Author name: abdelkarim

­ ­ ­ ­ ­ هادى وهو بيقعد على السرير : _ سيبك منو هو ممكن تلاقيه عصبى شوية بس والله قلبه طيب !!! ابتسمت وافتكرت يوسف وقولت :   _ هو يوسف راح فين ؟! هادى بتلقائية : _ اه قاعد تحت مع بنت خالته بس انا مبقبلهاش تنكة اوى ، وهتموت ويوسف يتجوزها […]

­ ­ ­ ­ ­ تمارا : يعنى بعجبك قاسم بصوت هادئ اثار غريزتها وخصوصا أن يديها لازلت تلامس جسدها ..حيث ارتجفت من ملامسته قاسم : انتى تجننى حبيبتى تمارا وقد شعرت أنه يحتاجها كما تحتاجه …قررت ان تبتعد حفاظا علي كرامتها ..وردا لما يفعله معها كل مرة …ابتعدت عنه …وأخرجت ملابس النوم وذهبت إلى

­ ­ ­ ­ ­ ­ ـ و… و تعالي ننسى كل شيء فات ونبدأ صفحة جديدة، أنا نسيت كل شيء قديم يا نور. خلص كلامه هو وبيقعد جمبي على السرير، كان باين عليه أنه متوتر، كان بيعرق بشكل مش طبيعي، ضحكت بشويش وقربت بجسمي ناحيته وقولت: ـ بس أنا منستش حاجة يا يوسف! ـ

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ منة بجدية: بعدين ف علاااقتنااا ياامن: ماا اناا قايلك من الاااول مسمعتيش كلااامي اهوو استفدتي اي ف الاااخر غير انك تبقى مطلقة لكن حضرتك لااازم تعملي فيهاا المحاااربة و اللي خلاااص   اتجووزت واحد اعمى و هتبقى مثيررة للشفقة يعيني منه بحزن و دمووع عالقة

­ ­ ­ ­ ­ كانت ترتدي بيجامه قطنيه بيضاء و عليها ارنوب باللون الوردي و رافعة شعرها ديل حصان و انسدلت منه خصلتين فكانت غايه في الجمال كفيله انها تسحر حمزة الذي كان عشقه لها يكبر بداخله – هند بابتسامة: لا مش بتحلم و يلا بقي علشان الأكل هيبرد و بعدين بقي انا كنت

­ ­ ­ ­ ­ مليكه : رايح يخطب بنت معاه في الشغل بكره ،وقالي اقولك عشان تيجي معانا بما انك من العيله وكده .. سلمي بصدمه : هيخطب !!   مليكه بخبث : اه خدي معاكي عايز يكلمك حسام بجمود : عامله ايه ياسلمي   سلمي بتوتر : ا الحمد لله حسام : متنسيش

­ ­ ­ ­ ­ نبض اخدت الاسدال ونزلت ل تحت ورعد نزل وراها… رعد:لغاية ما ادهم وادم يمشوا مشوفكيش لابسة حاجة غيره.. نبض:بس..   رعد:مبحبش اعيد كلامي مرتين.. رعد:يلا البسيه فورا.. نبض بدأت تلبس الاسدال وهي بتبص ل رعد بغضب وراحت نامت علي الكنبة..   رعد اطمن علي روك وحط ليه اكل وراح نام

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ وخطرت في باله فكرة فقال: حلوه هنفذها، يمكن تحس بيا وعمل مكالمة صغيره وبعد ما خلصها قام لم حاجته وروح بيته *****************   اما قمر فبعد ما قفلت الشات بينها وبين زياد راحت تتوضأ وتصلي واول ما بدأت الصلاه نزلت دموعها وفضلت تعيط وتدعي ربنا يعوضها، وبعد شويه كلمت ملك

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ف مخزن مهجور يجلس شاب وجانبه بنت وأيديهم مربطه وعاملين يصرخوا لحد ما دخل هو بهبته سليم : اي مالك بتصوت زاي النسوان مش كونت عامل فيها دكر وبتهدد مراد : انت عاوز مين اي وبهدد مين   سليم: بقي يوسخ مش عارفه انا هعرفك

­ ­ ­ ­ ­ وجروح كثيره تغطى كل جسده، جروح عميقه مروعه كأنه خرج من مشرحه ومره أخرى زعرت، اعمل ايه بس ياربى؟     لففته بقماشه اولآ وحاولت ان انهضه لو وضع يده فوق كتفى وتمكن من جر قدميه كنت افكر وفتح عينيه بوهن؟ عيون خضراء مخزوله وضعيفه   جسمى انتفض، ساعدينى؟ وبدأت

