبوي، اتجوز واحد مبيحبنيش ليه       مجاهد بغضب :

تزوجت من 18 سنة بنت عمي كانت نعم الزوجة أنجبت منها 4 أولاد وبنت ربنا يجعلهم بارين ويصلحها قبل فتره صار عندي مرض بالبروستات أكرم الله السامعين كشوفات وفحوصات ومع الفحوصات.     طلع ان عندي عقم ولا أستطيع إنجاب الاطفال انا جن جنوني كيف ومعي 4 وصار يلف بي يمين ويسار وقلت لازم اروح

بدأ الفرح ووقفت مقابل عريسي لن علي أغنيه رومانسيه ليقاطع ص الأغنيه ص أعز صدقاتي قائله:أنت أضحك عليك يا عريس أنا عيزاك تبص للفيديو ده   وبدأ عرض فيديو علي شاشات القاعه التي كان بداخلها فرحنا وكانت الكارثه في هذه الصور فكانت صور تجمع بيني وبين أخو العريس­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

كان اسعد يوم فى حياتى وفجاءه قلب اسوء يوم فى عمرى كله والضحك الى كنت بضحكه قلب عياط والفرحه إلى كنت فيها قلبت هم وغم ونكد مش عليه انا بس ده على البيت كله       لما الباب خبط ورحت فتحت واتفاجاءت بواحد بيقولى انتى مدام سميه قلتله معلش مدام مين انا انسه سميه

*ازاى يعني اتجوز طليق اختي يا بابا؟! وانت يا داليا عادى بالنسبة ليكي! داليا ببرود:ايوة عادى..انا عمري لا حبيته ولا هو حبني..وبعدين انا اللى طالبة الطلاق وكمان انا عايزة ابدأ حياتي من جديد وبصراحة كده ابنه ده مش هيخليني اعمل اى حاجة     رقية بصدمة:ابنه! على فكرة ابنك انت كمان..وبعدين اى ذنبي انا اشيل

كنت على بشاب أحبه ويحبني ولكن لم يكن قادرا على القدوم لطلبي من أهلي بسبب ظروفه المادية وفي يوم من الأيام تق شاب لخطبت     يقيم في دبي ويملك شركة سيارات ولديه الكثير من الأموال كان شاب وسيم ولكن عنا سألني أهلي رفضت الزواج منه وقلت لا أفكر حاليا وللأسف أرغموني     على

في سيارة #الزفاف وانا ارتجف، #حسن كان يلاحظ ارتباكي، يسألني لا تقلقي سيكن كل شيء على ما يرام، كان كل ظنه انني خائفة من الزواج، اول ما سيحصل من ، لم يكن يعرف انني #متمرسة في هذه الليالي الوردية مع الكثير من الرجال قبله، قد تبت ولكن ماذا تفعل توبتي وانا #لست فتاة ! افكر

يا حسن لا مينفعش ، عيب اخوك يشوفنا ، يا واد عيب دا انا مرات اخوك = عيب ايه بس ، انتي مش شايفة نفسك ولا ايه ، دا أنتي طلقة ، العيب هو اني اسيبك مع واحد عبيط زي اخويا     طب مش دلوقتي ، بلاش دلوقتي عشان محدش يشوفنا ، خلينا بليل

اتجوزها ابوس ايدك واسترنا من الفضيحه. وهو ينزل على ركبه حتى يبوس يده ويتوسل اليه زين بجنان انت بتعمل ايه باعمي قوم من الأرض انت جذمتك علي راسي وهو يمسك يد عمه ويقومه من على الارض كامل .. فضحنا ياسين اتفضحنا يا ابني فضحتنا بقت على كل لسان وكله بسبب مقصوفه الرقبه من ربنا ومن

-دي عاملة زي الر*اجل مفيهاش ريحة الانوثة …ده أنا لو اتجوزت واحد صاحبي كان احسن …مش عارف يا مريم يا حبيبتي أنا ازاي عيشت ده كله معاها معرفش بس كله من امي الله يسامحها هي اللي دبستني فيها …     كانت دموعي بتنزل وانا بقرأ الرسايل …مكنتش اصدق ان عمار اللي اديتله حياتي كلها

ريهام بنت جميلة بشرتها بيضاء وعيونها عسلي فاتح قوام مشوق متوسطة الطول عندها 23 سنه متزوجة من احمد عندها بنت وولاد تؤام بتحب جوزها وولادها جداً عايشة معاه في بورسعيد علشان شغله واتربت في ملجاء   ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥ احمد طويل القامه وعيون بني غامق وبشره قمحية عنده 30 سنه متجوز ريهام عن حب كان شغال في

قصة عايشه عند اخويا ومراتو بلقمتي كامله كنت عايشة في بيت اخويا وبخْ بلقمتيّ وياريت حتة كنت بلاقي اللقمَة.. لان زوجة اخويا كانت قاادرة ومفترية.. وكانت بتوفر الاكل لولادها ولنفسها     وانا كنت باكل بواقي الاكل لو اتفضل منهم بواقي اصلا وبالرغم من كل ده.. كنت بحمد ربنا علي كل حال وب ايدي وش

  بعد مرور تسعه اشهر…في المستشفى.. فتحت عينيها بتعب لتصدم برؤية عاصي امامها حاولت النهوض لكنها لم تستطيع من شدة التعب لتقول بدموع ابني فين ياعاصي وانت عرفت مكاني منين ..والله لو ابني جراله حاجه المره دي مش هاسامحك ياعاصي والله ماهسامحك..   اقترب منها ونزل لمستواها لتلفح انفاسه الدافئه وجهها قبل جبينها وهو مغمضا

في مدينة عروس البحر المتوسط ،حيث أجواء الشتاء الرائعه ورائحة المطر العبقة بالمكان ،، تستيقظ بطلتنا الجميلة نغم في تمام السابعة صباحا ، وتقوم بفتح النافذة لترى سقوط قطرات بعض الماء فهي تعشق الشتاء،ثم تقوم بأداء روتينها اليومي بأداء صلاتها ،وتقوم تحضير اشيائها لكي تذهب إلى الجامعة ،،فاليوم لديها محاضرة من دكتورها الحبيب محمود المنشاوي

استيقظت ببعض الصداع البسيط اغلقت عيناي بسرعه ثم فتحتها مره اخري احاول تمييز اين انا ، تقع عيني علي الغرفه بسرعه ، تلك ليست غرفتي تذكرت ما حدث من ابي لقد باعني لرجل لا اعرفه ولا يعرفني ربما قبيح اكبر مني بعشرات السنين وربما يجعلني خادمه لها طوال العمر بدأت بالبكاء علي تلك الحاله الرثه

  : اقلعي الحجاب ووريني شعرك ونتسلى شوية يا نونو. البنت ببراءة: لا يا عمو ماما قالت . شهاب لا مش انا عمك وريني جمالك بقا. زينه ببراءة: ماما هتزعق يا عمو. ”رواية zينة الصغيرة” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

  (بداية اللعنة ) -الامتحان كان صعب اووي يا عادل أنا حاسس اني هسقط … قالها احد الاولاد والذي يبدو انه في المدرسة الاعدادية …اخذ عادل من صديقة ورقة الامتحان والكتاب ثم القاها للاعلي لتسقط ارضا وقال : -يا عم فكك المهم أننا اخدنا الاجازة…روق يا صاحبي ويالا نروح البيت ونغير عشان نلعب كورة… هز