وحاسه أنى دايخه تقريبا اخدت برد فى معدتى وحاولت الخروج وكادت أن تقع ولكن عاصم امسكها وحملها ووضعها على السرير.. واتصل على فارسبعد مدة قصيرة وصل فارس وقام بمعاينتها …فارس :انا مبسوط انك بدأت تخرج من الحاله اللى كنت فيها وطبعا الفضل لله ثم آسيل …عاصم : سيبك منى انا وطمنى على آسيل فارس : الحقيقه مش عارف اقولك ازاى عاصم بقلق شديد : فى ايه انطق فارس بابتسامه : مبروك يا صاحبي هتبقي أب عاصم بفرحه بجد : ونظر إليها بحب …مبروك يا آسيل ..فارس أسيبكم انا بقي وهكتبلك شويه مقويات ولازم
متابعه مع اخصائي نسا وانتى دكتورة وعارفه شكرته آسيل …فارس : ربنا يسعدكم ويبعد عنكم الاشرار.. يوسف وسهر .. عاصم باستغراب : اشمعنا يوسف وسهر قص فارس ما سمعه منهم عن المؤامرة التي تعرض لها عاصم …عاصم وهو ينظر إلى آسيل : صدقتينى انى مظلوم آسيل : ايوا يا عاصم …فارس : سلام انا بقي عاصم : شوفتى الدنيا يا آسيل حتى يوسف صاحبي وبدأ فى حاله حزن مرة أخرى لتنهض آسيل بسرعه وتمسك يده وتضعها على بطنها
—
آسيل : وشوفت بقي انت كرم ربنا وهتبقي احلى واجمل أب …ابتسم لها عاصم وقبلها واحتضنها عاصم : عندك حق يا آسيل بالرغم انك اصغر منى بس بحس انك حكيمه اكتر منى …ويلا على السرير ..وفى نظام غذائى مز اللحظه دى يا أم مازن آسيل بضحكه : انت سميته مازن خلاص عاصم : ايوا لو مش عاجبك نغيره…آسيل ،: لا عاجبنى ..بس
افرض طلعت بنتعاصم : كله نعمه من ربنا كفايه انها هتكون منك حبيبتي آسيل بحب : ربنا ما يحرمني منك يتركها عاصم وينزل لإحضار الفاكهه الطازجه عاصم : يلا كلى وعايزك تخلصى الطبق آسيل : كل دا ؟عاصم :ايوا عايز النونو