.
.
.
.
نشأت “ياسمين” فى أسرة منفتحة بمدينة تعز اليمنية والتحقت بكلية الهندسة لتصبح مهندسة مدنية، حيث تعرفت فى الكلية على أحد زملائها، ومع مرور الوقت تطورت العلاقة، ووصلت إلى مرحلة “الحب” الأمر الذى لم تخفيه عن أهلها،
ونصحها والداها أن تطلب من الشاب اتخاذ خطوة إلى الأمام وأن يتقدَّم لخطبتها.
أقنع الشاب أحد أقاربه أن يتقمَّص دور والده وذهب معه إلى منزل ياسمين وقام بخطبتها من أبيها بعد أن اقترض مبلغًا من المال من أحد أصدقائه من أجل شراء لوازم الخطبة،
ولم تكن ياسمين على دراية بأن من حضر إلى منزلهم هو أب مزيف.
وفى السنة النهائية، اكتشفت أن والده….. يتبع
الجزء الثاني من هنااااا