حازم : مبروك يا آسيل ..اخيرا هبقى خالو آسيل : الله يبارك فيك يا حبيبي حازم : كان نفسي بابا وماما يكونوا معانا وحشونى اوووى يا آسيل ..أخذته آسيل فى حضنها آسيل : ربنا يرحمهمحازم : بس بابا عايش يا آسيل ..انا متأكد من كداآسيل : وانت ايه دليلك حازم : انا لقيت …… يتبع… حازم بتأكيد : بس بابا عايش يا آسيل ..انا متأكد من كدا آسيل : وانت ايه دليلك حازم : انا لقيت ساعه بابا اللى كان لابسها يوم الحادثه موجوده فى اوضتى انا شوفته يا
آسيل وناديت عليه ..بس هو سابنى وخرج بسرعه ..قومت وراه لقيت ساعته واقعه على الأرض ..وهو اختفى … آسيل : طيب فين الساعه دى حازم : مش معايا هنا …هى فى اوضتى فى الفيلا بتاعتنا. ظنت آسيل أن اخاها ممكن. أن يؤلف تلك الروايه حتى يعودا إلى فيلاتهم … ولكن هناك شئ بداخلها يصدق حديثه آسيل : خلاص يا حازم …فترة صغيرة ونحاول نسافر ونشوف الموضوع دا … عند ام حسين تنادى عليها الدادة حنان حنان :انا شيفاكى ست طيبه
وبتحبي الست آسيل هى وحازم بيه ام حسين : اه طبعا دول ولاد الغالى ربنا يرحمه احمد باشا كان مغرقنى بخيره انا واولادى حنان : ربنا يرحمه طب استاذنك اسافر يومين علشان اولادى ..ومش هوصيكى عليهم وخصوصا ست آسيل علشان حملها