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

  ” انا قلت اصحي دلوقتي ” هذا صوته اللعنه هذا صوت مازن ماذا سوف افعل الان بالفعل سوف يقتلني ، بلعقت حلقي ، فتحت عين واحده محاوله ان اتأقلم مع نور الغرفه ” عايز ايه؟ ” خرج صوتي ناعس للغايه فمازلت اريد النوم وبشده . ” اقعدي ” خرج صوته غاضب ، اعتدلت في

  طعنـ..ة السكـ…ين ، حاول الطبيب ان يخفف علي وقال انها شهيدة ومغدورة لماذا الحزن، اتصال بتلك اللحظة من ابي هدى يبكي .. قال : هدى # من على الطابق الثاني! اغلقت الهاتف وقلت شتان بين و لكل شخص خاتمة مختلفة .. لم اعد اقوى على شيء ثم #بكيت . #هنا_كانت_النهاية

راح ع أوضة امه اسر :ماما فين كيان زينب :راحت يا آسر انت خسرتها علشان حتت عيلة صايعة اسر :ماما انا م هتجوز جويرية انا عايز كيان والله م هعوز غيرها انا بحبها ياما بعشقها اكتشفت دة اليوم يمكن حبي ل جويرية كان مجرد تعلق م اكتر بس انا بجد عشقان كيان زينب :خلاص يا

هاسبلك الشقه لاني اشتريت شقه صغيره مند فتره لاني عامل حساب اليوم ده وانا فعلا جهزت هدومي وشنطتي وودتها للشقه التانيه عشان اعيش فيها وقالي على فكره انا النهارده الصبح رحت للماذون وطلقتك ­ ­ ­ ورجاء خلي كل واحد فى حاله انا هاوصلك لللبيت واروح شقتي— انا عارفه اني غلطانه وربنا غفور رحيم وانا

وخصوصا ان صوت ال كان لامراة فا وجدت نفسي اخرج ببطء وامشي من خلال الممر الموصل لحديقة الجيران للكاتبة..حنان حسن وعنا اقتربت من المنزل سمعت صوت ال يتزايد فا حاولت ان اسرع لانقذ تلك المراة وبعا اقتربت من الباب اخذت ادقق السمع وانا احاول ان اري ما بداخل المنزل من خلال الشباك في الدور الارضي

أوليان وهي بتقول بصوت بتحاول تسيطر على الرعشه فيه وهي بتشرب مايه برجفه : مش يمكن تكون ماتستاهلش حبك ولا تستاهلك؟ قاسم ضحك بخفوت : ده انا اللي خساره فيها.. هي تستاهل حد يشيلها جوه عيونه وفوق راسه!   كملت أكل من الطبق بإيد مرتعشه ونظرها في الطبق : متجوزتهاش ليه؟ قاسم اتنهد وقال :

­ ­ ­ ­ ­ غزال قفلت الباب و اتنهدت بتعب منها لكن دخلت غيرت و نزلت بعد مدة كانت بتخبز مع حليمة و البنت اللي شغاله معاهم   حليمة بصت لغزال اللي بتعمل فطير و قاعده بعيد شوية عن الصاجة حست انها متغاظة منها حليمة بخبث:نعيمة اطلعي هاتي الطبق الصغير نعيمة :حاضر يا ست

­ ­ ­ ­ ­ – مالها الست الحرباية دي أخفضت رأسها مستحية خائفة, لتقول بفتور :   – طردتني يا فاتن … عشان قولتلها إني رايحة امتحان قالتها بصراخ منزعج:   – هي حصلت !!! أنتِ إزاي سكتي لها إزاي!؟ ردت باندفاع: – عشان الشقة في بيت عيلة أنتِ عارفة .. دي خدت مني

­ ­ ­ ­ ­ هز علي رأسه دون كلام خرج رائد ومحسن تاركان علي في نار تكاد تحر.ق كوكب الأرض اصبحت عيناه بلون الد.م وصدره يعلو ويهبط كأنه على مشارف الجلطة دخلت المكتب عليه بكل ثقة وهو ينظر لها بحقد كاف لحرقها   رحمة بهدوء : جلطة ولا ذ.بحة بص انت تحرك ايدك وتسعل

­ ­ ­ ­ ­ وجدته يرسم ابتسامه جانبيه على وجهه استغربة لانها كانت خايفه من غضبه بسبب القلم بصلها وسار تجاها خافت ورجعت لورا – عيبك انك بتخلينى عايزك أكتر ثم سحبها اليه ولم يفصل جسدهم شيئا قرب من عنقها وقبلها لقها ارتجفت وهى حاطه ايدها على صدره بتزقه   – ابعد ارجوك بس