.
.
.
.
ذهب إلى أسرتها فتوجه إلى منزل الاسرة بعد ان اتصل به والدها ليبشرة بان زوجته حامل وعندما سمع الزوج هذا الخبر اصيب بنوبة الصرع لان بداخله شك كبير بان هذا الطفل ليس ابنه .
وليس من صلبه وبعد ان فاق من غيبوبته لم يستطع ان يخبر احداً خوفاً على سمعته فزوجته امام الجميع ملتزمه لا تخرج من المنزل نهائياً واذا تحدث فلن يصدقه احد ولكنه ظل صاماً ومذهولاً واصطحب زوجته الى منزله وكالعادة يذهب الزوج الى العمل
فحينها يحضر العشيق ليمارس الجنس مع الزوجة الخائنة وعلى غير العادة عاد مبكراً وحينما توجه الى الحمام اكتشف وجود ملابس غريبة فسال زوجته عن تلك الملابس فقالت له انها ملابسك وانت كنت ترتديها بالامس فقال لها انها ليست لي وبمكر ودهاء احتضنته بدلال وقالت ….
الا تتذكر احينما اشتريتها لك بمناسبة عيد ميلادك ولم ترتديها الا امس في عيد ميلادك فسكت وتوهم ان ذلك حدث بالفعل وظل يكتم داخله والجنين ينمو في بطن زوجته .
وكلما مرت الايام زادت عصبية الزوج وبدات تنتابه نوبات الصرع بكثرة والزوجه مستمرة في اعطاؤه المخدر حتى وضعت طفل الخطيئة وحينما شاهده الزوج وجد انه لا يشبهه فنظر اليه وظل صامتاً يتبع….