، فأنا معي ستون دينارًا ، على الفور مد الزعيم يديه ، وقال: ” أعطني إياهم ” ، فأخرج الغلام […]

ثلاثة منهن لم يسمحوا لي بالذهاب للعمل بعد الآن لديها الأن عمل بدوام جزئي بجانب الجامعة والثلاثة الأخريات لديهن منح

الحوقله بنية ابعاد العوارض والتعطيل والعين والحسد وازالة الهم والغم وقضاء الحوائج.!

برودة الثلج، وهذا الملجأ أمنه كأمن اليهود، ماذا لو كان هذا الرمز مشتت شمل عائلته، وماذا لو كان هو معذبهم

علمنا الله واياكم 💙 #الصداع

والعائلة بعد فق دان الأم والعمل على توفير الدعم اللازم للتعامل مع الصدمة والتأقلم مع هذه الفترة الصعبة.

وهذا عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمنة ويسرى وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه ويقول من قال أنه قد

ماټ وهو صائم ويده ناطقة بالشهادة عند تنجيته وتوضئته لماذا ! لأنه لم يستطيع نطقها وأجهزة المستشفى على وجهه فنطقها

فقال : من هذه قالوا : هذه حليمة السعيدة يارسول الله .. #فبكى_وحضنها ومسح على رأسها وقبل يدها فاستغربوا الصحابة

يُنير الحياة وغيابهما يُظلمها.” امتلأت القاعة بصمت مهيب، والدكتور وقف مُعترفًا بصعوبة الموقف، منهياً المحاضرة بإحساس الهزيمة أمام هذا الإيمان

البيت وهي بتقول إزاي دانا حامل في السادس .

وعسى أن تحب شئً وهو شړ لكم وعسى أن تكرهو شئً وهو خير لكم

فقلت : نعم ؛ أيوجد أناس بهذا المستوى من التفكير فقال : أغلبنا يمثل مستوى تفكيرهم ؛ غير أنهم أفضل

ﺑﻀﺤﺎﻳﺎﻫﻢ ﻭﻫﺪﺍﻳﺎﻫﻢ ﻭأﻧﺎ ﻟﻴﺲ ﻟﻲ سوى نفسي أﺗﻘﺮﺏ بها إﻟﻴﻚ ﻓﺘﻘﺒﻠﻬﺎ ﻣﻨﻲ – ﺛﻢ رفع بصره إلى السماء وهو يبكي

حاجه في حياتى ويارب تفضلى جنبي كل العمر زوجة أبي جنتي

للنبي وهو ينظر إليه أسمعت يا رسول الله أسمعت ماذا قالوا لك عني قبل قليل واسمع ماذا يقولون الآن ختم

زاهر .. وكنت تقول أتمنا أراك قاضيا .. وكنت أبحث عنك لتراني وبدات دموع المدرس تنزل لاإراديا حين تذكر ذلك

اسعد الله اوقاتكم بكل خير

وسلم بالبشر والسرور ، ثم البسه تاج التميز والانفراد والاخلاص . فقال يومها الرسول للصحابة : “يرحمك الله يا ابا

الفتاه الضحيه ما أمۏت.. شوفتها ماسكة ولادي وبتغرقهم في الترعة من راسهم والاتنين وشهم أزرق ومڼفوخ وكأنهم شافوا لجي علې

الفتاه الضحيه من أربع أيام تقريبا لقيت باب البيت بيخ بط بعد نص الليل خ بط جاد أوي قمت من

من هي المراء فاطمة بــنــ،ــت |Шــد بن هاشم بن عبد مناف القرشيَّة الهاشميَّة، زوجة أبو طالب عم النبي وأم الخليفة

من هي المراء من هى ١لـoــرأo التى خـ، ،ـلع نبي الأمة قــoـــيصــه ليكفنها به ولما أنزلت بقبرها أخذ يحفر ويوسع

النقابر نزلتي، فنزلت واتصلت بيا، وقالتلي الق@بر تمام، ومفهوش غير ججث0ة منة… بعدها روحت أزور مرات “علي”، وطلعنا وقفنا في