انا لسه انا لسه متجوزه من شهرين من يوم يوم ما اتجو.. زت بتيجى ست كبييييره تخبط عليا الباب وبتقولى سيبو شقتي لو سمحتى بتقولى كده وبس وبتمشى كانت احكى لجوزى كان بيكدبنى والله لغاية امبارح ما جت وجوزى هو اللى فتح الباب وقالت نفس الكلام جوزى اتخانق معها وصوته عالى بس المهم قالت نفس

انا لسه انا لسه متجوزه من شهرين من يوم يوم ما اتجو.. زت بتيجى ست كبييييره تخبط عليا الباب وبتقولى سيبو شقتي لو سمحتى بتقولى كده وبس وبتمشى كانت احكى لجوزى كان بيكدبنى والله لغاية امبارح ما جت وجوزى هو اللى فتح الباب وقالت نفس الكلام جوزى اتخانق معها وصوته عالى بس المهم قالت نفس

رائف لما سمع صرا”خها ركب العربيه وطلع بسرعه كبيره على البيت لدرجة أنه تفادى حوا”دث كتير وفى وقت قياسى وصل البيت ودخل بسرعه وشاف الستات بيحاولوا يكسروا الباب ويدخلوا لحنين رائف بغضب : بتعملى ايه انتي وهى الستات بخوف : اصل ياباشا رائف بعصبيه : اقسم بربى هوديكم فى داهيه حنين بلهفه من الداخل :

رائف بتنهيده : هقولك ياحنين حنين بحذر : بكل صراحه رائف : حاضر انا بحبك من زمان جدا من وانتي طفله وبتلعبى فى الشارع بس طبعا بعدها سافرت مع أهلى وقتها بعدت عنك وعرفت إن فى احتمال مشوفكيش تاني سافرت وكبرت ووقتها مكنتيش بتروحي من بالى خالص ورجعت ودورت عليكي بس ملاقتكيش اهلى غصبو عليا

حنين كانت هتقع من الصدمه بس فى ايد مسكتها بسرعه وكان رائف رائف بخوف : حنين مالك ياحبيبتى رنا اتوترت لما شافت رائف حنين بتعب ودموع : رائف متسبنيش تاني عشان خاطرى رائف بقلق : مالك ياحنين طمنينى رنا بخوف مزيف : مالك ياحبيبتى رائف بغضب : انتى قولتيلها ايه خليتها بالحاله دي أنا سيبها

ق رائف بصدمه : بخو”نك ؟؟؟ حنين كانت بتعيط بس وريته التلفون وهو اول لما شافه اتصدم من الرساله حنين بدموع : مسجلها بأسم حبيبتى وشايف الرساله عامله ازاى رائف اتنهد وحاول يكون هادى عشان عارف انها تعبانه رائف بهدوء : ياحنين انا معرفش حاجه عن الرساله دى ولا صاحبتها والله ولو عايزه تتأكدى انت

رائف بصدمه : انتى عارفه !!!! حنين بابتسامه وهدوء : من زمان يارائف رائف وهو على نفس صدمته : ا انتي مستوعبه انتي بتقولى ايه عارفه انك تعبانه وحتى محاولتيش تتعالجى حنين اتنهدت بحزن وقالت بدموع محبوسه : عشان معنديش دافع أن اتعالج انا عارفه أن ده نصيبى وخلاص محدش هيزعل عليا ابويا باعني واختى

رائف دخل البيت وكان باين عليه الصدمه والحزن حنين قربت منه وكانت مستغربه حنين بدهشه : مالك يارائف رائف بصلها بحزن وقلبه وجعه عليها وقال : انتي كويسه صح حنين بعدم فهم : ايوه كويسه الحمد لله مالك بقا انت كنت ماشى كويس رائف حضنها بدون وعى منه وعيونه دمعت وكان بيضمها بشده حنين رفعت

دخل رائف أوضة حنين واتصدم لما شافها نايمه على السرير وفاقده الوعى جرى عليها حاول يفوقها مفاقتش شالها بسرعه ونزل يجرى على العربيه وطلعوا على المستشفى بعد وقت وصلوا والدكتوره كشفت عليها رائف بقلق : خير يادكتور طمنينى الدكتوره : حالة اغماء بس ممكن تعمله التحاليل دى وتجيبها تانى ليا رائف بخضه : ليه هو

نيره بخبث : مالك مصدومه ليه هو رائف مقالكيش ولا ايه رائف بغضب : نيرررره امشى دلوقتى نيره بدلع : ماشى ياحبيبى بس متنساش بقا تجيلى عشان عايزاك ضرورى سلام ياحنون قالت كلامها وفتحت الباب وخرجت حنين كانت واقفه ومبتتكلمش رائف قرب عليها ولمس إيدها وقال : حنين حنين زقته وقالت بعصبيه : ابعددد عنى

عايز تتجوزنى وانت متجوز انت بتفكر ازاى ده جنان قالتها حنين بغضب وعصبيه رائف ببرود : وانا قولتلك إن مش بحبها وبعدين والدك وافق اصلا يعني مفيش غيرك ال معارضه حنين بعصبيه من بروده : انت معندكش مشاعر وبتحس زينا انت عارف كسر”تها هتكون عامله ازاى لما تعرف انك اتجوزت رائف بسخريه : بلاش قلبك

يا شرط عليا شرط قبل ما يوافق بيا لو سمحت عايز انزل مشكلتي انا متجوز بقالي سنه لما اتقدمت لمراتي اهلها وهي اشترطوا علينا أن هي متساعدش والدتي ف اي شئ ف شقتها يعني تعزل بس تنزل تحت عادي شويه وتطلع كده يعني ف ولدلتي لما سمعت الكلام ده من والد مراتي ضحكت وقالت مالوش

ع الباب انا لسه متجوزه من شهرين من يوم يوم ما اتجو.. زت بتيجى ست كبييييره تخبط عليا الباب وبتقولى سيبو شقتي لو سمحتى بتقولى كده وبس وبتمشى كانت احكى لجوزى كان بيكدبنى والله لغاية امبارح ما جت وجوزى هو اللى فتح الباب ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­