.
.
.
.
وقال لزوجته هذا الطفل لا يشبهني ولا يشبه احد من عائلتي فردت الزوجة انه ابني انا ولا اريدك اباً له وطلبت منه الطلاق وزاد النقاش بينهم وقالت له ساخذ كل شىء ووصلت الحدة بينهم حتى وصلت لطردها من الشقه فصدم .
وقال لها ماذا تقصدين قالت لن تستريح ابداً انت رجل مريض ولا احبك واحب شخص اخر وهو والد طفلي الحقيقي وانا تزوجتك سد خانة وانت زوجي على الورق فقط فانت لم تلمسني منذ تزوجتك وشخص مثلك مريض لا يقدر على المعاشرة الجنسية
خرج مصدوماً وهو يبكي مثل الاطفال بعد ان عجز عن التعدي عليها او الرد عليها وفي الطريق لمنزل والدها ليروى له ما حدث فاجئته نوبات الصرع الشديدة وقضت عليه في الحال .
ومات الزوج المخدوع دون ان يعرف احد الحقيقة وتمر الايام فيتركها العشيق ويتزوج باخرى وينجب منها فظلت الزوجة الخائنة تندب حظها وتندم على ما فعلته مع زوجها الذي كان يحبها ويعشقها ولكنها هي كانت الخائنة.