.
.
.
.
البيت قام فيه حر”يق جامد والكل خرجوا يجروا علي برا وفضلت فرحه لوحدها فوق بتحاول تقوم لكن مش بتقدر فبيغمي عليها من شدة الدخا”ن
.
.
بنتى فرحه فرحه فوق ياسليم
اهدوا بس ياه مفيش حد يحاول يدخل دقيقتين والمطا”في تيجى وتطفي الحر”يق وتخرج بالسلامه
فرح : هو احنا لسه هنستني لما المطا”في تيجى وبتجرى علي جوا بيحاولوا رجال الشرطه يمنعوها لكن هى بتدخل بالقوه وبتطلع علي
.
.
فوق بتلاقي فرحه واقعه مغمي عليها
بتحاول بكل قوتها تشيلها الدخا”ن كان قوى كانت ب بصعو”به لكن ماوقفتش محاوله وبتشيلها شويه وتسحبها شويه لحد مابينزلوا النا”ر كانت بتحر”ق فيها لكن ولا هاممها اهم حاجه تنقذ فرحه
الكل كان واقف برا ومش عارفين يدخلوا لحد ماظهرت فرح ومعاها فرحه
في الوقت ده كانت فرح فقد”ت القدره علي الحركه ووقعت هى كمان واغمي عليها
الإسعاف جت وخدتهم وفضلوا في المستشفى 3 ايام وخرجوا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فرحه حبت فرح اكتر واتع”لقت بيها اكتر من الاول
وسليم طبعا عمره ماعمل اي فرق بينهم
لكن مها عمرها ماهتوقف حق”دها
بتأ”جر مجم”وعه من البنات بيضر”بوا فرح كتير اوى وبير”بطوها وبيروحوا عند المقابر يدخلوها وبتقف مها وتبص ليها بصه اخيره وتقول
لو انتى صوح بت المقابر فاال مش هيعون عليه بته فهتخرجي منه وتروحي لحالك ولو مش بت المقابر هتمو”تي هنا والذباب الأسود مش هيعرف ليكى طريق جره
وبيقفلوا باب ال
ابقي عرفينى يابت المقابر مين هيخرجك من ورطتك دى