حمادة داخل واتصدم صدمه عمره مراته لابسه روب وفيه ستات كتير معاها ومشغلين اخيرا اتطلقت هو طبعا مش فاهم حاجه وازاي تلبس كده.
حمادة راح وشدها: انتي بتعملي ايه.
.
.
.
.
هند بدلع: بيبي انت جيت نورت يا روحي يلا برا بيتي بقا.
حمادة بصدمة وذهول: بيت ايه فيه ايه يا هند م تفوقي كده.
هند ببرود للستات: تشكروا والله يا جماعه ع وقفتكم جنبي. احد الستات بصت ع حمادة وكنت تخينه وهند غمزت لها
الست بتقرب من حمادة وهو بص اتخض حس انه في مسلسل ريا وسكينه بيبلع ريقه وبيرجع لورا: في ايه يا ست انتي.
الست بصت عليه وقرب وطخخخ وقعته ع الارض وقعدت عليه: ااااه.. يابنت ? ااااه اووعييي ياهند هموووووووت.
هند بتمثل الصدمة: بيبي معلش بقا كده يا فوزية تقعي ع جوزي.
فوزية قامت: معلش يا ختي بقا العتب ع النظر يلا عن اذنكم.
حمادة بيقوم وماسك ضهره بالعافيه بيلاقي يلي اتنطر في وشه: اااااعاااااااا ابعددددوووووهاااا لاااا والنبي.
هند بتمسك الحيه بايديها: متخفش ياروحي دي للتربية انا قررت اربيها.
حمادة بزعر هو بيخاف اوي من التعا”بين: انتي مجنونةةة تربي حية.
هند داخلتها مكانها ونولتها للست والستات خرجوا.
حمادة بتزفر بتعب: ايه يا هند بقا.
هند خلعت الروب وهو فتح بوقه: ه هو ايه.
هند بدلع انثو”ي: ايه يا بيبي مش عاجبك كده ولا ايه.
بلع ريقه وهي بتتقرب منه: ه هند اعقلي يا حبيبتي.
هند باست خده وهو خاف اكتر: انتي سخنه ولا ايه.
هند طخخخخ كف نزل ع وشه. ..حمادة لسه هيتكلم بغضب قاطعته هند.
هند لابست الروب ووقفت قدمه: كدع رجعت زي م كونت صح لما البس كده قدم اي حد زي السنيورة عاجبك صح انت ليه اتجوزت عليا عشان سبب حق’ير كده انت ليه مش مراعي انه كل دا عشانك وعشان عيالنا ليه مش فاهم كده انا نسيت اني ست عشانك عشان اروق واطبخ واذاكر للعيال والبيه ياجي يلاقيني ع سنجه عشرة.
حمادة ساكت.
.
.
هند اكملت بدموع: احنا بنتعب اوي عشان فرحكم وانتو بتا”ذؤنا اوي واحدة زيي كانت اهتمت بنفسها وتروح نادي وسهرات وسينما وتصرف بقا وشوبنج وهدايا وياجي خدمه ودروس خصوصيه وظط في كل حاجه انا كنت معاك بس يلي عينه فارغه.
حمادة شدها لحضنه: حقك عليا.
هند زقته: مبقاش ينفع انا رفعت قضيه خلع من شويه عليك ومش عايزة حاجه وعيالك هتبقا تشوفهم عن اذنك.
حمادة جري بخوف: لا يا هند هضيع من غيرك .
هند بهدؤء: انت ضعت وضيعت كل حاجه معاك وانا مش هدوس ع كرامتي كفايه اوي كده.
مشيت من قدمه وهو دموعه نزلت ع غباءه
بعد مرور سنتين حمادة كان طلق شادية وبيحاول يرجع لهند وهي رافضه بس عيالها هيتربوا ازاي من غير اب قررت ترجع له بس يكون جوازهم سوري فقط.
حمادة فرح في وقتها وقرر يصالحها بكل الطرق ويرجع كرامتها بس هي رافضاه تماما.
هند كانت قاعدة في المطبخ لاقت يلي حضنها: كفايه بعد بقا انا تعبت.
هند بصت له بحزن.
حمادة حضنها: حقك ع روحي يا حته مني.
هند ساكته هو قرب وبا”سها بحب تجوبت معه فرح انه هي سامحته.
حمادة بحب: اسف يا نور عيني.
هند بابتسامة: يلا ناكل عشان الاولاد.
حمادة شالها: اولاد مين انا مصدقت. هند بخجل: نزلني احسن لك. #تمت…….
.
.
