فيما قامت الشرطة لاحقاً باكتشاف السبب الحقيقي لما حدث، لتكشف أن العروس هي من قامت بهذه الكارثة، حيث كان يقيم العروسان في أحد الفنادق لقضاء ليلة الدخلة، بينما قامت العروس بتسجيل هذه الليلة عبر كاميرتها الشخصية، بينما خرجت
.
.
.
.
اليوم التالي من الفندق، ولكن نسيت أن تصطحب معها الكاميرا المسجل عليها هذا الفيديو، فيما قام عامل من داخل الفندق بالتقاط الكاميرا ليجعله الفضول يشاهد ما تحتوي، وكانت الكارثة هي حصوله على هذا الفيديو.
لكنّ أحداً لا يعلم بالموضوع سوى السيدة، وفي هذه الحال لا علاقة للفندق والموظف بالفيديو الذي انتشر بسرعة البرق.
بين الفرضية الأولى والثانية ضاعت الحقيقة، لكنّ وحدة مكافحة الجرائم الأخلاقية ألقت القبض على الزوجين، وتم إخلاء سبيل الزوج لاحقاً، وبقيت الزّوجة رهن الاعتقال، لكن ليس قبل أن حصلت على الطلاق.